خريطة مناطق خفض التوتر في سورية
حمزة سليمان: المنطقة الأولى: ريف إدلب والمناطق المحاذية شمال شرقي ريف اللاذقية وغربي ريف حلب وشمال ريف حماة ويسكن فيها
حمزة سليمان: المنطقة الأولى: ريف إدلب والمناطق المحاذية شمال شرقي ريف اللاذقية وغربي ريف حلب وشمال ريف حماة ويسكن فيها
لا إحصاءات دقيقة أو حتى تقديرية عن عدد القطع الأثرية التي هربت إلى الخارج ليستقر مصيرها على واجهات المتاحف العالمية وتباع في المزادات العلنية.
استهدف إرهابيو تنظيم جبهة النصرة بقذائف الهاون محطة الزارة لتوليد الطاقة الكهربائية بريف حماة الجنوبي ما أدى إلى وقوع أضرار مادية.
وسقطت عددا من قذائف الهاون في حرم محطة الزارة ومساكن العمال فيها ما أدى إلى وقوع أضرار مادية.
أعلن مدير الشركة العامة لمحطة توليد الطاقة الكهربائية في محردة إعادة إقلاع أول مجموعة توليد في الشركة ووضعها في التشغيل التجريبي وربطها مع الشبكة العامة للكهرباء في سورية بعد توقف عن العمل دام 7 أشهر جراء الاعتداءات الإرهابية على المحطة.
تفقد محافظ حماة محمد الحزوري تنفيذ محطة مدينة مصياف لمعالجة منصرفات المدينة وعدة قرى تابعة لها بكلفة 2.5 مليار ليرة، والتي تهدف إلى رفع التلوث عن نهر العاصي.
وأكد الحزوري ضرورة بذل كل الجهود لإنجازها في الوقت المحدد، لكونها ستخدم في حال إنشائها إضافة إلى مدينة مصياف قرى ربعو وبقراقة وطير جملة ومدرسة المحاسبة.
وقال مدير الشركة العامة للصرف الصحي في حماة وحيد اليوسف: إن هذه المحطة تسهم في رفع التلوث عن نهر العاصي وترفد سدي أبو بعرة ورابية الشيخ بالمياه المعالجة الصالحة لري المحاصيل.
أصدر اتحاد صيادلة العرب بياناً أكدوا فيه إعداد دراسة جدوى اقتصادية لاستثمار النباتات الطبية العربية في صناعة العلاجات البديلة في بعض الدول العربية مثل مصر وتونس وسورية والجزائر كمرحلة أولى ثم تعميمه على جميع الدول العربية.
وشدد البيان الصادر عن المكتب الدائم المنعقد في تونس بحضور نقابة صيادلة سورية على العمل على تحقيق ودراسة التراث العلمي الطبي العربي فيما يخص التداوي بالنباتات الطبية سواء المخطوط أم المطبوع تمهيداً لنشره واعتماده في الطب العربي الإسلامي التقليدي.
سيطر الجيش العربي السوري على عدد من الأبنية في حي القابون شرق دمشق، في وقت تم القضاء على عشرات الإرهابيين في ريف حماة.
تمكن الجيش العربي السوري من استعادة السيطرة على عدد من التلال والآبار النفطية وأعاد الأمن والاستقرار لعدد من القرى في ريف حمص الشرقي، في وقت أحرزت وحداته العاملة في شرق العاصمة تقدماً كبيراً في حي القابون.