«داعش» تحاصر أخترين و«النصرة» تنفي صلتها بـ«إنقاذ حلب»
على وقع تتالي الخلافات بين «جبهة النصرة» وحلفائها في حلب، واصل تنظيم «الدولة الإسلامية» تقدمه في ريف المحافظة.
على وقع تتالي الخلافات بين «جبهة النصرة» وحلفائها في حلب، واصل تنظيم «الدولة الإسلامية» تقدمه في ريف المحافظة.
ذكرت وكالة الأنباء الكويتية "كونا"، أمس، أن "شركة نفط الكويت" الحكومية سيطرت على حريق محدود اندلع في منشأة نفطية داخل حقل المقوع النفطي لكنه لم يؤثر في عملية الإنتاج.
وقال مسؤول في قطاع النفط الكويتي للوكالة إن الحريق اندلع في "مركز التجميع رقم 20 في حقل المقوع جنوب مدينة الكويت".
ونقلت الوكالة عن المتحدث باسم "شركة نفط الكويت" سعد العازمي أن الحريق لم يؤثر في "عمليات الشركة الإنتاجية أو التصديرية"، مضيفاً أنه "تمت السيطرة على الحريق المحدود في زمن استغرق حوالي نصف ساعة من دون وقوع إصابات صناعية تذكر".
فرض تنظيم «الدولة الإسلامية في العراق والشام» ـ «داعش» واقعا جديدا في منطقة الهلال الخصيب، بعدما تهاوت أمامه مدن وبلدات ريف دير الزور في شرق سوريا سريعا ومن دون قتال يذكر، وهو ما ستكون له تداعيات في أكثر من اتجاه، خصوصا في ما يتعلق بغرب العراق بعد التمدد السريع لهذا التنظيم الجهادي في مناطق شاسعة على الاراضي العراقية، ما قرع اجراس الخطر اقليميا ودوليا.
كشفت صحيفة "الغارديان" البريطانية، أمس، عن أن رئيس الوزراء البريطاني الأسبق طوني بلير، وافق على أن يكون مستشاراً اقتصادياً للرئيس المصري عبدالفتاح السيسي، وذلك ضمن برنامج اقتصادي تنموي، تموِّله دولة الإمارات.
أطلقت شركة «مايكروسوفت» الأميركية لبرامج الكمبيوتر، أمس الأول، ما تأمل أن يكون أكثر الجهود الخاصة نجاحاً للقضاء على الجريمة الالكترونية، وذلك من خلال تعطيل قنوات الاتصال بين المتسللين والأجهزة المستهدفة.
وتستهدف العملية، التي بدأت بناء على أمر صادر من محكمة اتحادية في نيفادا، برنامجين خبيثين يعرفان باسم «بلادابيندي» و«جينكساس»، تقول مايكروسوفت إنهما يعملان بطرق متماثلة، ويكتبهما ويوزعهما مطورو برامج في الكويت والجزائر.
حقّّق رئيس اقليم كردستان مسعود بارزاني حلم والده والكرد. باتت دولة كردستان العراق جاهزة للاستقلال الكامل. حين تستقل، ستكون اسرائيل أول المعترفين بها. همروجة «داعش» في الموصل حجبت الأنظار عن ضم كركوك الغنية بالنفط الى اقليم كردستان. دفن العرب رؤوسهم في الرمال. هذا دأبهم في كل مرة ينسلخ جزء من أوطانهم عن الجزء الآخر. مثال جنوب السودان خير شاهد. وقريباً جنوب اليمن.
اعتقلت السلطات الهولندية فتاة تبلغ من العمر 15 عاما بعد محاولتها السفر إلى سورية من أجل الانضمام إلى المجموعات الإرهابية المسلحة وذلك في تطور خطير يكشف عمق الأزمة التي تتخبط فيها الدول الغربية التي دأبت منذ سنوات على دعم الإرهابيين وتمويلهم وتسليحهم من أجل القتال في سورية وباتت
الآن في مواجهة حاسمة مع مواطنيها الذين ينضمون بأعداد كبيرة إلى هذه المجموعات المتطرفة.
ما ذهب اليه رئيس الدبلوماسية الاميركية جون كيري في «طلبه» من فخامة الرئيس احمد عوينان الجربا رئيس إئتلاف اسطنبول خلال اللقاء الذي جمعهما قبل يومين، بأن تساهم «قوات» المعارضة السورية «المعتدلة» في محاربة تنظيم داعش في «العراق» نظراً للامتداد «العشائري» لقبيلة الجربا في كل من سوريا والعراق، لا يعدو كونه «استغباء» لكل من يحمل عقلاً او يسعى لتوظيفه في اطفاء الحرائق المشتعلة في المنطقة، والتي لا يستطيع احد مهما بلغ من حسن نية او ثقة بالدولة التي «لا غنى» للبشرية عنها كونها، ورهط مواطنيها «استثناء» في التاريخ الحديث، ونقصد الولايات المتحدة الاميركية، ان يعفيها من مسؤولية الكوارث التي لحقت بالشعوب
أعلنت وزارة الخارجية الروسية أن القرار الأخير الصادر عن مجلس الأمم المتحدة لحقوق الإنسان مسيس وأحادي الجانب ويهدف إلى مواصلة زعزعة الاستقرار في سورية.
وقالت الوزارة في بيان لها “إن هذا القرار شأنه شأن القرارات السابقة في هذا الموضوع كما أنه يلقي مسؤولية العنف على الحكومة السورية حصرا دون أن يتطرق إلى التهديد البالغ لحقوق الإنسان المنطلق من المجموعات الجهادية في سورية والتي تهدف أعمالها إلى زعزعة استقرار الوضع في المنطقة”.