مجتمع

أكد عضو المكتب التنفيذي في الاتحاد العام للفلاحين، ورئيس مكتب الهندسة الريفية، خالد الضاهر أنه “تم فتح الاكتتاب على الجرارات الزراعية قياس /75/ حصان ثنائي ورباعي الدفع نوع “ماسي” إيراني نقداً وبالتقسيط لمدة 10 سنوات للفلاحين بشكل مباشر ولمن يرغب”.

وأضاف “الضاهر”، وفق الصفحة الرسمية لاتحاد الفلاحين على “فيسبوك” أنه “في حال دفع الفلاح 50%من قيمة الجرار فإن الجرار يكفل نفسه أي لا حاجة للكفلاء وفي حال تم دفع 30%من قيمته يحتاج إلى كفالة اثنين من الفلاحين أو موظفين أو بيان قيد عقاري يكفل الجرار أو حيازة زراعية”.

باتت ظاهرة التسول في سوريا المهنة الأكثر تفضيلا لدى الكثيرين بعد أن بات مدخولها الشهري بالملايين.

ففي دمشق، وبالقرب من أي إشارة ضوئية، أو تحت منطقة “جسر الرئيس”، ينتشر عدد كبير من المتسولين الذين تتعدد الطرق التي يستخدمونها للحصول على المال من المارة، خاصة الأطفال الذين يصرون على ملاحقة الشخص حتى يمنحهم أي مبلغ مالي.

أكد عضو مجلس الشعب محمود بلال، أن ظاهرة التسول من صلب اختصاص وزارة الشؤون الاجتماعية والعمل، مشيرا إلى أن  إحالة الملف إلى الهيئة السورية لشؤون الأسرة والسكان لأن خبرة الوزارة في الموضوع محدودة والهيئة تتحمل جزءاً من المسؤولية لكن المسؤولية الكبرى تقع على عاتق الوزارة.

واعتبر بلال، أن وزارة الشؤون الاجتماعية والعمل تحتاج إلى إعادة النظر في قراراتها، وأنّ البداية يجب أن تكون بإعداد مذكرة حول الموضوع ترفع لرئاسة مجلس الوزراء لإحداث التشريعات اللازمة وتكليف الوزارات المعنية بالموضوع ووضع ميزانية مخصصة لمكافحة الظاهرة.

كشف وزير السياحة المهندس محمد رامي مارتيني، عن رفع مرتقب في الأسعار ربطاً بارتفاع تكاليف الكهرباء وزيادة الرواتب، معتبرا أنه أمر طبيعي.
 
وقال: هناك زيادة في الأسعار لفئة الإطعام والإقامة تلحظ فقط تعديل شريحة الكهربا تصدر قبل شهر رمضان.
 
وتابع وزير السياحة: إن التعرفة ستصدر قبل شهر رمضان، موضحاً أن يوم 1 آذار سيشهد إصدار الأسعار الجديدة لفئة الإطعام، والإقامة وستلحظ فقط تعديل أسعار الكهرباء.
 
وقال مارتيني لإذاعة المدينة: إن مشروع الفيزا الإلكترونية، وصل لمراحله النهائية وهو نتاج جهد 4 وزارات، الهدف منه التحول الرقمي وسيشمل 99% من الحالات.
 

تقيم شركة “سيريا” لمنتجات الطبيعة ومركز “نما” لتسويق منتجات ريف اللاذقية معرض ومسابقة الإنتاج الريفي بريف اللاذقية في 2 و 3 آذار القادم، بهدف تكريم المزارعين والمنتجين الأكثر تميّزاً والمساعدة على تسويق منتجاتهم، وذلك تحت رعاية وزير الزراعة “محمد حسان قطنا” وبالتعاون مع منتجع “نسمة جبل”.

وأوضحت مديرة التسويق في مركز “نما” ومنتجع “نسمة جبل”، “رؤى ديب”،  أن “المسابقة تضم أفضل الحرف والصناعات اليدوية والتراثية، وأفضل منتجات النحل والعسل وأفضل منتجات الزيتون وأفضل الأعشاب والنباتات الطبية إضافة لأفضل الحمضيات”.

أفاد مدير أنظمة الدفع في مصرف سوريا المركزي، “عماد رجب”، لبرنامج “المختار” الذي يبث عبر إذاعة “المدينة إف إم” وتلفزيون الخبر، أنه “سيتم البدء بتوزيع نقاط بيع للدفع الإلكتروني على الكازيات”.

وأوضح “رجب”، أنه “تمّت المباشرة بالمشروع منذ نهاية العام الماضي من خلال كازيتين حكوميتين، وسيضاف 4 كازيات أخرى خلال الأسبوع الحالي، وحتى نيسان القادم ستتم تغطية 67 كازية حكومية”.

وأكمل “رجب”، أن “المركزي يعمل حالياً على وضع ضوابط جديدة للبطاقات المسبقة الدفع لتعبئة البنزين، وستكون اختيارية بدايةً”.

أوضح د. محمد العصيري، رئيس الجمعية الفلكية السورية، أن اليوم الأول من شهر شعبان يُثبت بعد رؤية الهلال بوضوح، مشيرًا إلى أن جلسة التماس هلال رمضان مقررة في 10 آذار المقبل.

وأوضح العصيري أنه بناءً على جلسة الالتماس سيتحدد موعد شهر رمضان، إما في 11 أو 12 آذار، وأكد على أن أي شيء يخالف ذلك يعد غير دقيق.

وفيما يتعلق بالشائعات حول مدى استمرار شهري شعبان أو رمضان 29 يومًا، نفى العصيري ذلك مشيرًا إلى أن الأمور تتعلق برؤية الهلال، مُلقيًا الضوء على تقسيم الأشهر القمرية بين 30 و29 يومًا بناءً على رؤية الهلال وموقع القمر.

أفاد رئيس مركز التنبؤ المركزي في المديرية العامة للأرصاد الجوية، “شادي جاويش”، أن “الطقس مستقر ودافئ نهاراً خلال الأيام المقبلة، نتيجة تيار سطحي دافئ قادم من شمال البحر الأحمر وشمال شبه الجزيرة العربية”، مبيناً أن العنصر المميز هو تشكّل الضباب خلال ساعات الصباح الباكر والليل المتأخر.

وكشف “جاويش”، أن “منخفض جديد متوسط إلى عالي الفعالية يبدأ تأثيره ليل الثلاثاء القادم ولغاية نهاية الأسبوع”.

كشف مدير المركز الوطني للزلازل د.رائد أحمد عن تسجيل 23483 هزة منذ زلزال شباط الماضي، وأن المؤشرات الحالية لا تدل على احتمالية حدوث زلزال كبير أو قوي على المدى القريب، مشيراً إلى أن الأرض انتقلت من مرحلة الهزات الارتدادية منذ آب الماضي.

وأوضح أن الهزات الحالية ضعيفة جداً وتحولت إلى تراكم للطاقة على فوالق أخرى خارج مساحة سورية، وتحتاج لسنوات طويلة جداً للتفريغ، منوهاً إلى أن الهزات لا تنعدم على مدى التاريخ ولكن تختلف شدتها ونوعها، علماً أن معظم الهزات المسجلة شدتها نحو 2 على مقياس ريختر وهي ضعيفة جداً.

تمر هذه الأيام الذكرى 117 على وصول الكهرباء لمدينة دمشق عن طريق شركة “التنوير والجر” المساهمة المغفلة البلجيكية، التي كان مقرها في زُقاق الصخر ( مؤسسة الكهرباء حالياً).

ودخلت الكهرباء “الكوران” لدمشق في شباط 1907 في زمن الوالي العثماني ناظم باشا، وكان أول بناء تدخله هو الجامع الأموي، يليه معهد الطب، فسكة “الترامواي”، إضافة لمباني حكومية كمبنى “السراي”، وبعدها منازل الأهالي تدريجياً.