اللاذقية

على الرغم من الاتفاق التركي-الروسي في 5 آذار الفائت والذي يقضي بوقف إطلاق النار في إدلب وفتح طريق حلب-اللاذقية، لا يزال ملف إدلب شائكاً ولم يُحقق أي تطور يُذكر عملياً، فالمجموعات المسلحة لا تزال تسيطر على أجزاء من المحافظة وتستمر بخروقاتها ضد مواقع الجيش السوري وممارساتها بحق المدنيين ، إضافة إلى عرقلتها لتنفيذ بنود اتفاق موسكو، أمام العجز التركي عن ضبطهم بشكل جدي.

الصحف العربية والأجنبية تناولت هذا الملف:

نشرت صحيفة “الأخبار” اللبنانية:

يتشارك أطباء سوريا، التحديات التي تواجه «أبطال» المرحلة الحالية في التصدي لجائحة «كورونا»، مع أطباء العالم.

وبرغم أن وضع القطاع الصحي السوري يبدو «تحت السيطرة» حتى الآن، إلا أن القلق من الإصابة هو الهاجس الأكبر لدى الأطباء في المشافي ومراكز العزل والحجر الصحي، ويعود ذلك في بعض الأحيان إلى نقص معدات الوقاية اللازمة، إضافةً إلى ساعات العمل الطويلة التي يقضيها بعضهم في تقديم الخدمات الطبية ولو افتراضياً

نشر المركز الوطني للزلازل توضيحاً بخصوص تكرار الهزات الأرضية في سورية مؤخراً مبيناً أن السبب يعود لطبيعة المنطقة.

وبين المركز في بيان نشره على صفحته الرسمية في فيسبوك، أن تكرار الهزات الخفيفة الطبيعية التاريخية المتزامنة شمال غرب سورية قرب الساحل السوري وفي المناطق المجاورة ناتج عن الطبيعة التكتونية للمنطقة وحركة الصفائح التكتونية، وهذه المواقع هي منطقة نشاط زلزالي تاريخية وبشكل دائم يتم تسجيل هزات ضعيفة ولا يشعر بها أحد.

قال مدير مؤسسة الطيران المدني باسم منصور إن القوائم التي وصلت من السفارات بالسوريين الراغبين بالعودة إلى الآن من الكويت ٢٥٧١، أبو ظبي ١٢٨٠، بغداد ٦٩٧، المنامة ٩٢٣، القاهرة ٢٧١، بيروت ٢١٣٢، نيودلهي ٥٩١، دار السلام ٣٥، الخرطوم ٦٧٨، ستوكهولم ٩، عمان ١٩، جنيف ١، مدريد ٥، جاكرتا ١، براغ ٩، يريفان ٩

وبين منصور أن تكلفة تذكرة العودة للمواطنين غير القادرين على الدفع ستتكفلها السفارة، وفي الدول التي ليس فيها سفارة يمكن التواصل مع اقرب سفارة لهم، وستؤمن القنصليات والبعثات الدبلوماسية قطع التذاكر مؤكدا أن جميع المطارات جاهزة لاستقبال العائدين إلى سوريا (دمشق، اللاذقية، حلب).

قال المدير الإداري في منتجع الشاطئ الأزرق في اللاذقية إياد شريف أنه “لم يتم وضع مبنى المنتجع تحت تصرف مديرية الصحة لمراقبة الوضع الصحي للسوريين العائدين من الخارج، وإنما تم وضع مبنى منفضل ملحق بالمنتجع”.

ذكرت مديرية الصحة في اللاذقية أنه تم وضع فندقي الشاطئ الأزرق ولاميرا تحت تصرف المديرية، مبينة أنها لمراقبة الوضع الصحي للمواطنين السوريين العائدين إلى سورية.

ويأتي الإجراء تنفيذاً لمقررات اجتماع وزير الصحة مع مديري الصحة في المحافظات وتوجيهات محافظ اللاذقية، حول آلية تأمين عودة المواطنين المنقطعين بالدول الأخرى.

مدير صحة اللاذقية هوازن مخلوف أكد أنه تم وضع فرق طبية كاملة مقيمة في هذه الأماكن على مدار الساعة، مشيراً إلى تأمين الخدمات لهم من مستلزمات كافة كالتعقيم والإطعام وغيرها.

الوطن

أقدمت امرأة على قتل شخص يعمل في "كشك"، على أوتوستراد اللاذقية، بدافع الشرف.

وفي التفاصيل، عثر على جثة لأحد الأشخاص مصابة بعدة طعنات في أماكن متفرقة في جسده ضمن "الكشك" الذي يعمل به على أوتوستراد اللاذقية، حيث تبين أن المغدور يدعى (غسان. ع) تولد 1956، والفاعل مجهول الهوية، ولا يوجد ما يدل عليه.

وتمكن فرع الأمن الجنائي في اللاذقية من إماطة اللثام عن الجريمة، وكشف مرتكبها، وإلقاء القبض على المدعوة (ماريا. س) تولد1983، وعثر بحوزتها على الجهاز الخليوي العائد للمغدور، وبالتحقيق معها اعترفت بإقدامها على طعن المغدور بدافع الشرف.

شعبٌ عرق .. وطنٌ عرق ..أفقٌ عرق

وطنٌ يضيقُ  و ينغلقُ

أفقٌ  يفيضُ   و ينطبقُ

هات العرق .. صبّ العرق

دعني أرى ديكَ  الزمان

كما رآه أبو نواس

دعني إذا يممتُ شطر اللاذقية

أستفقْ  في بانياس

أكد رئيس فرع الأمن الجنائي في اللاذقية العقيد عدنان اليوسف أن وفاة الرجل الستيني في مشروع ياسين طبيعية ناجمة عن أزمة قلبية وليس بسبب جريمة قتل.

وبيّن اليوسف أن تقرير الطب الشرعي أكد أن المتوفى وعمره 68 عاماً يعاني مرضاَ في القلب، وعُثر عليه مفارقاً الحياة قبل أربع ساعات من الآن على الأرض داخل منزله.

ووفق التقرير كان قد تعرض الرجل المتوفي لجلطة قلبية قبل نحو شهر، بحسب ما ذكر اليوسف، مبيناً ان المتوفي يعيش لوحده في منزله المكون من غرفة ومنتفعاتها ببهو أحد الأبنية بمشورع ياسين ويعمل كناطور للمبنى منذ شهر تقريباً.

الوطن

بعد حدوث هزات أرضية متتالية على امتداد الساحل السوري، وحرصاً على السلامة العامة وضمن اجراءات الاستجابة للحالات الطارئة ومنها مواجهة الكوارث الطبيعية في حال حدوثها، عقد محافظ اللاذقية ابراهيم خضر السالم اجتماعاً مع مدراء الجهات العامة والخدمية وممثلي المنظمات والهيئات ذات الصلة بهدف وضع مجموعة من التدابير الوقائية والاحتياطية للتعامل مع هذه الحالات والتخفيف من آثارها.