مصادر عربية وغربية: خطط لضرب سوريا وإسرائيل تتولى العمليات البرية وأميركا الجوية
هل هناك تحضير لعملية عسكرية ضد سوريا، فيما تعمل كل المقدمات الديبلوماسية على نفي احتمالات الوصول إليها؟
هل هناك تحضير لعملية عسكرية ضد سوريا، فيما تعمل كل المقدمات الديبلوماسية على نفي احتمالات الوصول إليها؟
نفذت وحدات من الجيش العربي السوري عمليات نوعية ضد أوكار وتجمعات الإرهابيين وألحقت بهم خسائر فادحة وقضت على أعداد كبيرة منهم.
ففي ريف دمشق ألحقت وحدات من الجيش خسائر فادحة بالإرهابيين في سلسلة عمليات نوعية نفذتها ضد أوكارهم فى جوبر وحرملة وحرستا وحجيرة والحسينية وداريا وبرزة وأوقعت عددا من القتلى في صفوفهم.
ألحقت وحدات من الجيش العربي السوري خسائر فادحة بالإرهابيين في سلسلة عمليات نوعية نفذتها اليوم ضد أوكارهم وأوقعت أعدادا من القتلى والمصابين في صفوفهم.
«مرحلة الخطر الاستراتيجي انتهت». بهذا الوضوح قالها الرئيس بشار الأسد في مقابلته الأخيرة مع «الإخبارية السورية». قد تكون القيادة السورية في أكثر أوقاتها راحة منذ بداية الأزمة حتى الآن، رغم الخوف الأساسي النابع من تدخل عسكري خارجي، بحسب أحد المصادر السياسية في دمشق.
أظهرت اجتماعات عقدت خلال الأيام الماضية في العاصمة الفرنسية باريس، تحت عناوين «الأقليات»، اهتماما غربيا لافتا بالأكراد في الشمال السوري، في ما بدا محاولة لكسبهم سياسيا وعسكريا في صفوف «الائتلاف الوطني السوري» وصفوف مسلحي المعارضة، والأهم الوصول الى موارد النفط وتسويقه حيث يسيطر «حزب الاتحاد الديموقراطي» على أهم حقوله في الرميلان، وذلك بهدف تمويل «الائتلاف» وحرمان دمشق مما تبقى من مداخيله.