ثلاث دول عربية وأوروبية تنوي إعادة فتح سفارات دمشق في عواصمها
نقلت صحيفة "القدس العربي" اللندنية عن مصادر إعلامية سورية "موثوقة" بأن ثلاث دول عربية وأوروبية تنوي قريباً إعادة فتح السفارات السورية المغلقة في عواصمها.
نقلت صحيفة "القدس العربي" اللندنية عن مصادر إعلامية سورية "موثوقة" بأن ثلاث دول عربية وأوروبية تنوي قريباً إعادة فتح السفارات السورية المغلقة في عواصمها.
هذا التعليل "السياسي" لأزمة الأسعار جاء في العديد من التقارير، روسية وغربية، ذكّرت بانهيار السوق النفطية عام 1986 ودور المملكة السعودية في ضرب سعر النفط الخام عبر الرفع المفاجئ للإنتاج، وهو ما يعتبره العديد من المؤرخين اليوم استراتيجية أميركية التصميم نجحت في خنق الاتحاد السوفياتي وإسقاطه، إذ كانت العائدات النفطية مورده الأساسي للعملة الصعبة.
يُرجع الدكتور فوزي منصور، في كتابه «خروج العرب من التاريخ»، سلسلة الأحداث التي أدت إلى تشكّل «قطب الرجعية العربية»، المملكة العربية السعودية، إلى ثلاثة أحداث تاريخية مفصلية، أولها، في القرن السابع الميلادي، يتمثل في انتقال عاصمة الخلافة من المدينة إلى دمشق، ما أدى إلى تهميش جزيرة العرب، سياسياً واقتصادياً واجتماعياً وثقافياً، في ظل استمرار النزيف السكاني منها إلى الشام والعراق وبلاد الامبراطوري
وافقت الحكومة الكويتية على اقتراح لرفع أسعار الديزل والفيول بمقدار ثلاثة أضعاف في هذا البلد الغني بالنفط، والذي يدعم بقوة أسعار السلع الأساسية والخدمات العامة.
وأعلنت وزيرة التخطيط هند الصبيح أمس الأول، أن أسعار الديزل رفعت إلى 55 فلسا لليتر (19 سنتا)، فيما رفع سعر ليتر الفيول إلى 170 فلسا (59 سنتا).
أكد مسؤول عسكري كويتي رفيع، أمس، أن دول «مجلس التعاون الخليجي» عازمة على تشكيل قوة بحرية مشتركة للدفاع عن مياهها.
يبدو أن الحرب الاميركية في الوطن العربي قد باتت على أعتاب مرحلة جديدة، أذن لها بالأمس مجلس الحرب الذي عقده الرئيس الاميركي باراك اوباما مع قادة جيوش «التحالف الدولي» في واشنطن، لبحث السيناريوهات العسكرية المستقبلية، بما يشمل خيار التدخل البرّي... أو بمعنى اصح عودة الاحتلال!
أعلنت المديرة المساعدة لبرنامج الأغذية العالمي اليزابيث راسموسن، اليوم، لوكالة "فرانس برس"، أن الأمم المتحدة بدأت بتقليص مساعداتها الغذائية في سوريا بنسبة أربعين في المئة بسبب مشاكل مالية. وقالت "لقد بدأنا (بتقليص المساعدة الغذائية) هذا الشهر".
تحتضن الأراضي التركية عدداً من «أمراء جبهة النصرة في الشرقية» ممن هربوا إليها بعد سيطرة تنظيم «الدولة الإسلامية في العراق والشام» ـ «داعش» على المنطقة، ويتفرغ هؤلاء لإدارة أعمالهم وثرواتهم من دون أن يقطعوا علاقتهم «الجهادية» مع تنظيمهم الأم أو غيره، في الوقت الذي أطلقت فيه «جبهة ثوار سوريا» سراح أمير «الكتيبة الخضراء» السعودي عمر سيف، بعد فشل مفاوضات تسليمه إلى سلطات بلاده في مقابل مبلغ مالي.
لم تدرك الجموع الغفيرة التي خرجت للشوارع في دول «الربيع العربي» قبيل أكثر من ثلاث سنوات ونصف السنة، وداعبت مخيلاتها الشعارات البراقة كالقضاء على الدكتاتورية والاستبداد والبدء بفرش الطريق الديمقراطي لتداول السلطة وتحقيق الكرامة الإنسانية والعدالة الاجتماعية، إن الرصيد الكبير الذي جمعته وامتلكته دولة قطر من دعمها اللامحدود الذي بذلته هذه الدويلة الصغيرة وأميرها الذي دعي بـ«أمير الربيع العربي» سوف
تجري الرياح سناسن في العراق. القصف لم يحقق شيئاً ملموساً. أبعد مؤقتاً «داعش» عن القواعد العسكرية الأميركية في أربيل ومقار المخابرات وشركات الاستثمار الخليجية و«كارتلات» النفط العالمية ومنها «اكسون موبيل». والحديث عن المؤامرة دائرة كاملة من الوقائع والتحليلات. ليست نظرية المؤامرة هي التي تتحكم بالأحداث ولكن الأحداث هي التي تقرر مصير المؤامرة.