حماة

الموقع
15-02-2020

مبادرة للجريح الطيار "علي محسن" لزراعة 5000 غرسة

بساق واحدة وإرادة قوية واستكمالاً لمسيرة التحدي للجراح أطلق الجريح النقيب الطيار علي محسن علي مبادرة “سورية بشجرها بتحلى.. جراحنا تثمر” لزراعة خمسة آلاف غرسة في الغابات والأراضي المحروقة في عدة محافظات.

وتهدف المبادرة إلى إعادة إحياء الأراضي الحراجية التي تعرضت للحرق الجائر وتحفيز وتوعية جميع المواطنين لأهمية إعادة الغطاء النباتي لتكون رسالة محبة وإخلاص لدماء أبطال الجيش العربي السوري.

15-02-2020

صواريخ أرض - جو بأيدي المسلحين: تركيا تتحسّب لما بعد «M5»

يبدو أن الهدف المرحلي للجيش العربي السوري، والمتمثّل في تأمين طريق حلب ــــ حماة الدولي (M5)، بات باليد تقريباً، بعدما سيطر الجيش على الطريق، وبات يسعى إلى توسيع سيطرته إلى الغرب منه لكي يصبح آمناً من أيّ محاولات لقطعه مجدداً. وفي هذا السياق، يتابع الجيش، منذ يومين، عملياته في ريف حلب الغربي، حيث سيطر أمس على بلدة أورم الكبرى وبات على تخوم بلدة كفرناها، بعدما تمكّن من السيطرة على «الفوج 46»، القاعدة الواقعة على بعد 12 كلم غربي مدينة حلب. ولهذه القاعدة العسكرية رمزية خاصة، إذ إنها سقطت بيد المسلحين في عام 2012، حيث أعدموا فيها ما يقارب 150 عسكرياً.

14-02-2020

دمشق لأنقرة: «كِش سلطان»

منذ مطلع الشهر الجاري، تجد أنقرة نفسها أمام مآزق متتالية في الملف السوري. وبالتزامن مع تقدّم الجيش المستمر في معارك ريفَي حلب وإدلب، تعرّض الصلف التركي لهزّات عنيفة، تمثّلت في خسارة عدد من الجنود مرتين في أسبوع واحد، فضلاً عن تمسّك موسكو (حتى الآن) بدعم عمليات الجيش السوري. في الوقت عينه، تستمر جهود إقليمية ترمي إلى سحب البساط من تحت أنقرة، في ما يتعلق بالهيمنة على الشق السياسي من المعارضة السورية.

14-02-2020

معارك حلب والأمن الغذائي: هل يعود “الموطن الأصلي للقمح” إلى الحياة؟

على هامش العمليات العسكرية التي ينفذها الجيش السوري لاستعادة طريقي حلب – حماة، وحلب – اللاذقية، استعادت القوات السورية مساحات واسعة في ريف حلب الجنوبي الغربي، من بينها منطقة "إيكاردا" التي استمدت اسمها من "المركز الدولي للبحوث الزراعية في المناطق الجافة" الذي يملك في المنطقة واحداً من أهم مراكزه في العالم، والمتخصص في تطوير بذور عدد من المزروعات الاستراتيجية أبرزها القمح.

14-02-2020

إصابة مروحية للجيش غرب حلب.

أكدت مصادر محلية سقوط مروحية للجيش العربي السوري بعد استهدافها بمضاد جوي أطلقه مسلحو تنظيم "جبهة النصرة" في منطقة الأتارب بريف حلب الجنوب الغربي.

14-02-2020

إصابة مروحية للجيش العربي السوري بعد استهدافها بمضاد جوي غرب حلب.

أكدت مصادر محلية سقوط مروحية للجيش العربي السوري بعد استهدافها بمضاد جوي أطلقه مسلحو تنظيم "جبهة النصرة" في منطقة الأتارب بريف حلب الجنوب الغربي.

تم استهداف المروحية خلال قيامها بمناورة جوية لاستهداف دفاعات تنظيم "جبهة النصرة" في بلدة "أورم الكبرى" التي تشهد في هذه الأثناء تركيزا مكثفا لعمليات الجيش السوري.

وأكد مصدر ميداني استشهاد طاقم المروحية التي استهدفها مسلحو التنظيم بمضاد جوي بين منطقتي تفاد قيتان الجبل إلى الشمال من مدينة الأتارب، وإلى الشرق من مدينة "دارة عزة" بريف حلب الغربي.

14-02-2020

أنقرة تخفّض سقف تهديداتها: استثمار أميركي في الخلاف التركي ــــ الروسي

بدا ريفا إدلب وحلب، يوم أمس، أكثر هدوءاً مما كانا عليه في الأيام الماضية. إذ، على رغم متابعة الجيش السوري عملياته في ريف حلب الغربي، في مسعاه إلى توسيع طوق الأمان حول الطريق الدولي حلب ــــ حماة (M5)، إلا أن الجبهات لم تشهد عمليات عسكرية كبيرة، وخصوصاً من جهة المسلحين وداعميهم الأتراك، الذين لم يقوموا بأيّ تحرّك أمس، باستثناء قصف القوات التركية بصواريخ صغيرة مواقع للجيش السوري على جبهة كفرحلب في ريف حلب الغربي، من دون الإبلاغ عن إصابات.

13-02-2020

هل دقت ساعة الصفر ضد عصابات الخطف في السويداء؟

قامت قوات رديفة / حماة الديار/ بنشر دوريات على عدد من محاور طريق دمشق السويداء هدفها حماية قوافل السيارات المدنية والشاحنات الداخلة والخارجة من المحافظة، حيث تقوم سيارات مسلحة بمرافقة الذاهبين إلى حاجز المسمية، والعودة مع القادمين بعد تجميعهم في قافلة كل ساعة دون أي رسوم مادية أو عينية.

وذكر مصدر مسؤول فيها مفوض بتسوية أوضاع الخارجين عن القانون، وملاحقة عصابات الخطف : أن الخطوة هذه سوف يتبعها الكثير من الخطوات لفرض الأمن، مؤكداً على أنه لا رسوم مادية أو عينية على أحد، ولا تساهل مع أحد بذات الوقت من أفراد الدوريات في حال ثبت عليه حصوله على مقابل لهذا العمل .

13-02-2020

الجيش يواصل تقدمه باتجاه الأتارب وعينه على باب الهوى

وسط إصرار متزايد على تطهير كافة الأراضي السورية من الإرهاب والاحتلال، ومع التزامه باتفاق سوتشي، واصل الجيش العربي السوري أمس تقدمه المتسارع في ريف حلب الجنوبي الغربي وأحكم قبضته على قرى جديدة باتجاه بلدة الأتارب الإستراتيجية في طريقه إلى معبر «باب الهوى» الحدودي مع تركيا شمال إدلب، معززاً بذلك من تأمينه للطريق الدولية دمشق- حلب المعروفة بـ«M5»، ومكبداً الإرهابيين خسائر فادحة بالأرواح والعتاد والمعدات.