قالت مصادر سورية واسعة الاطلاع، أمس، إنها لمست تغيرا كبيرا في المزاج الدولي تجاه دمشق، وذلك خلال لقاءات وزير الخارجية السوري وليد المعلم مع المسؤولين العرب والدوليين، على هامش مشاركته في اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة في نيويورك،
انخفض سعر برميل النفط، أمس، إلى أقل من تسعين دولاراً للمرة الأولى منذ شباط الماضي، مع هبوط الأسهم العالمية وامتداد الفوضى المالية إلى أوروبا، وسط قلق إزاء ركود الطلب العالمي على النفط.
استبعد وزير الخارجية الإيراني، منوشهر متّكي، أمس، ضربة إسرائيلية أو أميركية لمنشآت بلاده النووية، مشيراً إلى أنه يجب على الفائز في الانتخابات الرئاسية الأميركية، إحداث تغييرات جذرية في علاقات بلاده بالخارج، بما في ذلك الشرق الأوسط.
بدا امس ان العالم كله دخل في نفق اقتصادي مظلم، عندما هز زلزال مالي عنيف البورصات العالمية من طوكيو وهونغ كونغ الى نيويورك مرورا بالاسواق الاوروبية والخليجية التي شهدت يوما اسود لم تعرفه منذ سنوات، في مؤشر على ان الازمة
يبدو أن القرار 1559 لم يعد يشغل ناظره تيري رود لارسن كثيراً في الفترة الماضيّة، في ظل التحوّلات الدوليّة، التي أفقدت القرار زخمه، ما دفع لارسن إلى التركيز على اتجاه آخر، والترويج لـ«خطة سلام» جديدة في المنطقة، تكون سوريا في صلبها.
طالبت منظمة حقوقية دولية في تقرير نشر مؤخراً الأردن بإنهاء "التعذيب الروتيني" والمنتشر في سجونها، كما طالبت الحكومية الأردنية بإجراء تعديل شامل على آليات التحقيق وضوابط النظام، ووقف الانتهاكات، ونقل عمليات التحقيق في السجون
لا يختلف السنّة والشيعة في الثوابت الاعتقادية الثلاث: الإيمان بالله، والإيمان بالنبوات والقرآن، والإيمان بالمعاد. لكنهم يختلفون في مسائل أُخرى عدة في الأصول والفروع، ويختلفون في رؤية العالَم، وفي إدراك واستيعاب التجربة التاريخية للدين والأمة.
يبدو أن الاقتصاد ليس الوحيد الذي يعاني من انكماش، فالوجوه المشدودة وجراحات تكبير الثدي وشد البطون، تعاني أيضاً من انكماش، بسبب تقلص أعداد الأفراد الراغبين بإعادة حقن بعض "البوتوكس" تحت جفونهم، أو في أعداد الأفراد المحتملين بسبب الأزمة الائتمانية، التي تعاني منها الولايات