٢٤١٢ طناً موسم الجوز المتوقع في ريف طرطوس
بدأ أهالي ريف طرطوس بجني محصول الجوز من أواخر آب، حيث يترافق الموسم مع إعداد مونة المكدوس المحببة لدى معظم الناس، فيما بلغ موسم الجوز حسب تقديرات زراعة طرطوس ٢٤١٢ طناً وهو رقم جيد.
بدأ أهالي ريف طرطوس بجني محصول الجوز من أواخر آب، حيث يترافق الموسم مع إعداد مونة المكدوس المحببة لدى معظم الناس، فيما بلغ موسم الجوز حسب تقديرات زراعة طرطوس ٢٤١٢ طناً وهو رقم جيد.
أعادت عاصفة ” دانيال” الكوارثية التي ضربت ليبيا وقتلت وجرحت الآلاف، ومحت مناطق بكاملها، التذكير بسبب هذه الأسماء التي تُعطى عالميًّا للعواصف والأعاصير.
وإذا كان مكتب الأرصاد الجويّة في بريطانيا، قد تأخّر حتّى العام 2015 للبدء مع إيرلندا بإعطاء أسماء للعواصف والأعاصير، وانضمّت هولندا إليهما لاحقًا، فإن قصّة هذه الأسماء قديمة جدًا
أبدى عدد من سكان ريف جبلة في محافظة اللاذقية استياءهم من تفشي ظاهرة التحطيب غير المشروع في المناطق الخضراء والغابات دون رقابة أو مراقبة.
وقد أفاد أحد المشتكين بأن هذا العمل يجري علنيًا حيث تتم حصاد الأشجار في المناطق الجبلية بشكل يومي، وتنقل الأخشاب بواسطة آليات وشاحنات بيك آب ودراجات نارية بكميات هائلة.
وأكد المشتكون أن هذا النشاط يتم بمعرفة الجهات المحلية، بما في ذلك عناصر الحراج والمخاتير ومجالس البلدية في القرى المجاورة لنواحي بيت ياشوط وعين الشرقية وحبة عاة وحلبكو ومتور.
يبدأ اليوم الأحد التقدم إلكترونياً "عن بعد" لمفاضلات القبول الجامعي للعام الدراسي 2023-2024، ويستمر لغاية يوم الأحد المصادف في الـ 8 من تشرين الأول القادم.
يتم التقدم من الساعة الـ 11 صباحاً عبر الرابط المخصص على موقعي المفاضلة والوزارة الإلكترونيين.
وتشمل المفاضلات التي سيتم التقدم لها مفاضلات فروع العلمي والأدبي والمهني والسوري غير المقيم والطلاب العرب والأجانب وأبناء أعضاء الهيئة التدريسية والمحافظات الشرقية وذوي الشهداء والجرحى والمفقودين وذوي الإعاقة ومنح الجامعات الخاصة للفرعين العلمي والأدبي والكليات الطبية بالجامعات الخاصة مأجورة للعام الدراسي 2023-2024.
بحضور السيد محافظ ريف دمشق المحامي صفوان ابو سعدى وامين فرع الحزب المهندس رضوان مصطفى وسيادة اللواء نزار حسن قائد شرطة محافظة ريف دمشق
انطلقت صباح اليوم في مدينة ضاحية قدسيا عملية التسوية في منطقة قدسيا ووادي بردى وفق مرسوم العفو رقم 7 لعام 2022 والتي تشمل جميع الجرائم المرتكبة من السوريين قبل تاريخ ٣٠ نيسان ٢٠٢٢ عدا التي أفضت إلى موت إنسان.
وحضر اطلاق التسوية عدداً من القيادات الأمنية والعسكرية وأعضاء مجلس الشعب ورؤساء المجالس المحلية بالمنطقة وأمين شعبة الحزب ومدير المنطقة ووجهاء المجتمع المحلي في منطقة قدسيا ووادي بردى
“لا ترموه يا أمي إلا ما نعيزو”، عبارة ترددت بلا شك من قبل الأمهات في معظم منازل السوريين، دون أن يقتصر ذلك على رجاء التي حولت سقيفة منزلها وشرفته إلى “سوق الجمعة”، حسب تعبير ابنها إيهاب.
(خردوات، حنفيات، قطارميز، مقالي، طناجر، خراطيم) وغيرها العشرات من اللوازم المستعملة التي مضى عليها زمن طويل دون استخدامها، فقررت ربة المنزل الاحتفاظ بها من باب الحيطة واحتمال لزومها في المستقبل.
رغم الأحاديث الكثيرة عن الدعم المقدم لمرضى السكري ومساعدتهم في تأمين الدواء، لكن واقع الحال يشي بالعكس تماماً، وهناك صعوبات كبيرة بتأمينه سواء الصنف الوطني الجيد أم الأجنبي بأسعاره الخيالية، وهو ما أكده عدد من المرضى.
ويعد مرض السكري من الأمراض المنتشرة في سورية، وقد تضاعفت أرقام المصابين في السنوات الأخيرة بسبب الضغوط النفسية وكواحدة من آثار الحرب التي طالت الصحة النفسية والجسيمة.
بهدف تحقيق العدالة في توزيع المازوت الزراعي بين كافة القطاعات "الخاص والتعاوني والمشترك" وايصال الكميات إلى مستحقيها، عملت وزارة الزراعة، مع الجهات ذات الصلة، على أتمتة توزيع مادة المازوت الزراعي، من خلال وضع قاعدة بيانات بأسماء الفلاحين وحيازاتهم الفردية للقطاعات الثلاثة.
وذكرت الوزارة أنه سيتم تفعيل المنح في الشهر القادم وفق الأسس التالية:
- تعتبر قاعدة البيانات أساس المنح للفردي والتعاوني.
- يتوجب على كل حائز زراعي مراجعة الوحدة الإرشادية والحصول على تنظيم زراعي عن الخطة الإنتاجية الزراعية للموسم 2023- 2024 للفلاح الفردي والتعاوني.
اليقطين الأخضر أو كما يسمى ( الخفيف ) المجفف من الأكلات التقليدية الشهية والعالية القيمة الغذائية وقليلة التكلفة.. تشتهر به قرى ريف جبلة في اللاذقية و تواظب العائلات على تجهيزه خلال شهر المونة لفصل الشتاء ليتم طهيه بعدة طرق حسب رغبة كل عائلة.
شهدت الأسواق السورية على مر السنوات الحرب انتشار ظاهرة بيع المواد الإغاثية، سواء كانت غذائية أو صحية مثل مواد التنظيف ومنتجات العناية الشخصية، بالإضافة إلى الأدوات المنزلية. كانت هذه المواد توزع عادة على المتضررين. ولكن ما يلاحظه مؤخرًا في مدينة حلب هو تفاقم هذه الظاهرة وزيادة انتشار المواد الإغاثية بكميات كبيرة على البسطات، وبخاصة مادة الأرز، حيث يتم بيعها في أكياس مختومة تحمل تسمية “غير مخصص للبيع”، وهذا يحدث بشكل خاص في وسط المدينة، بالقرب من جسر الرازي في حي الجميلية.