الجيش العربي السوري حرر 55 بلدة في محافظة حلب من داعش منذ 1 تموز
أكدت هيئة الأركان الروسية أن القوات السورية استعادت السيطرة على 150 كيلومتراً من الحدود مع العراق، وهذا يقلل بشكل ملموس إمكانيات “داعش” في نقل المسلحين والأسلحة.
أكدت هيئة الأركان الروسية أن القوات السورية استعادت السيطرة على 150 كيلومتراً من الحدود مع العراق، وهذا يقلل بشكل ملموس إمكانيات “داعش” في نقل المسلحين والأسلحة.
بدأت موسكو نشر قواتها علناً في محيط منطقتي «تخفيف التصعيد»، في الجنوب والغوطة الشرقية، لتبدأ مرحلة جديدة في تلك الاتفاقات، يبدو أنّ «إزاحة النصرة» ستكون عنوانها الأبرز
على الرغم من أن النتائج الآنية لأحداث إدلب الأخيرة صبّت في مصلحة «هيئة تحرير الشام» (جبهة النصرة) من حيث ازدياد رقعة سيطرتها الجغرافية واستقطابها مزيداً من المقاتلين، غير أنّ هذه المكاسب في واقع الأمر تبدو أشبه بـ«ديكور» يُجمّل «عزل النصرة» ويمهّد لتحويل بوصلة «محاربة الإرهاب» نحو إدلب متى دقّت «ساعة التوافقات»
علمت مصادر أهلية في مدينة الميادين بريف دير الزور الشرقي أن طيران التحالف الإمريكي شن غارات على منازل المدنيين مما تسبب بوقوع عشرات الشهداء والجرحى بين المدنيين.
تنذر التغيرات التي يشهدها الشمال السوري، وعلى رأسها إطاحة «النصرة» نفوذ «أحرار الشام» وطردها من مدينة إدلب
تتواصل عمليات الجيش العربي السوري وقواته الحليفة في عمق البادية السورية حيث حرروا منطقة “مجبل” على طريق (السخنة -روض الوحش) غربي مدينة السخنة بريف حمص الشرقي.
فيما يستعد الجيش العربي السوري لاقتحام بلدة السخنة وسط البادية والتي أصبحت ساقطة نارية، دمر الطيران الحربي تجمعات ومقرات لتنظيم داعش لإرهابي في ريف حمص الشرقي، وكبده خسائر ب
فرض الجيش العربي السوري والقوات الحليفة إيقاعهم الخاص على معارك البادية السورية واستطاعوا أن يسيطروا على مساحات واسعة على امتدادها ليصل إلى أبواب السخنة التي تعتبر المدخل لمحافظة دير الزور والمعقل الأساسي لتنظيم “داعش” في المنطقة .
تابع الجيش العربي السوري وحلفاؤه تقدمهم في ريف الرقة الجنوبي، مسيطرين على عدد من آبار النفط في مناطق معدان والرابية ورسم الغانم والجبلة.