فرنسا

من البديهيّ أن أي استذكار لهزيمة الخامس من حزيران - وهذا العام هو عام ذكرى مرور نصف قرن عليها -، لا يمكنه أن يمضي من دون العودة الى واحد من مبدعين العرب الذين كانوا أقوى وأصلب من عبّروا عنها وعن ارتباطها بالمجتمع العربي. ونعرف طبعاً أن كثراً من الفنانين والمفكرين العرب قد كتبوا وأبدعوا نصوصاً فاضحة وغاضبة، نصوصاً تحلّل وأخرى تبرر، وأعمالاً تحاول ان تمسك الحبل من طرفين.

إنّه مشهد مألوف عائليّاً. تتحدّث الأم مع ابنتها المراهقة، ويخاطب الأب ابنه الشاب اليافع. عبثاً يفعل الوالدان. لا ترتفع عينا المراهق/ المراهقة عن شاشة الهاتف الذكي، فيما لا تكف الأصابع عن كتابة الرسائل إلى «الشلّة» والصديقة المقرّبة وربما... «الحب الأول»! شيئاً فشيئاً، يتحوّل الأمر إلى حوار طرشان بامتياز، مع أفق مسدود في حوار مجد ما يعني وهناً مستمراً في فعاليّة العلاقات الأسريّة.

أعلن رئيس وفد الجمهورية العربية السورية إلى الحوار السوري السوري في جنيف الدكتور بشار الجعفري أنه تم التركيز على مكافحة الإرهاب أكثر خلال محادثات جنيف.

انتقد الناشط الفرنسي بيير لوكورف تشويه الحقائق بشأن الأزمة في سورية في وسائل الإعلام الفرنسية، واصفاً إعلام بلاده بأنه عراب الكذب ضد سورية.

أقرّت شركة «لافارج هولسيم» السويسرية لمواد البناء، أمس، بأنها موّلت بشكل «غير مباشر» فصائل مسلحة في سوريا في عامي 2013 و2014 عبر عقد ترتيبات لضمان أمن مصنع للإسمنت تابع لها.

حاول شخص /تظهر عليه علامات المرض العقلي/ الدخول إلى قمرة قيادة طائرة على متن رحلة جوية بين باريس والدار البيضاء ما دفع الطاقم إلى توقيفه وإشعار السلطات الأمنية المختصة.

وبحسب بيان صادر عن المديرية العامة للأمن الوطني نقلته وكالة المغرب العربي الرسمية للأنباء اليوم فإن المعلومات الأولية للتحقيق أشارت إلى أن الشخص البالغ 26 عاما توجه إلى مرحاض الطائرة خلال الرحلة /قبل أن يحاول ولوج قمرة القيادة/ من دون ذكر تفاصيل عن الحادثة أو شركة الطيران المشغلة.

استهدف هجومان المعهد الفرنسي الذي يتولى التعاون والشؤون الثقافية الفرنسية في اليونان.

ونقلت وكالة فرانس برس عن الشرطة اليونانية قولها أمس .. “إن شبانا مقنعين ألقوا سائلا قابلا للاشتعال فوق سياج المعهد ما ألحق أضرارا بسيارتين مركونتين داخل حرمه”.

وأضافت الشرطة.. إنه بعد ساعة تعرض المعهد لهجوم جديد عندما كسر مهاجمون زجاج نافذة وألقوا سائلا قابلا للاشتعال داخل المبنى هذه المرة ما أسفر عن أضرار طفيفة في المدخل إلى المكاتب.

واستهدفت مجموعة شبان مقنعين أمس سيارة للشرطة اليونانية ورشقوها بالحجارة والقنابل الحارقة.