تمثل القراءة وتنمية ميولها لدى الأطفال مطلبا تربويا وثقافيا وخصوصا في عالم اليوم الذي يتسم بانفجار معرفي سريع ومتغير.. من هذا المنطلق تواصل المبادرة الشبابية إقرأ كتابي وهي إحدى مبادرات لجنة العمل الطوعي بجمعية البر والخدمات الاجتماعية في حمص فعالياتها الثقافية التي تهدف إلى خدمة المجتمع والمساهمة في توعيته.
عروض مسرحية جديدة تجمع بين القيم التربوية ومتعة الترفيه تنتظر الأطفال في عطلتهم الانتصافية ضمن مهرجان ربيع الطفل الذي يقيمه مسرح الطفل والعرائس بمديرية المسارح والموسيقا في دمشق والمحافظات خلال الفترة الواقعة بين الرابع عشر والعشرين من الشهر الجاري.
واصل الجيش العربي السوري تقدمه السريع في ريف إدلب الجنوبي الشرقي، وبسط سيطرته على 15 قرية جديدة، وبات على بعد 11 كم من مطار أبو الظهور العسكري، وقطع طريق تقدم تنظيم داعش الإرهابي إلى داخل محافظة إدلب.
تعقيباً على مقالات متفرقة نشرت في «الاخبار» (على الموقع الالكتروني وفي الصحيفة)، وردنا من المكتب الصحافي في وزارة الثقافة السورية ردود بشأن كل منها. رداً على مقال الزميل بديع صنيج، أورد المكتب:
كشف مدير المؤسسة العامة لتوزيع الكهرباء عبد الوهاب الخطيب عن بدء العمل التجريبي لعملية الدفع الإلكتروني التي عملت الوزارة على إطلاقها مسبقاً، مؤكداً أن المؤسسة حالياً تعمل على تطبيق البرنامج تجريبي في خمس شركات منها الشركة العامة لكهرباء دمشق وريف دمشق وحمص وحماة، وحلب، ريثما يتم الانتهاء من تحضيره بشكل كامل ليصار إلى إطلاقه بشكل رسمي لاحقاً ويعمم على جميع الشركات ال
كشف مصدر مسؤول في الضابطة الجمركية، عن ضبط طن و200 كيلو غرام من النحاس، يرجح أنها مسروقة من القطاع العام، حيث أكد المصدر ضبط هذه الكمية في سيارة ضمن مخبأ سري في مدينة حمص، التي تعدّ من المناطق التي يكثر فيها نشاط المهربين، لكونها منطقة حدودية مع لبنان، مشيراً إلى أن هذه العملية، التي جاءت بعد متابعة حثيثة من الضابطة الجمركية في حمص ليست الأولى من نوعها، على اعتبار أن
أشار تقرير لوزارة الأشغال العامة والإسكان إلى وجود خطة استراتيجية لإنهاء التأخير تخصيص المساكن المكتتب عليها في المؤسسة العامة للإسكان /شبابي، عمالي، ادخار/ إضافة إلى تعزيز الجانب التنموي في المؤسسة لتكون رافعة اقتصادية،
تابع الجيش العربي السوري تقدمه السريع والكاسح في ريف إدلب الجنوبي الشرقي، وقضم المزيد من القرى من قبضة تنظيم «جبهة النصرة» الإرهابي، لتصل إلى 87 قرية منذ بدء هجومه في تشرين الأول الماضي، في وقت أردى فيه العديد من المسلحين باستهدافات جوية في ريف حماة، وأحبط تسللاً للتنظيم في محافظة حمص.
كما هي حال جميع المحافظات السورية، تعرضت العاصمة دمشق خلال سنوات الحرب لمتغيرات سكانية واقتصادية واجتماعية ضاغطة، إلا أنّها من جانب آخر شهدت بفعل منعكسات الحرب أيضاً زيادة في مؤشرات أخرى قد تقود إلى «ضوء في آخر النفق»