الدوحة

الموقع
26-11-2011

«باكاج ديل» واشنطن مع الإخوان

تصر «دمشق الرسمية» على إظهار ارتياحها في مواجهة كل الأخبار المتتالية من القاهرة والدوحة وأنقره، فضلاً عن كل الغرب. الابتسامة نفسها ترتسم في ظل إنذارات المهل الأخيرة وتهديدات العقوبات. لا تتوقف كثيراً عند التفاصيل لشرح أسباب الارتياح أو خلفياته، أو تبيان خريطة القوى الإقليمية أو توازنات مجلس الأمن، وسط احتمالات الانتقال من «التعريب» إلى التدويل.

26-11-2011

رياضيو سوريا يقاطعون قطر

أعلنت اللجنة الأولمبية السورية قرار الانسحاب اتخذه الرياضيون قبل الاتحاد العام دون ان تمارس أي ضغوط عليهم (بازوكي محمد - رويترز)أمس انسحابها رسمياً من دورة الألعاب العربية المزمع إقامتها في العاصمة القطرية الدوحة بين 9 و23 كانون الاول المقبل.

25-11-2011

وقائع من اجتماعات المعارضات السورية في القاهرة والدوحة ولندن وباريس

يروي معارضون سوريون من الذين حضروا ويحضرون اجتماعات أطياف المعارضات السورية في القاهرة والتي تجري صوريا تحت رعاية الجامعة العربية وفي الحقيقة هي تحت الوصاية والرعاية القطريتين، يروون قصصا عن ما يطلقون عليه "عنجهية" القطريين هذه الأيام والتي على كل حال لا تتناسب مع حجم قطر ولا مع واقعها.
25-11-2011

هل يفجر الضغط على سوريا الجامعة العربية

أعرب الأمين العامسوريون يتظاهرون في دمشق أمس ضد الجامعة العربية (أ ب) لجامعة الدول العربية نبيل العربي في إحدى جلساته الرسمية عن قلقه الفعلي من خطط ضم الأردن والمملكة المغربية إلى مجلس التعاون الخليجي. أوحى الدبلوماسي المصري العريق لسامعيه بأن ثمة خطرا فعليا على جامعة الدول العربية،

20-11-2011

الجامعة العربية ترفض التعديلات التي طلبتها سورية والمعلم يرد

أعلنت الأمانة العامة للجامعة العربية اليوم أن التعديلات والإضافات التي طلبت سورية إدخالها على مشروع البروتوكول المتعلق بمركز ومهام المراقبين الذين تنوي الجامعة إرسالهم "تمسّ جوهر الوثيقة"و"تغير جذرياً طبيعة مهمة البعثة".

20-11-2011

ليست نكتة: مناورات جوية فرنسية ـ قطرية (بعد المشاركة في حظر الطيران فوق ليبيا)

تبدأ طائرات قطرية وفرنسية اليوم تمرين «كوت 7» الذي سيشهد عمليات جوية وبحرية، على ما قال ضابط الارتباط الفرنسي العقيد ليونيل ايستراج الذي أوضح ان «التمرين يستمر اسبوعين، ويكتسب أهمية اضافية لأنه يجيء بعد عمليات مشتركة فوق ليبيا، في اطار قرار مجلس الامن لحماية المدنيين».