فيينا

أعرب السفير بسام الصباغ مندوب سورية الدائم لدى الأمم المتحدة في فيينا عن القلق العميق لدول منطقة الشرق

هدّدت كوريا الشمالية أميركا بـ«الألم والعذاب» وبرّد حازم، ونددت بجهودها التي دخلت في «مرحلة متهورة تماماً» لدفع مجلس الأمن إلى فرض عقوبات جديدة ضدّها، بسبب تجربتها النووية الأخيرة.

هذه محاولة متواضعة منا لفض الاشتباك القديم الجديد بين العروبة والإسلام، كمصطلحين أو سياستين، هي محاولة تأتي في زمن اختلطت فيه القضايا، زمن تسيد فيه آل سعود المشهد سواء عبر الإرهاب باسم الإسلام “دا

أكد وزير الخارجية الروسي سيرغى لافروف اليوم أن حل الأزمة في سورية كان سيتقدم بشكل كبير لو أن الولايات المتحدة نفذت وعدها بالفصل بين “المعارضة” والإرهابيين.

دونالد ترامب محبط لأن مساعديه للأمن القومي لم يقدّموا له ذرائع لاتهام طهران بانتهاك الاتفاق النووي، هذا ما أفادت به «نيويورك تايمز»، في حين أعلنت وزارة الخزانة عقوبات جديدة على البرنامج البالستي الإيراني

جريمة جديدة يقع ضحاياها أردنيون، لكن بما أن القاتل إسرائيلي، فآخر المنى هو أن تتحقق العدالة. وفعلاً، لم تألُ عمان وتل أبيب جهداً لابتكار حلّ سريع يحفظ «ماء وجه» النظام، فيما حققت إسرائيل ما تريد: عودة سالمة للقاتل...

في خطوة لا تبدو بعيدة من تداعيات الأزمة الخليجية المندلعة راهناً، أقدمت الكويت أمس، على إجراء غير مسبوق في علاقاتها مع إيران؛ إذ عمدت إلى طرد السفير الإيراني ومعه 14 دبلوماسياً معتمداً لديها بدعوى ارتباطهم بـ«خلية تجسس وإرهاب».

ذكرت تقارير إعلامية إسرائيلية، أمس، أن إيران خطت «خطوة أخرى ومقلقة في تثبيت الوجود في سوريا وفي الاقتراب من حدود إسرائيل». وكتب معلق الشؤون الأمنية في صحيفة «يديعوت أحرونوت»، أليكس فيشمان، أن إيران استأجرت من الحكومة السورية مطاراً عسكرياً في وسط سوريا لتضع فيه طائرات مقاتلة، كما أنها «تجري مفاوضات مع السوريين لإقامة قاعدة برية يرابط فيها مقاتلون شيعة».

اندلع حريق في محطة مايدلينغ للقطارات في فيينا صباح اليوم ما تسبب بتوقف حركة القطارات لفترة.

وأوضحت صحيفة اوسترايش النمساوية أن النيران اندلعت في الكابلات المستخدمة لحمل القطارات المعلقة في العاصمة فيينا ما اضطر السلطات المحلية إلى تعليق حركة القطارات في جزء من المحطة والاستعاضة عنها بخدمة الحافلات لنقل السكان لافتة إلى أنه لم يعرف بعد سبب اندلاع النيران.

وكانت حادثة مشابهة وقعت أمس في العاصمة الالمانية برلين وخمس مدن المانية أخرى حيث اندلعت حرائق في كابلات القطارات ولم يعرف إن كانت هذه الحرائق متعمدة أم لا.

وكالات

يمكن تحليل زيارة ترامب لبلاد العرب على أكثر من مستوى. المستوى الاستعراضي ـ الشكلي كان مشغولاً بعناية (بعناية فوضى رقصة العرضة في الجنادريّة). أراد آل سعود وصحبهم في مجلس التعاون الخليجي أن يبهروه بالفخامة (المبتذلة والمُفرطة، على طريقة الفخامة «الجماليّة» لدبي أو لاس فيغاس — مصدر إلهام المدينة الأولى) والفقاعة الاحتفاليّة.