سبع ميداليات لناشئاتنا في ألعاب القوى ببطولة غرب آسيا
في كل مشاركة خارجية لها تثبت منتخباتنا الوطنية أنها على قدر المنافسة بل وتحصد نتائج جيدة تتقدم بها على منتخبات أخرى ظروف إعدادها أفضل ومهيأ لها كل أسباب النجاح وحصد الميداليات.
في كل مشاركة خارجية لها تثبت منتخباتنا الوطنية أنها على قدر المنافسة بل وتحصد نتائج جيدة تتقدم بها على منتخبات أخرى ظروف إعدادها أفضل ومهيأ لها كل أسباب النجاح وحصد الميداليات.
أحرزت إسراء حلاحل لاعبة منتخبنا الوطني لألعاب القوى اليوم الميدالية الذهبية في مسابقة رمي الرمح في بطولة غرب آسيا الثانية للناشئين والناشئات المقامة في الأردن.
كما أحرزت اللاعبة نور ناصر المركز الثاني والميدالية الفضية في مسابقة رمي المطرقة لترتفع غلة منتخبنا في البطولة إلى خمس ميداليات بعد أن أحرزت آية عباس المركز الأول والميدالية الذهبية في سباق 5000 متر مشيا وفي مسابقة 400م جريا نجحت لاعبتنا الاء ليلى بإحراز الميدالية الفضية.
سيمر بعض الوقت قبل ان تتضح حقيقة الهبّة السعودية في وجه الحليف الاميركي. اما نضوجها، فسيتطلب وقتا اطول. هل سيتابع وزير الخارجية سعود الفيصل ورئيس الاستخبارات بندر بن سلطان «هجمتهما» الكلامية في وجه السياسة الاميركية، والى أي مدى سيصلان فعلا؟ وهل يتمتعان بكامل دعم دائرة القرار الضيقة في القصر الملكي؟ والاهم، ما هي الآثار المحتملة لهذه الهجمة على ازمات المنطقة من سوريا الى لبنان والعراق والبحرين وصولا الى افغانستان؟
في الشكل، يبدو التخلي الأميركي عن زين العابدين بن علي وحسني مبارك، جاء نتيجةً لثورة شعبية، أعدّت لها مجموعات شبابية على مواقع التواصل الاجتماعي، دعت خلالها الشباب إلى نزول الميادين طلباً للحرية والتغيير، بعد حادثة البوعزيزي. أهم هذه المجموعات، اتضح لاحقاً، أنّها تلقت تدريبات من جهات خارجية.