أمير في «جبهة النصرة» عضو في «نادٍ أدبي»!
سرعة كبيرة، تمكن السعودي سلطان بن عيسى العطوي من أن يصل إلى موقع كبير داخل «جبهة النصرة»، ليصبح أحد أبرز القادة «الشرعيين» فيها، إلى جانب أبو حسن الكويتي وتركي الأشعري الذي قُتل منذ أيام في ريف حماه.
سرعة كبيرة، تمكن السعودي سلطان بن عيسى العطوي من أن يصل إلى موقع كبير داخل «جبهة النصرة»، ليصبح أحد أبرز القادة «الشرعيين» فيها، إلى جانب أبو حسن الكويتي وتركي الأشعري الذي قُتل منذ أيام في ريف حماه.
الحقيقة أنّ قراءة أدبيّات الإسلام السياسيّ تثير إشكاليّات وأسئلة متعدّدة في الذهن. من ذلك سؤال السعادة الفلسفيّ. ما هي السعادة أوّلا؟
أعلن قيادي بارز انشقاقه عن «جبهة النصرة» وانضمامه إلى صفوف «الدولة الإسلامية في العراق والشام» (داعش).
ووسط تقليل أوساط «جبهة النصرة» من أهمية حادثة الانشقاق، تحدث القيادي المنشق عن حقائق مهمة قد يكون من شأنها التدليل على عمق الخلاف بين «النصرة» من جهة، و«داعش» من جهة أخرى.
سقط عشرات الإرهابيين قتلى ومصابين بعضهم من الجنسية السعودية في عمليات نوعية مركزة لالجيش ضد أوكارهم وتجمعاتهم في داريا وخان الشيح والزبداني ودوما وعدرا وجوبر ومزارع تلفيتا بريف دمشق.
تنتهي صباح اليوم مهلة قبول أو رفض «مبادرة الأمة» التي أطلقها الشيخ السعودي عبدالله المحيسني، في مسعى منه لوقف إطلاق النار بين تنظيم «الدولة الإسلامية في العراق والشام» (داعش) من جهة و«الجبهة الإسلامية» و«جيش المجاهدين» و«جبهة ثوار سوريا» من جهة ثانية.
بدأت اليوم أعمال المؤتمر الدولي حول سورية جنيف2 بمشاركة الوفد الرسمي السوري برئاسة وليد المعلم نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية والمغتربين.
وألقى المعلم كلمة في الجلسة الافتتاحية للمؤتمر قال فيها..
أيها السيدات والسادة...
أحييكم باسم وفد الجمهورية العربية السورية...
الجمهورية.. المدنية التي حاول بعض ممن يجلسون في هذه القاعة إعادتها إلى القرون الوسطى.
يكاد التاريخ الرسمي السعودي الذي يُمجّد كل ما يتعلق بعبد العزيز آل سعود، أن يُغفل حقبة هامة وأساسية من سيرة حياة مؤسس المملكة؛ تلك هي المرحلة الكويتية في شبابه. ولا عَجب في ذلك، فلقد كان عبد العزيز نفسه يتحاشى تذكّر ذلك العهد البائس الذي عاشه في باكر حياته، بالرغم مما عُرف عنه في مجالسه من حُبّ لاستعراض أيامه وأمجاده و«سوالفه» ...
أنهى العشرات من الـ«بدون» في الكويت طوعاً اعتصاماً نفذوه عقب صلاة الجمعة في ساحة المسجد الشعبي بمحافظة الجهراء شمال غرب العاصمة طالبوا فيه بتلبية «حقوق طال انتظارها»، بعد تدخل مدير أمن الجهراء اللواء ابراهيم الطراح، وطلبه فض الاعتصام دون حصول صدامات مع قوات الأمن التي كانت قريبة من المكان.