ردًا على تقارير تداولتها مواقع التواصل الاجتماعي حول توقعات بحدوث فيضانات وأمطار غزيرة في 29 و30 من الشهر الجاري، أوضح شادي جاويش، رئيس مركز التنبؤ الجوي، أن التحذير الأولي يقتصر على المناطق الجنوبية والشرقية يوم الاثنين 29 أبريل، لكن نطاق التحذير سيتوسع ليشمل مناطق أخرى يوم الثلاثاء 30 أبريل.
وأشار جاويش إلى أنه سيتم إصدار تحذير مفصل في بداية الأسبوع المقبل يوضح بالتفصيل المناطق التي ستتأثر وكميات الأمطار المتوقعة بشكل أكثر دقة.
أعلنت الشركة السورية للاتصالات، الأربعاء، عن حاجتها للتعاقد مع عدد من المواطنين السوريين ومن في حكمهم بعقود عمل سنوية لشغل بعض الوظائف لصالح الإدارة المركزية وفق نظام العمل والعاملين النافذ لديها وبأجر بدء التعيين عن طريق إجراء مسابقة.
وأوضحت الشركة في بيان أن “المؤهلات العلمية المطلوبة للتقدم إلى المسابقة تشمل إجازة في الهندسة باختصاص “كهرباء – إلكترون – اتصالات – مدنية – معلوماتية – طاقة – تكنولوجيا المعلومات”.
تكثر الأحاديث في هذه الفترة من السنة عن قناديل البحر، إذ تسبب لسعاتها المؤلمة قلقًا بين الناس، خاصة مع انتشار صور وفيديوهات توثق ظهورها في أواخر الشتاء وبداية الربيع.
ومع أن ظهور قناديل البحر أصبح ظاهرة مألوفة في فترتي الربيع والصيف، إلا أنه غالبًا ما يثير القلق، خاصة في السنوات العشر الأخيرة.
ووفقًا للدكتور سامر ماميش، المتخصص في البيولوجيا البحرية، فإن ظهور قنديل البحر بكثرة في هذا الوقت من السنة أمر طبيعي.
وأوضح أن هذا النوع من قناديل البحر يُعرف بقنديل البحر الرحّال أو “الروباليما”، وهو يأتي من المحيط الهندي والهادئ والبحر الأحمر.
كشف مصدر في نقابة الأطباء أن معظم خريجي كليات الطب البشري الجدد في الجامعات السورية يسعون للسفر إلى خارج البلاد، وذلك لتحسين أوضاعهم المادية نتيجة تدهور الأوضاع المعيشية والاقتصادية في سورية.
وفي حديثه لصحيفة “الوطن”، ذكر المصدر أن الكثير من الأطباء يتقدمون إلى النقابة للحصول على وثائق تسمح لهم بالسفر، دون أن يحدد العدد أو النسبة الدقيقة لهؤلاء الأطباء.
وأوضح المصدر أن الطلب على هذه الوثائق يعكس زيادة واضحة في عدد الأطباء الراغبين في السفر، مضيفًا : “لكن ليس بالضرورة أن كل من يحصل على وثيقة السفر يغادر البلاد، فبعضهم يحصل على الوثيقة ولكن لا يسافر”.
في إطار جهود تحديث التشريعات الحكومية لتوفير آليات عمل حديثة تتيح لها ممارسة دورها الإشرافي والإداري والتنفيذي بشكل يواكب تطورات العصر، أصدر الرئيس بشار الأسد القانون رقم 19 لعام 2024، والذي يقضي بإحداث وزارة الإعلام الجديدة لتحل محل الوزارة التي أُنشئت بالمرسوم التشريعي رقم 186 لعام 1961، مع نقل جميع حقوقها والتزاماتها إلى الوزارة الجديدة.
ويهدف القانون الجديد إلى تمكين وزارة الإعلام من مواكبة التطورات السريعة في الأنظمة الإعلامية والإدارية حول العالم، وتفعيل دورها بشكل أكثر فعالية، خاصة في ظل التوسع السريع في القطاع الإعلامي.
يطلق غدير (18 عاماً) زفيراً طويلاً كان كافياً ليُسمع على مقربة من والدته في سوق الخضار بحي العباسية في مدينة حمص، مع ملامح تجمع الامتعاض مع عدم الجرأة على النقاش، وهو الذي “طلع الفول من عيونو” كما قال لتلفزيون الخبر.
وأصبح لدى غدير منذ نحو أسبوعين روتين شبه يومي، ليلعب دوره قسرياً كحامل لأكياس الفول الثقيلة، فهو الشاب الوحيد على ثلاثة أخوات و”زلمة البيت” في غياب والده الموظف في مصفاة حمص كما يعتبر نفسه.
بين عضو المكتب التنفيذي لقطاع التجارة الداخلية والثروة المعدنية في حمص المهندس عمار داغستاني أنه: ”تم تخفيض مخصصات المحافظة من المحروقات بشقيها المازوت والبنزين”.
وأوضح “داغستاني” أن: ” مخصصات المحافظة من مادة المازوت انخفضت إلى 10 طلبات يومياً بعد أن كانت سابقاً 22 طلب، وانخفضت طلبات البنزين إلى 8 طلبات يومياً بعد أن كانت 12 طلب يومياً”.
ولفت “داغستاني” إلى أن: “مخصصات الأفران وقطاع الصحة لم يشملها أي تعديل، ويتم توزيع المخصصات الحالية على كافة القطاعات بشكل يضمن استمرار العمل”.
ارتفعت الأقساط السنوية المدرسية للمدارس الخاصة للعام الدراسي 2024 – 2025 بنسبة وصلت إلى 150 %، وذلك وفقاً للقرار الوزاري الذي حدد الأقساط والأجور للمؤسسات التعلمية الخاصة، حيث راعى القرار ارتفاع نسبة التضخم في سورية إلى مستويات قياسية.
فوضى في “سوق الطبابة” يدفع ضريبتها المرضى الحائرون بين خيار تحمل الألم، أو الاستدانة والحصول على القروض مقابل الذهاب إلى الأطباء.
سابقاً كان المرضى يسألون عن أفضل الأطباء وأكثرهم خبرة للتحكم لديهم، أما اليوم فيسألون عن الأطباء ذوي الأسعار “الرحمانية”.
تقول أمل: إنها واجهت مشكلة “مياه بيضاء” في عينيها، وعندما علمت أن كشفية أحد الأطباء المشهورين في دمشق مئة ألف ليرة، اتجهت إلى تجمع عيادات يأخذ فيه طبيب العينية كشفية 50 ألف ليرة.
قال أمين صندوق جمعية الغاز في دمشق، عبد الغني وهاب، إن سبب تأخر توزيع أسطوانات الغاز المنزلي يعود إلى نقص التوريدات خلال الفترة الماضية، إضافة إلى تقليص ساعات العمل خلال شهر رمضان، ما أثر على جداول المعتمدين وعمليات التوزيع.
وأوضح “وهاب” أن توريدات الغاز بدأت تتحسن، متوقعاً انخفاض فترة انتظار الرسالة الخاصة بتوزيع الغاز وعودة الأمور إلى طبيعتها خلال الأيام المقبلة.
وأشار “وهاب” إلى أن بعض المواطنين قد لا يلاحظون رسائل الاستلام، ما يؤدي إلى إعادة تقديم الطلب وتبعا لذلك تأخير عمليات التوزيع.