“سوريا الديمقراطية” تبلغ دمشق استعدادها لتسليم الرقة والحسكة
أكدت مصادر سورية مطلعة أن قوات سورية الديمقراطية أبلغت السلطات السورية استعدادها للانسحاب من مدن وبلدات تسيطر عليها وتسليمها للجيش السوري.
أكدت مصادر سورية مطلعة أن قوات سورية الديمقراطية أبلغت السلطات السورية استعدادها للانسحاب من مدن وبلدات تسيطر عليها وتسليمها للجيش السوري.
وصف قائد فيلق القدس التابع للحرس الثوري الإيراني اللواء قاسم سليماني تصريحات الرئيس الأميركي دونالد ترامب الأخيرة ضد إيران بانها سخيفة.
وقال سليماني في كلمة له ألقاها اليوم خلال ملتقى أقيم في مدينة همدان غرب إيران مخاطبا ترامب: “إننا أقرب إليكم مما تتصورون وأنتم تعرفون قدرات إيران في الحرب غير المتماثلة.
– لا يحتاج القانون الإسرائيلي الخاص بتثبيت الهوية اليهودية لكيان الاحتلال إلى شرح بصفته قانونا عنصريا، أو بصفته قانوناً عدوانياً على الوجود العربي الفلسطيني في الأراضي المحتلة عام 1948 يمهّد لتهجيرهم كفائض سكاني مقلق لنقاء الهوية اليهودية، ويُسقط في آن أي حديث عن مبرر لقبول فلسطيني وعربي بمفهوم الدولتين كإطار للتسوية، الذي قام أصلاً على توافق ضمني بحقوق مدنية وسياسية للعرب الفلسطينيين في الأراض
أقرت سلطات الاحتلال الإسرائيلي مخططاً لإقامة طريق استيطاني على أراضي الفلسطينيين غرب مدينة رام الله بالضفة الغربية.
ونقلت وكالة معا الفلسطينية عن مركز أبحاث الأراضي التابع لجمعية الدراسات العربية في بيان له أن سلطات الاحتلال أعلنت مطلع تموز الحالي عن بدء سريان مفعول المخطط الذي يهدف إلى السيطرة على مساحة 324 دونماً من أراضي الفلسطينيين في قريتي اللبن الغربي شمال غرب رام الله وعابود غربها.
إنها دمشق .. دمر هولاكو بغداد وأسلم في دمشق .. حرر صلاح الدين القدس وطاب موتا في دمشق .. قدم لها الحسين بن علي ويوحنا المعمدان وجعفر البرمكي رؤوسهم طلبا لرضاها .. وما بين قبر زينب وقبر يزيد خمس فراسخ .. إنها دمشق، لا تعبأ بكارهيها .. وتتفرغ للغرباء الذين ظنوا أنفسهم أسيادها ليستفيقوا عالقين تحت أظافرها!
أبيض، أحمر، خليج، قزوين، أسود – منظومة البحار الخمس !
تظهر جثة رجل دفن في شمال إيطاليا قبل ألفي سنة إشارات على أنه توفي بعد أن ثبت على صليب خشبي، كما وصفت الطريقة المستخدمة لإعدام يسوع في الكتاب المقدس المسيحي.
على الرغم من أن الصلب كان شكلاً شائعًا لعقوبة الإعدام للمجرمين والعبيد في العصور الرومانية القديمة، إلا أن النتيجة الجديدة هي المرة الثانية التي يتم فيها العثور على دليل أثري مباشر.
كشفت المواجهة الأخيرة، على مدى اليومين الماضيين، بين المقاومة الفلسطينية في قطاع غزة والعدو الإسرائيلي، عن حجم الضغط الميداني الذي يمارسه الطرفان لتثبيت «قواعد الاشتباك» المناسبة لكليهما، وفرض شروط جديدة، في ضوء معرفة كل طرف بعدم رغبة الآخر في الذهاب إلى مواجهة شاملة حالياً.
صحيح أنّ في إسرائيل ــ كحال دول عدّة في العالم ــ معاهد أبحاث في مجالات مختلفة، ولكن يبدو أن أحدها لافت للاهتمام أكثر من غيره. ليس فقط بسبب الحقل الذي يبحث فيه، وإنما لأن التوصيات التي يقدّمها تؤثر في قرارات المنظمات الدولية التي تُعنى بالثقافة والتعليم على وجه الخصوص.
لا تعني زيارات بنيامين نتنياهو المتكررة إلى موسكو، الثالثة خلال أقل من ستة أشهر، وتحت العناوين الإيرانية والسورية نفسها، أن لديه أدوات خاصة قادرة على اجتراح العجائب في العاصمة الروسية، ولا حتى وسائل ضغط قادرة على إقناع الرئيس الروسي، بتبنّي خيار تل أبيب بإخراج إيران وحلفائها من سوريا. بل يعود ذلك، بالدرجة الأولى، إلى أنّه لا يوجد بين يديه خيار بديل أقل كلفة من هذا المسار.
ما حدث أخيراً في تجمع الخان الأحمر (شرق القدس المحتلة)، الذي يقطنه بدو فلسطينيون، هو مشهد كبير ضمن مسلسل مأساة المناطق المصنّفة «ج» في الضفة المحتلة وضواحي القدس وفق اتفاق أوسلو، إذ يطمح العدو إلى تهجير قاطنيها تمهيداً لتنفيذ خطة قديمة تقضي بضمّ تلك المناطق إلى الأراضي المحتلة عام 1948، وتدعى «آلون».