التشيك: لا أحد في أوروبا يريد نقل سفارته للقدس
أكد رئيس الوزراء التشيكي، أندريه بابيش مجدداً رفض بلاده نقل سفارتها في كيان الاحتلال من تل أبيب إلى القدس التزاماً بالقرارات الأممية.
أكد رئيس الوزراء التشيكي، أندريه بابيش مجدداً رفض بلاده نقل سفارتها في كيان الاحتلال من تل أبيب إلى القدس التزاماً بالقرارات الأممية.
نشرت صحيفة “واشنطن بوست” الأميركية مقالاً أعدّه الكاتب كولين كاهل المسؤول في مركز التعاون والأمن الدوليين في جامعة ستانفورد، والذي كان نائب مساعد وزير الدفاع لشؤون الشرق الأوسط من العام 2009 إلى 2011 ونائب مساعد الرئيس باراك أوباما من العام 2014 إلى 2017، وتحدّث فيه عن أنّ إيران والولايات المتحدة الأميركية قد تنزلقان إلى الحرب، مع أنّهما تُعلنان أنّهما لا تريدانها، وأكّد أنّ الطرفين سيندمان بحا
بعد يومين على الإعلان الأميركي ـــ البحريني المشترك في شأن عقد «الورشة الاقتصادية» في المنامة، وعقب يوم على إعلان الإمارات نيتها المشاركة بقوة في الورشة، صرّحت السعودية بموقفها من المشاركة، لتؤكد المؤكَّد، عبر كشفها نيتها إرسال وفد إلى العاصمة البحرينية يومَي 25 و 26 حزيران/ يونيو، لكنها ربطت هذه المشاركة بأنها بناءً على «دعوة كريمة من مملكة البحرين الشقيقة»، على أن يمثل الوفد السعودي «وزير الاقتصاد والتخطيط محمد بن مزيد التويجري»، طبقاً لصحف سعودية، قالت إن «مشاركة الوزير التويجري تأتي استمراراً لمواقف المملكة...
أكد الرئيس بشار الأسد أن الشعب السوري كله يكافح الإرهاب والتطرف من خلال الصمود أولاً، وجيشنا الباسل كان يكافح الإرهاب الناتج عن التطرف، وعلماؤنا كانوا يكافحون التطرف المنتج للإرهاب، معتبراً أن مكافحة الإرهاب ومكافحة التطرف لم تبدأ مع المركز، وإنما ابتدأت منذ الأشهر الأولى التي ظهر فيها الإرهاب في سورية.وشدد الرئيس الأسد أنه لا يمكن لإنسان يخون الوطن أن يكون مؤمناً حقيقياً وصادقاً، وهذا رأيناه ف
بدا الإعلان عن الورشة الاقتصادية الدولية في البحرين كأنه المرحلة الأولى من صفقة بيع فلسطين، لكن التدقيق في الوقائع يفيد بأن المرحلة السياسية من الصفقة بدأت قبل ذلك، وتحديداً عبر محاولة فرض الوقائع.
مع تقدم شهر رمضان، الذي كانت الإدارة الأميركية قد أعلنت سابقاً نيّتها كشف بنود «صفقة القرن» بعده، بهدف إتاحة المجال أمام رئيس حكومة العدو الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، لتأليف حكومته الجديدة، كشف البيت الأبيض بعضاً من تفاصيل المرحلة الأولى لخطته، والتي يطغى عليها الطابع الاقتصادي. وتتضمن هذه المرحلة «ورشة عمل» اقتصادية لجذب الاستثمارات إلى الضفة المحتلة وقطاع غزة والمنطقة، وفقاً لما قاله مسؤول رفيع في الإدارة الأميركية لشبكة «سي إن إن».
قال مشرع أمريكي جمهوري بارز أمس الجمعة إن “التهديد الإيراني الذي رصدته المخابرات الأمريكية – وأشعل المنطقة وتسبب في انتشار عسكري أمريكي في الشرق الأوسط وتصاعد التوتر في جميع أنحاء المنطقة – كان محددا للغاية ويتضمن احتمال خطف وقتل جنود أمريكيين”.
تكاد أن تتساوى أسباب اندلاع الحرب وعدم اشتعالها بين الولايات المتحدة الأميركية وإيران، في ظلّ مشهدٍ خطيرٍ للغاية يشبه توتّر الحد الأقصى بين أميركا وكوريا الشمالية عشيّة التفاوض بين ترامب وكيم جونغ أوون، أو التوتّر بين بغداد وواشنطن عشيّة الإجتياح الأميركي للعراق عام 2003 ويمكن حَصْر أسباب أو دوافِع الحرب في النقاط التالية:
بعدما راجت أنباء عن إيعازها إلى رئيس الوزراء، عادل عبد المهدي، اتخاذ موقف الحياد في المواجهة الدائرة بين واشنطن وطهران، تسري توقعات بأن تعلن «المرجعية الدينية العليا» (آية الله علي السيستاني)، اليوم الجمعة، موقفاً واضحاً في هذا الملف. وفيما يرفض بعض المطلعين على أجواء النجف تأكيد هذه التوقعات أو نفيها، لا تتردد مصادر سياسية أخرى في ترجيحها، على اعتبار أن موقف «المرجعية» سيكون حاسماً في رسم الموقف العراقي من التوتر الإقليمي الراهن.