القدس

التاريخ شيء والأسطورة شيء آخر. والواقع شيء وتأريخه شيء آخر. وهذا ما يثبت أساساً من الأسطورة التي بنيت على أساس رواية تاريخية لا تجد أسانيد علمية لها.

لن يرقى انزعاج «إسرائيل الرسمية» من جريمة حرق المستوطنين الرضيع الفلسطيني علي دوابشة في الضفة المحتلة، إلى حد التعامل مع أسباب «الإرهاب اليهودي»، وفق توصيف الإعلام العبري للجريمة في قرية دوما.

منعت سلطات الاحتلال الإسرائيلي، صباح اليوم، الرجال دون ٣٠ عاماً والنّساء من كافة الأعمار، من دخول بوابات المسجد الأقصى والصلاة فيه. وقد اقتحمت قوات الاحتلال باحات المسجد الأقصى المبارك، في وقت سبق أن نشرت فيه منظمة ما تسمى "بالعودة إلى جبل الهيكل" المتطرفة دعوات لاقتحام المسجد الأقصى المبارك وقبة الصخرة اليوم بقيادة المتطرف ارنون سيجال بلباس عسكري.

اقتحم عشرات المستوطنين الإسرائيليين باحات المسجد الأقصى من جهة باب المغاربة وسط حراسة مشددة من قوات الاحتلال الاسرائيلي.

عينت الولايات المتحدة مايكل راتناي مبعوثاً جديداً لها إلى سورية.

ونقلت وكالة الصحافة الفرنسية عن وزير الخارجية الأميركي جون كيري قوله في بيان “إنه تم تعيين راتناي موفدا خاصا للولايات المتحدة إلى سورية”.

نشر مراسل الشؤون العربية في إذاعة «الجيش الإسرائيلي»، جاكي حوغي، صورة لسيارة تحمل لوحة ترخيص تابعة للمملكة السعودي

للمرة الثالثة خلال أربعة أشهر تجري إسرائيل مناورة عسكرية كبرى، في ظل تطورات إقليمية وداخلية متشابكة.

يوم مواجهات طويل شهدته مدينة القدس المحتلة إثر اشتباكات بين مصلين فلسطينيين حاصرتهم قوات إسرائيلية في المصلى القبلي داخل المسجد الأقصى أدى إلى إصابة نحو 21 فلسطينياً وأربعة من شرطة العدو التي قدمت لحماية عشرات المستوطنين ممن اقتحموا الأقصى بحجة إحياء ما يسمّونه «ذكرى خراب الهيكل»، فضلاً عن تلف كبير طال أبواباً ومرافق أخرى في المسجد.
وقد انسحبت قوات الشرطة من ساحات الأقصى، ظهر أمس، ولكن هذا لم يمنع تجدد الاشتباكات في ذلك الوقت، واستطاع الجنود اعتقال عدد من الشبان الذين دافعوا عن المسجد وحاولوا منع المستوطنين من اقتحامه.

تمثّلت «العالميّة» به وفيه ومعه. لم نكن نسمع بـ«العالميّة» قبل ظاهرة عمر الشريف: مَن ينجّينا من إبهار العالميّة؟ باتت العالميّة تشكّل عقدة عند الكثير من فناني وشعراء وكتّاب وإعلاميّي وموسيقيّي وحكواتيّة العالم العربي. في لبنان، العقدة باتت مرضاً عضالاً: الكل له صلة بالعالميّة ويبرز (أو تبرز) شهادة من دولة غربيّة لإثبات العالميّة. أليسا زارت «هوليوود» ذات مرّة وحدّثتنا عن العالميّة.