المعضلة الإسرائيلية تجاه التعامل مع دمشق بعد الأحداث الأخيرة
![itamar02 itamar02](/files/styles/large/public/itamar02.jpg?itok=NMMtS8U3)
بين شارع التملق للنظام وتخوين كل هاتف باسم الحرية، وشارع التعطش المطلق للثورة كيفما جاء شكلها وحسبما أتت مفاعيلها، هناك شريحة كبرى لم تحسم موقعها، وقد تكون الاكثر عقلانية، والأقل عاطفية في سوريا.
أثبتت أهمية عروض المتحف الشاب «أرميتاج لوزان» خلال عام أنه شريك جديد وفعال في التظاهرات الكبرى، وشريك فعلي بالنتيجة في إعادة قراءة الفن التشكيلي الأوروبي وتاريخ تبادل تأثيراته بين «المونوبولات» الكبرى بخاصة باريس.
أنه لمهمٌ المعرض الذي انطلق حديثاً في «القصر الكبير» (باريس) وتنظّمه «جمعية المتاحف الوطنية» تحت عنوان «إيميه سيزير، ويلفريدو لام وبيكاسو – «لقد عثرنا بعضنا على بعض».
مجسدا أطوار الحياة بفصولها الأربعة رقص الإسباني ميغل أنجيل بيرنا على ألحان الفلامنكو الإسباني ليقدم للجمهور السوري عرض الفلامنكو الراقص المعنون "موديخار" وذلك في دار الأسد للثقافة والفنون بالتعاون مع السفارة الإسبانية بدمشق.