صباح فخري سيد القدود والموشحات
يصلح وسام الاستحقاق من الدرجة الممتازة الذي ناله الفنان السوري صباح فخري في بلده أخيراً، أن يكون مدخلاً للحديث عن الشخصية الفريدة لهذا الفنان.
يصلح وسام الاستحقاق من الدرجة الممتازة الذي ناله الفنان السوري صباح فخري في بلده أخيراً، أن يكون مدخلاً للحديث عن الشخصية الفريدة لهذا الفنان.
قاتلت المستعمر الفرنسي اسست مجلة نور الفيحاء شاركت في تأسيس الهلال الاحمر
تنقلت بين اكثر من عاصمة عربية منفية و مطاردة الاانها حطت الرحال في بيروت
إن الله يحبّ جوزف سماحة. فلقد قرّر سبحانه أن ينجّيه البارحة، من أعراض وأحقاد العديد من العديدين. خطفه كالبرق من بين كل المتربّصين به. إن الله يحبّه، فهو يعرفه جيداً، وللرفيق جوزف مكانةٌ عنده. يعرفه ويخاف من أعدائه عليه. يعرف أنه لا يحتاط،
كنتَ كثيراً على قلب الظلام المحيط. الجوقات الموحَّدة تضيق بالمنفردين. البيئة تعاقِب، يعاونها الموت المستهزئ. صنوان. الموت ضَحْل ومملّ كالبيئة، كالسلطة. يتكافل وإيّاهما في القتل. موتٌ كموتكَ قَتْل. ليس لك وحدك بل لصحافة، لقارئ، لصديق، لأمل
على حين غرّة، وفي عزّ رقاده، رحل جوزف سماحة ليلة السبت الأحد٢٤ – ٢٥ شباط، خلال وجوده في لندن لمؤازرة صديقه القريب حازم صاغيّة في مصابه برحيل زوجته مي غصوب.لتفجع الاوساط الاعلامية والثقافية والصحافة العربية واللبنانية بفقدان