بعد يوم من اتفاق الرئيسين الروسي ديميتري ميدفيديف والفرنسي نيكولا ساركوزي على استكمال خطة وقف إطلاق النار في القوقاز، بدأت القوات الروسية، أمس، انسحابها من إحدى القرى في جورجيا، وهو ما اعتبرته تبليسي »أول المؤشرات«
أعلنت روسيا أنها سترسل سفينة حربية، مدججة بالسلاح تعمل بالطاقة النووية إلى البحر الكاريبي لإجراء مناورات بحرية مع فنزويلا، في تحد مباشر للولايات المتحدة، كما ستنشر طائرات مضادة للغواصات، وشددت على أن اعترافها باستقلال أوسيتيا
احتفلت العاصمة الروسية موسكو أمس الاول بالذكرى الـ٨٦١ على تأسيسها. واقيمت بهذه المناسبة نحو ٦٠٠ فعالية رسمية وشعبية في انحاء متعددة من العاصمة الروسية شارك فيها اكثر من ٣ ملايين شخص وسط اجراءات أمنية مشددة اتخذتها الشرطة
وافق وزراء الاتحاد الأوروبي على إرسال بعثة مستقلة إلى جورجيا للإشراف على انسحاب القوات الروسية من الأراضي الجورجية، ودعوا موسكو إلى الإيفاء بالتزاماتها القاضية بسحب قواتها طبقا لخطة وقف إطلاق النار.
اتهم الرئيس الروسي ديمتري مدفيديف واشنطن باعادة تسليح جورجيا تحت ستار المساعدات الانسانية، فيما حذرت مصادر استخبارية “إسرائيلية” من خطورة صحة المعلومات التي نشرت حول احتلال روسيا لمطارين عسكريين في جورجيا والاستيلاء