علاقات الضرورة شرقيّ الفرات: ما بعد الحرب
لم يحُل وجود القوات الأميركية في منطقة الجزيرة شرقي الفرات، دون نشوء علاقات اقتصادية بين مناطق الحكومة السورية وتلك الخاضعة لسيطرة «قسد». علاقاتٌ تختلف تسمياتها باختلاف النظرة السياسية إليها، إلّا أنها تبقى بشكلها الحالي طارئة تَحكمها الضرورة، وهو ما يعني أنها ستتبدّل حتماً مع استعادة الحكومة السيطرة على جميع المناطق