أكد وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف أن رفض الولايات المتحدة ودول الغرب المقترح الروسي الايراني بشأن إجراء تحقيق شفاف في مزاعم استخدام السلاح الكيميائي في خان شيخون بريف إدلب “أمر غير مقبول”.
قتل شرطي فرنسي وأصيب إثنان آخران بجروح جراء تبادل لإطلاق النار في جادة الشانزيليزيه في باريس.
ونقلت وكالة الصحافة الفرنسية عن المتحدث باسم وزارة الداخلية الفرنسية “بيار هنري براندي” قوله إن ” رجلا خرج من سيارة وفتح النار على الأرجح من سلاح آلي على حافلة للشرطة وقتل شرطيا ثم حاول الذهاب راكضا ومحاولا أن يستهدف شرطيين آخرين”.
قرأنا جميعاً في كتب تاريخنا أن الإنتداب الفرنسي كان يهدف لنهب خيرات بلدنا، ولكن للأسف لم نقم حتى الآن بتقديم دراسة اقتصادية جدية توضح آلية هذا النهب.
ويقول رأي اخر أن الانتداب قدم لنا ولم يأخذ منا ولولاه لما حصلنا على الكهرباء والماء والخطوط الحديدية وغيرها.
قالت وكالة الطاقة الدولية أمس إن سوق النفط العالمية تقترب من التوازن بعد نحو 3 سنوات من تخمة المعروض حيث تعوض تخفيضات إنتاج كبار المصدرين أثر انخفاض الطلب في الدول الغنية.
وقالت الوكالة التي مقرها باريس إن البيانات الأولية تظهر تراجع مخزونات النفط بالدول الصناعية 17.2 مليون برميل في مارس في حين شهدت الأشهر الثلاثة الأولى من العام زيادة قدرها 38.5 مليون برميل أو 425 ألف برميل يوميا.
وأوضحت أن إجمالي مخزونات الخام في الدول الأعضاء بمنظمة التعاون الاقتصادي والتنمية انخفض 8.1 مليون برميل في فبراير إلى 3.055 مليار برميل ليظل أعلى من متوسط خمس سنوات بواقع 330 مليون برميل.
منذ سقراط و «اعرف نفسك بنفسك»، وصولاً الى غوغان في لوحته الكبرى «من أين جئنا؟ من نحن؟ والى أين نسير؟» وربما حتى الى حيرة إيليا أبو ماضي قائلاً: «جئت لا أعلم من أين ولكني أتيت» التي كانت من بين أروع ما موسق وغنى محمد عبد الوهاب، لم يتوقف الإنسان عن طرح سؤال الذات على نفسه.
أعلنت السلطات الفرنسية اليوم أن المبنى الذي يضم مقر مرشحة الرئاسة الفرنسية ماري لوبان في باريس تعرض مساء أمس لهجوم بقنبلة بنزين حارقة ما تسبب بوقوع حريق.
ونقلت وكالة اسوشيتد برس عن المتحدث باسم دائرة الإطفاء في العاصمة قوله: “إن الحريق اندلع في الطابق الأرضي للمبنى الواقع وسط باريس وألحق أضرارا طفيفة به وقد تم إخماده سريعا”.
أكد نواب فرنسيون خلال ندوة عقدت في باريس بمبادرة من النائبين الفرنسيين تيري مارياني ونيكولا دويك تضامنهم الكامل مع سورية في مواجهة الإرهاب، مشيرين إلى أن سورية تدافع عن العالم أجمع، وموجهين التحية للجيش العربي السوري الذي يكافح هذا الإرهاب ويساهم في حماية الفرنسيين.
لا يتوقف رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، عن تكرار لازمة دعوة يهود أوروبا إلى تركها والمجيء إلى فلسطين بعد كل هجوم في القارة العجوز، وهو كان قد أعلن ذلك صراحة منذ عملية باريس 2015.
منذ سقراط و «اعرف نفسك بنفسك»، وصولاً الى غوغان في لوحته الكبرى «من أين جئنا؟ من نحن؟ والى أين نسير؟» وربما حتى الى حيرة إيليا أبو ماضي قائلاً: «جئت لا أعلم من أين ولكني أتيت» التي كانت من بين أروع ما موسق وغنى محمد عبد الوهاب، لم يتوقف الإنسان عن طرح سؤال الذات على نفسه.