«الباراسيتامول» مهدئ للمشاعر
أظهرت دراسة حديثة أنّ «الباراسيتامول» لا يسكن الآلام الجسدية فحسب، بل يؤثّر ايضاً على الآلام النفسية، أي أنّه يحدّ من مشاعر الحزن والفرح على حد سواء.
ويعدّ «الباراسيتامول» إلى جانب «الإيبوبروفين» و «الأسبيرين» من أكثر الأدوية المستخدمة على مستوى العالم لتسكين الآلام.
وهذا التأثير على المشاعر السلبية الناتجة عن المرض، لا يعتبر مسألة جديدة، لكنّ الجديد هو اكتشاف العلماء أنّه يؤدّي، أيضاً، إلى نوع من التبلّد في المشاعر، وفقاً لتقرير نشرته صحيفة «برلينر تسايتونغ» الألمانية.