مجتمع

الإحصائيات العالمية تشير إلى أن حوالي شخص واحد من بين كل تسعة أو عشرة أشخاص يعاني من اضطراب نفسي في المجتمعات المستقرة، ولكن هذه الأرقام يمكن أن ترتفع بشكل كبير في البلدان التي تواجه حروبًا أو أزمات طويلة الأمد.

هذا هو الحال في سورية، حيث تسببت الحرب والأزمات المتتالية في ارتفاع معدلات الاضطرابات النفسية بشكل ملحوظ.

وفقًا للدكتور جميل ركاب، الاستشاري في الطب النفسي، هذا الارتفاع في معدل الاضطرابات النفسية ليس مفاجئًا في بلد يعاني من تداعيات الحروب والأزمات المتعددة، والتي تشمل الأزمات الاقتصادية والاجتماعية والمعيشية، وكذلك المشكلات الوطنية والعقائدية.

أكد وزير التربية,محمد عامر المارديني، أنه تم البدء بإدخال أتمتة الامتحانات على الصفوف الانتقالية، وأنه تم الطلب من المدارس في البدء في ذلك، كما أنه سوف يتم إجراء دورات تدريبية خلال الصيف القادم.

تحدث وزير الكهرباء غسان الزامل، عن واقع التقنين خلال الصيف المقبل. وأوضح الزامل، أن كمية التوليد الموجودة محدودة وتتأثر بالاستهلاك سواء كانت نتيجة الحر أو البرد، وأي تغيرات تؤثر على زياد استجرار الطاقة.

أما فيما يخص تأمين الفيول، قال الزامل، إن الوزارة تجري مفاوضات كبيرة ومستمرة لتأمين الفيول والنفط لينعكس على واقع الكهرباء، والتي تعتمد المحطات فيها على 75% غاز، و25% فيول، والذي يمكن استجراره بسهولة أكثر من الغاز عن طريق البواخر.

تستقر الأجواء في العاصمة دمشق والمنطقة الجنوبية والجنوبية الشرقية بينما تبقى حالة عدم الاستقرار مستمرة بفاعلية متوسطة في الجزيرة وأجزاء من المنطقة الشرقية والشمالية الغربية والساحلية والوسطى.

وتكون الهطولات على شكل زخات عشوائية مصحوبة بالرعد وحبات البرد مع استمرار فرص حدوثها في أجزاء من المنطقة الساحلية حتى مطلع الأسبوع القادم، كما تميل درجات الحرارة للارتفاع بشكل طفيف نهاراً لتصبح الأجواء ربيعية معتدلة بين الصحوة والغائمة جزئياً في معظم المناطق.

وجه الرئيس بشار الأسد وزير الدفاع، العماد علي عباس، لافتتاح أول مركز تجنيد في دمشق بعد إتمام الربط الشبكي مع الوزارات والمؤسسات ذات الصلة، حيث بدأ التشغيل التجريبي للمركز في أبريل الماضي.

سيكون هذا المركز مسؤولاً عن تلبية كافة متطلبات التجنيد، بما في ذلك إعدادات خدمة العلم، والتأجيل، والإعفاء، ودفع البدل، والحصول على موافقات السفر، وغيرها من الإجراءات المتعلقة بالتجنيد.

ويُتوقع أن يسهم الربط الشبكي بين المركز والمؤسسات الحكومية المعنية، مثل المديرية العامة للسجل المدني وإدارة الهجرة والجوازات ووزارتي التربية والمالية، في توفير الوقت والجهد للمواطنين.

انتشرت أخبار على وسائل التواصل الاجتماعي ومواقع إلكترونية حول احتمال حدوث إعصار “ميديكان” يشبه ذلك الذي ضرب محافظة اللاذقية في يونيو 2022.

وفقاً لرئيس مركز التنبؤ المركزي في المديرية العامة للأرصاد الجوية، شادي جاويش، فإن “فرصة تشكّل إعصار ميديكان ضعيفة رغم التطورات الجوية يومي الثلاثاء والأربعاء وانخفاض الضغط السطحي بشكل ملحوظ”.

وأوضح جاويش أن تكوّن إعصار ميديكان لا يعتمد فقط على انخفاض الضغط الجوي، ولكنه يحتاج أيضًا إلى درجات حرارة عالية لسطح البحر.

في الأيام الأخيرة، أصبح مشروع “عقدة المواساة” موضوعًا شائعًا على وسائل التواصل الاجتماعي في سوريا، لأسباب متعددة. كان بعضها متعلقًا بأهمية تنفيذ هذا المشروع، الذي تم تأجيله منذ 40 عامًا، وتأثيره المحتمل على تخفيف الازدحام المروري في دمشق.

أما الأسباب الأخرى فكانت مرتبطة بأخطاء وهفوات ظهرت بعد الإعلان عن الانتهاء من الأعمال، ما أثار تساؤلات حول مدى التزام محافظة دمشق بمعايير السلامة المرورية في المشروع.

أوضح رئيس مكتب الشؤون الزراعية في الاتحاد العام للفلاحين، محمد الخليف، أن العاصفة الحالية يمكن أن تؤثر بشكل كبير على المحاصيل الإستراتيجية مثل القمح والشعير، خاصة إذا كانت محملة بالغبار والرمال واستمرت لعدة أيام.

وأضاف أن العاصفة قد تؤدي إلى جفاف سنابل القمح وتساقطها، لكن لم يتم رصد أضرار واضحة حتى الآن، مؤكدًا أن التأثيرات الضارة ستظهر في حال اشتدت العاصفة خلال اليومين المقبلين وفقًا لتوقعات الأرصاد الجوية.

وقال الخليف إن موسم حصاد الشعير من المتوقع أن يبدأ خلال عشرة أيام، بينما من المتوقع أن يبدأ حصاد القمح خلال شهر تقريبًا.

أوضح مدير عمليات الغاز في شركة المحروقات أحمد حسون أن رفع قيمة قسيمة الاهتلاك خاص بالمعتمدين ولا يمت للمواطن بأي صلة وسعر أسطوانة الغاز عبر "الذكية" لم يطرأ عليه أي تغيير.

وتناقلت مواقع التواصل الاجتماعي صورة لقرار صادر عن مدير عمليات الغاز ينص على رفع قيمة قسيمة الاهتلاك لتصبح 50 ألف ليرة بدلاً من 20 ألف ليرة لكل قسيمة بيع نقدي، وتغريم الصمام المكسور بمبلغ 100 ألف ليرة، والأسطوانة بدون قاعدة بمبلغ 60 ألف ليرة والأسطوانة بدون واقية 50 ألف ليرة.

كشف معاون وزير الصحة أحمد ضميرية عن التكاليف الباهظة التي تنفقها وزارة الصحة على علاج الأشخاص المصابين بالأمراض المزمنة ومنها «التلاسيميا»، موضحاً أن الوزارة أنفقت في عام 2018 مبالغ مالية تكفي في ذلك العام لإنشاء ثلاثة مشاف بسعة 100 سرير مع كل تجهيزاتها، ومنذ ذلك العام وحتى الآن كان يمكن أن نكسب 18 مشفى بهذه المواصفات.