إطار جديد لفهم الإرهاب والتطرف
ثمة مفارقة مهمة يطرحها مقال بحثي حول ظاهرة الإرهاب والتطرف، تقول بأن غالبية الأفراد من أصحاب الآراء المتطرفة لا يتحولون إلى الإتيان بالفعل الإرهابي.
ثمة مفارقة مهمة يطرحها مقال بحثي حول ظاهرة الإرهاب والتطرف، تقول بأن غالبية الأفراد من أصحاب الآراء المتطرفة لا يتحولون إلى الإتيان بالفعل الإرهابي.
الجمل ـ Sean Martin ـ ترجمة وصال صالح: تقول نظرية الكم أنك ووعيك كنتما موجودان حتى قبل أن تولد، وفقاً لطبيب يحظى بالاحترام متخصص في الكيمياء البيولوجية والطبية.
اتفق أهل الفنون الجميلة والهندسة المعمارية على أهمية أن يكون العمل المعماري فنياً وأن يكون للعمل الفني مرجعية علمية ذات فائدة، وذهب البعض إلى القول إن أي عمل فني لا فائدة منه لا يعوّل عليه، والبعض الآخر إلى القول بوحشة العمارة من دون تشكيل وإنّ الفن من دون عمارة هيولى سابحة في الفراغ، وفي كل مناسبة يتذكر أهل العاشقَين أنّهما كانا في بيت واحد قبل الانفصال في الستينيات.
قطعٌ من الروح أطلقتها من «مريمية الشام» حناجر ترنمت بنفائس، نبشتها ذاكرة تأصلت في مشرقيتها وخطّتها أيدٍ تجذرت في أنطاكيتها وتعتقت في وجودها لتنثر دررها شذى من تاريخ هذه الأرض وشهداً من عسل مبدعيها وعبيراً من عصارة قلب أنطاكية سورية مدينة الشرق الأولى في عيد هامتي الرسل بطرس وبولس مؤسسي الكرسي الأنطاكي اللذين حملا الكنيسة وحضناها وزرعا أبناءها شتولاً في أرضها الطيبة وخميرة في عجينتها المتجانسة..
قال عدد من علماء الفيزياء الفلكية، في جامعة “أريزونا” الأمريكية إن عين الإنسان ترى دائمًا القمر رماديًا، بينما القمر ملوّن بالأحمر والأزرق الداكنوحسب العلماء، فإن القمر يبدو لنا رماديًا بسبب وجود طبقة كثيفة من الغبا
سنوات كثيرة متواصلة من الكتابة في جريدة «تشرين» لم ينهها سوى وضع صحّي حال أيضاً دون قدوم الأديب وليد إخلاصي من حلب إلى دمشق وتكريمه من قبل القائمين على ملتقى السّرديات، لتبقى أسئلتهم وأسئلة الآملين برؤيته والنّقاد والحضور المشروعة بلا جواب.
حين رفع ميشال أبو سليمان إصبعه بطريقة حاقدة وفتح عينيه بشكل يفيض غلّا، وخاطب ضيفه في برنامج «حديث البلد» على قناة mtv الممثل السوري أويس مخللاتي بعنصرية لا لبس فيها وقال له «أهلاً وسهلاً بيلي متلك من سوريا وبس»، وكرّرها أربع مرات متتالية ، فصمت الممثل، ولم يتجرأ على الرد...
رواية أم قصيدة شاعرية طويلة من النمط الذي لم يعد يُكتب منذ زمن بعيد؟ نصّ فلسفي في الحكمة والتأمل أم كتاب في التعاليم الدينية؟ سيرة ذاتية مواربة أم صياغة لمجموعة من أسئلة شائكة وجد الكاتب نفسه يراكمها عاماً بعد عام في واحدة من المراحل الأكثر صعوبة في حياته؟ كتاب في الإستشراق أم محاولة مواربة للرد على مجموعة من الأفكار الإستشراقية التي كانت سائدة في الحقبة التي كُتب هذا النص فيها؟
في بيانٍ ليس لأحد،
لها وحدها
قالت العروبة تناجي نفسَها، وهي في سرير المرَض:
لا أتحدّث عن البشرـ أصدقاءَ، أو أعداءَ. أتحدّث عن حروفٍ في الأبجدية
العربية تحاول أن تفتح ثقوباً أخرى تنبثق منها أشعّةُ الشمس ـ
ثقوباً في بشرة الفضاء،
ثقوباً في النّهار والليل،
ثقوباً في الكتب والدفاتر والمعاجم،
ثقوباً في السياسة والسلطة والإدارة،
ثقوباً في كلّ خليّةٍ في كلّ عضوٍ من أعضائي
أنا العروبة، المعزولة، المريضة التي لم تعد
إلاّ مجرّد لفظة.
باسمي يُصدِر أبنائي، كلّ يومٍ،
حكماً عليَّ بالقتل
شعوراً، وفكراً ،