مجتمع

14-06-2007

شواذ المغرب يستعدون لإطلاق جمعيتهم على رؤس الأشهاد

يحتفل الشواذ جنسيا في المغرب في 27 يونيو/ حزيران الجاري باليوم العالمي للمثليين. وذكر بعضهم دون أن يفصحوا عن اسمائهم أن مثليي المغرب يستعدون لتأسيس جمعية عبر الانترنت اسمها"كيف كيف" تهدف للمطالبة بالمساواة الاجتماعية للمثليين والمثليات
14-06-2007

أوروبا تنوي تشديد رقابتها على بيع الأطفال العاب العنف والقتل

بدأ امس وزراء العدل في الاتحاد الاوروبي البحث في خطط تستهدف تشديد القوانين واللوائح الخاصة ببيع «ألعاب القتل» للاطفال. لكن وزيرة العدل الالمانية بريجيت تسيبرس استبعدت موافقة الوزراء على وضع معايير مشتركة بشأن بيع ألعاب الفيديو والكومبيوتر العنيفة.
13-06-2007

الصوفية في تركيا

ينتشر التصوف بصورة كبيرة في تركيا وغالبية الشعب التركي إن لم تكن تتبع بعض الطرق الصوفية (مريدي طريقة) فهي متعاطفة مع الصوفيين.

13-06-2007

اختلال التوازن في خريطة التوزع الجغرافي للشباب في سورية

يقيم 2ر52٪ من الشباب السوري في اربع محافظات فقط هي دمشق وريفها وحلب وحمص بينما يتوزع الباقي على المحافظات الاخرى بنسب تقل عن 8٪ يحمل 78٪ منهم شهادة التعليم الاساسي ومادون وقد تفشت ظاهرة العزوبية بينهم حتى وصلت الى حوالي 65٪.
12-06-2007

الضغوط والاكتئاب خطر على الذاكرة

قال باحثون أميركيون في نتائج دراسة قد تلقي بضوء على تنبؤات مبكرة بمرض الزهايمر إن الأشخاص المعرضين عادة لضغوط أو اكتئاب تزيد لديهم بشكل كبير احتمالات التعرض لخلل في الذاكرة مقارنة بهؤلاء الذين يتسمون بمزاج أكثر مرحا.
12-06-2007

الجوع ينتشر في العالم والأطفال أول ضحاياه

أعرب المقرر الأممي الخاص المعني بالحق في الغذاء جان زيغلر عن قلقه العميق من ارتفاع مستويات الجوع في العالم، حيث وصل عدد الذين يعانون من الجوع إلى 854 مليون شخص، مشيرا إلى أن العدد في تزايد مستمر منذ العام 1996.
12-06-2007

دعوة أممية لتأسيس جبهات فكرية لمناهضة العنصرية

دعا دودو ديين المقرر الخاص المعني بالأشكال المعاصرة للعنصرية والتمييز العنصري في مجلس حقوق الإنسان بمنظمة الأمم المتحدة إلى ضرورة تنبيه الدول أعضاء المجلس إلى مخاطر تراجع مكافحة العنصرية والتمييز العنصري وكراهية الأجانب.

12-06-2007

البيئة المنزلية وأخطارها على صحة المواطن

نهرب من ضجيج الشوارع وهوائها الملوث، الى عالمنا ومبيتنا، ظناً مناأنه أكثر أماناً وصحة لنا ولأطفالنا، ونفاجأ عندما نعلم أن البيئة المنزلية أشد خطراً وأكثر تلوثاً من المحيط الخارجي.