وثق المرصد السوري المعارض خلال الشهر الـ 34 من إعلان تنظيم داعش لـ "خلافته" إعدام 64 شخصاً في مناطق سيطرته بسوريا، ونفذت عمليات الإعدام في محافظات الرقة ودير الزور وحمص والحسكة وحلب والبادية السورية خلال الفترة الممتدة بين الـ 29 من آذار/مارس الجاري من العام 2017، وحتى اليوم الـ 29 من نيسان/أبريل من العام ذاته.
اقتحم جيش الإسلام مقرات فيلق الرحمن في بلدة بيت نايم حيث دارت اشتباكات بين الطرفين.
وأمهل جيش الإسلام فيلق الرحمن حتى صباح الغد لتسليم سلاحه ومسلحيه بقرية حمورية بالغوطة الشرقية.
وكانت حصيلة الاشتباكات المتواصلة بين جيش الإسلام من جهة، وجبهة النصرة وفيلق الرحمن من جهة أخرى في الغوطة الشرقية بريف دمشق ارتفعت السبت إلى 120 بين قتيل وجريح.
درعا:
استهداف مقار وتحركات جبهة النصرة الإرهابية في حي طريق السد، حي البحار، حي العباسية، شمال مبنى البريد بدرعا البلد، ما أدى إلى تدمير 3 دبابات وعربة ب م ب و4 مدافع جهنم وقاعدة إطلاق صواريخ و6 عربات مركب عليها رشاشات متوسطة ومقتل عشرات الإرهابيين وإصابة آخرين، عرف من الإرهابيين القتلى:
أكد محافظ حماة الدكتور ” محمد الحزوري ” أهمية إعادة تشغيل معمل صهر الخردة وإنتاج القضبان الحديدية في الشركة العامة للمنتجات الحديدية والفولاذية بحماة خلال الأيام القليلة المقبلة ما يشكل رافدا قويا في دعم الاقتصاد الوطني.
أصدر رئيس الجمهورية بشار الأسد أمس مرسوماً يقضي بحل مجلس مدينة حماة.
وأكد مصدر خاص أن حل مجلس المدينة جاء على خلفية تقصيره في متابعة شؤون وشجون المواطنين وقضاياهم الخدمية، ومشاريع مجلس المدينة، وعدم معالجة موضوع الإشغالات الاستثمارية للمجلس الزهيدة والتي يستثمرها مواطنون وفعاليات منذ عقود بأبخس الإيجارات.
سيطرت وحدات الجيش السوري بالتعاون مع القوات الرديفة على بلدات وقرى حلفايا، زلين، الويبدة، بطيش، زور الناصرية، زور أبو زيد، تل الناصرية وتل المنطار، في ريف حماة الشمالي بعد مواجهات مع إرهابيي جبهة النصرة.
أكد السيد الرئيس بشار الأسد أن ما يتم الحديث عنه في خان شيخون أمر مفبرك ولم يكن هناك هجوم وأن الغرب والولايات المتحدة منعوا أي وفد من القدوم للتحقيق لأنه لو أتى مثل ذلك الوفد فإنه سيجد أن كل رواياتهم حول ما حدث في خان شيخون ومن ثم الهجوم على مطار الشعيرات كانت فبركة وكذباً في كذب.
مع اقتراب موعد الجولة المقبلة من محادثات أستانا، التي استبقت باجتماع ليومين متتاليين بين مسؤولين من البلدان الثلاثة الضامنة لتلك المحادثات، بمشاركة أممية يعود الحديث عن آمال بتجديد اتفاق إطلاق النار المبرم مسبقاً، مع التفاهم حول بنود إضافية تخص المحتجزين والأسرى لدى الطرفين، ولا سيما أن الخبراء اتفقوا على الاجتماع مجدداً في الثاني من الشهر المقبل.