عام على زلازل السادس من شباط
خضر أبو الجدايل:
1-أين نحن الآن من النشاط الزلزالي التكتوني ؟
2-هل ذهب الخطر الزلزالي ؟
3- هل هناك تكرار لزلازل شباط؟
4-مالعبرة التي استنتجناها مما حدث؟
خضر أبو الجدايل:
1-أين نحن الآن من النشاط الزلزالي التكتوني ؟
2-هل ذهب الخطر الزلزالي ؟
3- هل هناك تكرار لزلازل شباط؟
4-مالعبرة التي استنتجناها مما حدث؟
دخلت جامعة ضمن تصنيف “الراوند” العالمي للتخصصات للمرة الأولى، وهي الجامعة السورية الوحيدة التي تتواجد ضمن هذا التصنيف.
ويدرج تصنيف “الراوند” العالمي يصنف أفضل 1200 جامعة في العالم، كما يعتبر شرطاً في اعتمادية الجامعات في مختلف الدول عالمياً.
وكان نائب رئيس جامعة دمشق لشؤون البحث العلمي، الدكتور “محمد فراس الحناوي”، قال في وقت سابق لتلفزيون الخبر، إن “جامعة دمشق نالت المرتبة 1876 عالمياً ضمن معيار الشفافية من تصنيف (الويبومتريكس)، لتكون المرة الأولى التي تتواجد فيها جامعة سورية ضمن أفضل ألفي جامعة عالمياً في هذا المعيار من تصنيف الجامعات”.
تجاوزت تكاليف دعاوى الزواج مبالغ ضخمة وفقًا للتسعيرة الشائعة لدى معظم المحامين، حيث وصلت إلى ما يزيد عن 4 ملايين ليرة سورية لكل حالة، وتتضاعف هذه التكلفة إذا كان الزوج مغتربًا خارج البلاد، يمثل الاتفاق المتفق عليه بين الزبون والمحامي بشأن المدة المتفق عليها لإنهاء القضية كعامل إضافي يؤثر في التسعيرة.
أكد نقيب المحامين فراس فارس أنه لا توجد تسعيرة ثابتة لقيمة الدعاوى القضائية، بل يتم تحديدها بالتفاوض بين الطرفين، استنادًا إلى خبرة المحامي وفترة خدمته المهنية.
شهدت قيم الإيجارات في دمشق ارتفاعًا غير مسبوق، خاصة في مناطق المخالفات والعشوائيات التي كانت يومًا ما ملاذًا آمنًا للفقراء وأصحاب الدخل المحدود.
يزيد على ذلك تقاضي أصحاب المكاتب العقارية لمبالغ تعادل قيمة إيجار العقار لشهر كامل بالإضافة إلى طلب مبلغ تأمين يصل لنصف قيمة الإيجار.
في مثال من مزة 86، وصل إيجار غرفة “غير مفروشة” التي لا تتلقى أشعة الشمس إلى نحو 500 ألف ليرة سورية، مع عمولة المكتب ومبلغ تأمين يبلغ 250 ألف ليرة، مما يجعل المبلغ الإجمالي الذي يتعين دفعه على المستأجر مليون وربع المليون ليرة سورية.
أعلنت محافظة اللاذقية، الثلاثاء، عن البدء بتسليم 190 مسكناً مؤقتاً في حي الغراف بمدينة اللاذقية وحي الفيض بمدينة جبلة، وذلك وفق آلية لتسليم المساكن المؤقتة للمتضررين تبعاً لكل منطقة وقوائم المستحقين فيها.
وذكرت المحافظة عبر حسابها في “فيسبوك” أن “محافظ اللاذقية عامر هلال أكد خلال لقائه رئيس وفد الهلال الأحمر الإماراتي في سوريا خلفان الرميثي، أن الدعم الإماراتي للشعب السوري عبر الهلال الأحمر لم يتوقف منذ اللحظات الأولى للزلزال وشمل مجالات إنسانية وإغاثية، ما شكّل دافعاً أساسياً في مرحلة التعافي”.ِ
حددت جامعة دمشق مواعيد تقديم الأوراق الثبوتية الخاصة بالمنح الهنغارية لمرحلة الدراسات العليا /ماجستير ودكتوراه/ في مختلف الاختصاصات للعام الدراسي 2024-2025، وفق ما ذكرته “سانا”.
وحددت الجامعة مواعيد المتقدمين لدرجة الماجستير خلال أيام /12و13و14و15و19/ من شهر شباط الجاري، فيما حددت موعد المتقدمين لدرجة الدكتوراه /20/ شباط الجاري الساعة التاسعة صباحاً وذلك في مركز رضا سعيد للمؤتمرات بالجامعة.
أقر مجلس إدارة اتحاد غرف الصناعة السورية تقديم دعم للصندوق الوطني لدعم متضرري الزلزال بمبلغ خمسمئة مليون ليرة سورية.
وبحث المجلس خلال اجتماعه أمس، مستجدات التحديات والمعوقات التي تواجه القطاع الصناعي والمقترحات القابلة للتنفيذ خلال المرحلة المقبلة، وخاصة تمديد القرار رقم 238 الذي يسمح للصناعيين ببيع 30 بالمئة من مستورداتهم للصناعيين الآخرين المماثلين لصناعتهم عدا الأقمشة المصنرة.
طالب سكان مدينة يبرود في ريف دمشق بتحسين الوضع الأمني في المدينة وتوفير إنارة للشوارع وتركيب كاميرات مراقبة للتصدي للزيادة الملحوظة في حوادث الجريمة مثل الخطف والقتل والسرقة.
وردًا على هذه النداءات، قام رئيس مجلس مدينة يبرود، ماجد منعم، بتوضيح أن المجلس المحلي يعمل على تشكيل لجان بالتعاون مع السلطات الأمنية لتحقيق التحسين المطلوب، ولكن حتى الآن لم يتم الحصول على الموافقات الضرورية.
علَّق الخبير الاقتصادي عبد الرزاق حبزة على ارتفاع أسعار الرسوم الجمركية للهواتف المحمولة في سورية وتأثيراتها الاقتصادية.
وأشار حبزة إلى أنه تم التواصل مع عدة جهات، آخرها مجلس الشعب، بهدف إيجاد صيغة أو قانون يسهم في تقليل تكلفة الرسوم الجمركية على الهواتف المحمولة.
وأكد حبزة أن وزارة المالية أفادت بأنها تفرض 30% فقط من هذه الرسوم، في حين يتم تحصيل الـ70% الباقية من قبل الهيئة الناظمة للاتصالات.
كشف نائب رئيس جامعة دمشق لشؤون البحث العلمي، الدكتور فراس الحناوي عن “إقرار إجراءات جديدة للتعامل مع حالات سرقة الأبحاث العلمية، سواء فيما يخص الطلبة أو أساتذة الجامعات”.
وبين “حناوي” أن القرار “يأتي في إطار التوجّه لوضع واعتماد قواعد واضحة تحمي أبحاث الطلبة والأساتذة من أي سرقة، بما يعزز من البحث العلمي، وتلافياً لأي إساءة للجامعة وحفاظاً على سمعتها”.
وأوضح النائب العلمي لرئاسة الجامعة، أن “الجامعة تعتمد على مجموعة من البرمجيات مهمتها كشف الانتحال في أي مرحلة من المراحل، وبات بإمكاننا اكتشافه قبل الوصول إلى مرحلة منح الدرجة لتلافي إجراء سحبها لاحقاً”.