علي حيدر: أنجزنا مصالحات لـ50 منطقة ... ولا تعارض مع مركز حميميم
الدخول إلى المبنى الهادئ الذي تتقاسمه وزارة المصالحة الوطنية مع وزارة التنمية الإدارية، يعيد إلى الذهن بدايات إحداث الوزارة الجديدة، التي جاءت تماشياً مع آمال السوريين في عودة مفقوديهم ومخطوفيهم. عند باب المبنى تتذكّر نداءات السائق الذي أتى بك إلى المكان، بأن توصل قضية شقيقه المفقود، علّ الوزير يوجه فريق عمله بضرورة إيجاد خيط بسيط قد يقود العائلة إلى معرفة مكان ابنها.