تعرف على تفاصيل إعادة فرض العقوبات الأمريكية على إيران
كشف وزير الخزانة الأمريكي، ستيف منوشين، عن تفاصيل الإجراءات التي ستتخذها واشنطن لإعادة فرض العقوبات على إيران، بعد قرار الرئيس دونالد ترامب الانسحاب من الاتفاق النووي.
كشف وزير الخزانة الأمريكي، ستيف منوشين، عن تفاصيل الإجراءات التي ستتخذها واشنطن لإعادة فرض العقوبات على إيران، بعد قرار الرئيس دونالد ترامب الانسحاب من الاتفاق النووي.
يعتزم الكونغرس الأمريكي توسيع برنامج البنتاغون لتدريب وتجهيز الإرهابيين في سورية ممن تسميهم الولايات المتحدة “معارضة مسلحة” وذلك ضمن مشروع ميزانية وزارة الدفاع الأمريكية لعام 2019.
وزعمت واشنطن أكثر من مرة على لسان العديد من المسؤولين الأمريكيين بينهم قائد القوات الأمريكية الخاصة الجنرال تونى توماس تخليها عن هذا البرنامج الذي أطلقته قبل أكثر من أربع سنوات عقب الفشل الذريع الذي مني به وانضمام الإرهابيين الذين اختارتهم “بعناية” ودربتهم إلى تنظيم جبهة النصرة الإرهابي وتسليم كل معداتهم وأسلحتهم له.
يمضي تنفيذ اتفاقَي «التسوية» في بلدات ببيلا ويلدا وبيت سحم، وفي ريف حمص الشمالي، وفق المخطط، وسط تصاعد في حدة الاشتباكات في الحجر الأسود ومخيم اليرموك
مع دخول اتفاق التسوية في ريف حمص الشمالي مرحلة التنفيذ الفعلية التي تتضمن إجلاء أعداد من المسلحين والمدنيين نحو الشمال، واستمرار التسوية كما المعارك في محيط دمشق الجنوبي، باتت الأسئلة حول وجهة الجيش السوري الجديدة مرتبطة بمآل التوافقات الدولية التي ضمنت «تهدئة» مرحلية في كل من إدلب ومحيطها والمنطقة الجنوبية، كما في الشرق السوري.
قد تكون حلب الشرقية (كانون أول 2016) هزيمة للمعارضة الإسلامية المسلحة ولكن الغوطة الشرقية (نيسان2018 ) هي التأكيد على أن هناك هزيمة لمجمل المعارضة ولكل خط السلاح السوري المعارض البادئ في خريف 2011، حيث لم يكن قبل هذا التاريخ فعلاً مسلحاً منظماً. في أحداث 1979-1982 بدأت هزيمة السلاح الإسلامي المعارض في مدينة حلب (صيف 1980) ثم تكرست هذه الهزيمة في مدينة حماة (شباط 1982).
في وقت ساد فيه التوتر بين الجيش العربي السوري وميليشيا «وحدات حماية الشعب» الكردية، المدعومة من أميركا، وسط مدينة الحسكة، لم تستبعد «قاعدة حميميم العسكرية» الروسية حدوث مواجهة عسكرية بين الطرفين، مؤكدة أن القوات الحكومية لديها الحق الكامل في الدفاع عن سيادة الأراضي السورية.
لا تُخفي إسرائيل امتعاضها الشديد من الانسحاب الأمريكيّ من الشرق الأوسط، وبشكلٍ خاصٍّ من سوريّة، وتثٌّر في مناسبات عديدةٍ بأنّ روسيا بقيادة الرئيس فلاديمير بوتين، باتت اللاعب الرئيسيّ في المنطقة، وتضع قواعد اللعبة والاشتباك، مُضافًا إلى ذلك، يجب الأخذ بعين الاعتبار أنّ الإسرائيليّ بات يُهدّد موسكو بشكلٍ علنيٍّ، كما جاء على لسان وزير أمن تل أبيب، المُتشدّد أفيغدور ليبرمان، الذي نقل عنه الإعلام ال
كانت الدولة الاستعمارية في الماضي هي التي تتولى بقواتها الكبيرة احتلال أراضي دولة أخرى وتقسيمها إلى دويلات وكيانات لكننا بدأنا نشهد في هذه المرحلة التاريخية للألفية الثالثة تجربة استعمارية جديدة تقوم من خلال الدولة الاستعمارية بإرسال عدة آلاف من جنودها كقوة احتلال متقدمة منتهكة ميثاق الأمم المتحدة والقانون الدولي ثم تطلب من دول تابعة لها في المنطقة الإقليمية نفسها إرسال قواتها لتنفيذ خطة التقسي
بعد تهديدات الرئيس الأميركي دونالد ترامب لكوريا الشمالية على مدى الأشهر الفائتة، وبعد أن استشعر الكوريون الخطر بهم قرّر زعيما الكوريتين التنازل لبعضهما، وليس لمن يتربص بهما أو بأي منهما، وبسهولة مدهشة اجتمع الزعيمان في مبنى «قصر السلام» الواقع في منطقة بانمنغوم الحدودية بين الكوريتين ليبدأا مسيرة عمل تهدف إلى إرساء التقارب بين النظاميين المتناقضين عقائدياً، وسياسياً، وبين الشعبين الشقيقين اللذي
أكد الرئيس الإيراني حسن روحاني أن بلاده مستعدة لمواجهة احتمال خروج الولايات المتحدة من الاتفاق النووى واتخذت كل الاجراءات والتدابير بهذا الخصوص.
ونقلت وكالة تسنيم الايرانية عن روحاني قوله فى كلمة بمدينة سبزوار بمحافظة خراسان الرضوية شمال شرق ايران إن أمريكا قامت على مدى السنوات الاربعين الماضية بافتعال الفتن ضد إيران لكنها لم تنجح” مضيفا أن واشنطن “ستخطئ مجددا وفي حال اختارت الخروج من الاتفاق النووي فإنها ستدرك سريعا وبكل تأكيد انها ارتكبت خطأ تاريخيا وستندم”.