الرياض تشكو إهانات ترامب لسلمان لدى البنتاغون!
تزيد الإهانات المتكررة التي يوجّهها الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، للملك السعودي، سلمان بن عبد العزيز، من حرج نظام الرياض.
تزيد الإهانات المتكررة التي يوجّهها الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، للملك السعودي، سلمان بن عبد العزيز، من حرج نظام الرياض.
في أكتوبر/تشرين الأول من العام 2016 رُفع الغطاء الرخامي لأول مرة عن قبر السيد المسيح، حيث رقد هناك لثلاثة أيام بعد صلبه – بحسب المعتقد المسيحي – ليُكشف عن اللحد الذي دُفن فيه.
لم يكن أي شخص قد فحص القبر قبل فتحه، إذ إن مفاوضات شاقة جرت لتنفيذ عملية الاستكشاف تلك، فماذا وجد فريق المتخصصين حين فتحوه؟
أكد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية والمغتربين وليد المعلم أن تركيا كانت شريكاً في المؤامرة منذ بدايتها بتدريبها وتسلحيها مجموعات إرهابية جاءت من أكثر من مئة دولة إلى جانب الولايات المتحدة التي تدخلت في منطقة الجزيرة وسلّحت ودعمت ميليشيا ما يسمى «الوحدات الكردية» وصولاً إلى فرض الإجراءات الاقتصادية أحادية الجانب على الشعب السوري من قبل واشنطن ودول الاتحاد الأوروبي.
وعقد مجلس الشعب أمس جلسته التاسعة من الدورة العادية العاشرة للدور التشريعي الثاني برئاسة رئيس المجلس حموده صباغ قدم خلالها المعلم عرضاً حول آخر المستجدات على الساحتين العربية والدولية.
دعت روسيا المجتمع الدولي والأمم المتحدة والمنظمات الإنسانية الدولية، لاتخاذ موقف مبدئي يحث واشنطن على سحب قواتها العاجل من سوريا ورفع العقوبات الأوروبية والأمريكية عنها.
وقال بيان صدر اليوم عن مقر التنسيق المشترك بين روسيا وسوريا: "نحث المجتمع الدولي والهياكل المتخصصة التابعة للأمم المتحدة والمنظمات الإنسانية الدولية على اتخاذ موقف مبدئي في التأثير على الولايات المتحدة لحل مسألة انسحاب قواتها العاجل من الأراضي السورية المحتلة، حيث تدعم هذه القوات العصابات المسلحة وتعيق استعادة الحياة المدنية في سوريا".
كررت واشنطن، أمس، تحذيرها من تنامي التصعيد في «جيب إدلب». وأبدت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الأميركية، مورغان أورتاغوس، «انزعاج» بلادها من الغارات الجوية التي يشنها سلاحا الجو السوري والروسي في شمال غرب سوريا، واصفة «الهجمات على المدنيين والبنية التحتية... بأنها تصعيد طائش وأمر غير مقبول».
أكد تقرير إعلامي إسرائيلي أن حكومة الاحتلال أشرفت على تدريب عناصر ما يسمى منظمة «الخوذ البيضاء» التابعة لتنظيم جبهة النصرة الإرهابي على فبركة مسرحيات استخدام السلاح الكيميائي في سورية، وأوكلت لوسائل الإعلام الخليجية والغربية تسويقها.
دعا الرئيس الأميركي دونالد ترمب أمس الأثنين، إيران مجدداً، إلى الحوار وطلب وساطة يابانية في المواجهة الحالية بين واشنطن وطهران.
وقال ترامب في مؤتمر صحافي مع رئيس الوزراء الياباني شينزو آبي، في طوكيو، وفق جريدة “الشرق الأوسط” إنه يعتقد أن إيران “ترغب حقاً” في إبرام اتفاق نووي جديد. وأضاف: “أعتقد أن هذا يمكن أن يتحقق”. وقال: “إذا رغبوا في الحوار فنحن راغبون أيضاً”.
وأشارت مصادر أميركية إلى أن الرئيس الأميركي اتفق مع آبي على القيام بدور الوساطة مع إيران التي من المقرر أن يزورها رئيس الوزراء الياباني الشهر المقبل.
يبدو المشهد العسكري مؤهلاً لتدشين صيف ساخن، يحمل معه تفجيراً غير مسبوق منذ «معركة حلب». الشرارة مندلعة فعلاً في «جيب إدلب»، وتتسع ميادين التصعيد المحتملة لتشمل أرياف حلب، من دون نفي احتمال ذهابها أبعد من ذلك. ثمة خيار آخر يُسابق التفجير، هو العودة إلى فرض «ستاتيكو» طويل، بما يتيح لواشنطن استكمال ترتيب الأوراق لربط ملفَّي «جيب إدلب» و«شرقيّ الفرات».
محمد جواد ظريف في العاصمة العراقية بغداد، في زيارة تُختتم اليوم. وزير الخارجية الإيراني، الذي انتقل من بغداد إلى النجف وكربلاء لزيارة المراقد المقدسة، التقى على مدى اليومين الماضيين كبار مسؤولي البلاد: رئيس الجمهورية برهم صالح، رئيس الوزراء عادل عبد المهدي ورئيس البرلمان محمد الحلبوسي، وآخرين. لقاءات تأتي في ظلّ تصاعد التوتر بين إيران والولايات المتحدة، وسط أنباء عن احتمال قيام العراق بدور «الوسيط».