الحسكة

هذه المرة خاب ظن صاحب مطحنة خان طومان في محافظة حلب الذي أرسل قبل أيام الى محافظة الحسكة 35 طناً من الطحين الذي يعج بالحشرات وكانت دوريات حماية المستهلك التابعة لمديرية التجارة الداخلية بالحسكة له بالمرصاد حيث تمت اعادة الكمية

مرّ عامان على انحسار خدمات الهواتف العمومية «التي عرفت باسم براق» عن زوايا مدينة دمشق، وبعيداً عن أسباب اندثار هذه الخدمات المهمة واختفاء جزء كبير منها عن أرصفة المدينة وأماكن الازدحامات العامة «مثل الجامعات

أصدر الرئيس بشار الأسد القانون رقم 15 للعام 2008القاضي بإحداث الهيئة العامة للتطوير والاستثمار العقاري التي تهدف الى تنظيم أعمال التطوير العقاري وتشجيع الاستثمار في هذا المجال وتفعيل دور القطاع الخاص الوطني في هذا الإطار

تحلقوا حولها أبُ وأمٌ وأخٌ، وفي الصمت المطبق لحظة لقائهم كان بإمكانها سماع دقات قلوبهم المتسارعة شيئا فشيئا، نظرت في عيونهم واحدا تلو الآخر، فأدركت أنه قد تم اختيارها قربانا جديداً، أخفضت رأسها لتسهّل مهمتهم، فشُق الصمت بأصوات الرصاص

تعلمنا في موروثنا الاجتماعي والثقافي والديني أن نحسن للمحتاجين ونرعى المعوقين, وقد شهدت السنوات الأخيرة العديد من القرارات والأعمال والتسهيلات الخاصة بالمعوقين, كما شهدت افتتاح الكثير من الجمعيات والمراكز التي ترعى شؤونهم ولكن للأسف هناك من هذه المراكز من سار عكس

تلبية لاحتياجات المجتمع وسوق العمل, ومحاكاة للجديد في الاختصاصات العلمية افتتحت وزارة التعليم العالي كليات واقسام ومعاهد جديدة للعام الدراسي 2008-2009

استطاعت وزارةالتربية من خلال فرز 111 مندوباً الى كل المحافظات اضافة الى معاوني الوزير من ضبط 3141 حالة غش من استخدام الموبايل او ادخال قصاصات ورقية او وسائل اخرى من بداية الامتحان وحتى نهايته حيث وصلت أعلى نسبة

تشهد محافظة الحسكة بين الفينة والأخرى، جرائم بشعة، يذهب ضحيتها مواطنون أبرياء، وآخر هذه الجرائم – وهي ليست الأخيرة بالتأكيد – تلك التي حدثت في يوم الأربعاء الواقع في 1162008، فهزت المدينة ببشاعتها،

تعد امتحانات الشهادتين الاعدادية  والثانوية العامة مرحلة مهمة ليس للقائمين عليها فقط وانما هو هم للاسر والمجتمع عموماً ولذلك تجد ان الحديث عن الامتحانات يسيطر على الجلسات واللقاءات التي هي الاخرى تتم بالحد الادنى