روما

قال البابا بندكتس السادس عشر معلقا على الأزمة المالية التي تعصف بالسوق العالمية، إننا نرى في انهيار المصارف العالمية أن المال يختفي، انه عديم القيمة، وكل هذه الأمور التي تبدو أساسية ليست هي في الحقيقة إلا أمورا ثانوية

هل السلطة في الإسلام، ذات طبيعة تاريخية أم انها ذات طبيعة ووظيفة دينيتين، بمعنى أنها ليست مجرد وسيلة أو آلة اجتماعية أو سياسية لتحقيق مقاصد وغايات دنيوية، بل هي بحد ذاتها المقصد والغاية في الدعوة الدينية الإسلامية؟

برعاية المهندس محمد إياد غزال محافظ حمص افتتح يوم أمس الأول مهرجان تدمر الثقافي في دورته الثانية بحضور عدد من الوزراء وأعضاء السلك الدبلوماسي والفعاليات الاقتصادية والاجتماعية وحشد من الفنانين والإعلاميين والمهتمين بالشأن الثقافي.

لم يعرف بالضبط ما إذا كانت عملية تحرير »مصرية« أو »مصرية سودانية«، أم حتى دولية، أم أن فديةً دُفِعت للخاطفين، لكن السياح الـ١١ ومرافقيهم المصريين الثمانية، الذين اختطفهم مسلحون قبل عشرة أيام في مصر، بالقرب من مثلث الحدود مع السودان وليبيا،

يعتبر الجامع الأموي مركز مدينة دمشق التاريخي ومعلم ديني هام منذ ظهرت الحضارة في دمشق واستوطنها الإنسان ، فمن معبد حدد الآرامي إلى معبد جوبيتير الروماني ، فكنيسة يوحنا المعمدان – النبي يحيى عليه السلام –

أعلن السودان، أمس، أن قوة من جيشه اشتبكت مع عربة تقل ستة من خاطفي المصريين والسياح الأجانب في منطقة جبل عوينات على الحدود السودانية، ما أدى إلى مقتل الخاطفين الستة وجرح أحد أفراد الجيش السوداني.

تل أبيب وواشنطن تتدخلان في الانتخابات النمساوية ضد حزب الحرية ذي النزعة الاستقلالية في السياسات الأوروبية

استبعدت مصادر فرنسية دبلوماسية التوقيع على اتفاقية الشراكة بين سورية والاتحاد الأوروبي قبل نهاية فترة الرئاسة الفرنسية للاتحاد الأوروبي في نهاية العام الحالي. وقالت المصادر: إن «إجراءات التصديق على الاتفاقية مع سورية تستغرق

أكتنف الغموض مكان الرهائن الأوروبيين والمصريين الـ19 الذين اختطفوا في جنوب مصر، إذ أعلنت الخرطوم اليوم أنه لا معلومات لديها عن عودتهم إلى السودان غداة تأكيد ليبيا أنهم ليسوا على أراضيها.

دخلت عملية خطف الـ11 سائحاً أجنبياً والثمانية مصريين يومها الخامس بمعطيات جديدة، أبرزها استبعاد استخدام القوة لتحرير الرهائن، وانطلاق مفاوضة مصرية مباشرة مع الخاطفين، وتفاوت في أرقام الفدية، بعدما انتقل المختطَفون وخاطفوهم،