اليونان
الفاشية الأميركيّة خطر يتهدّد الأميركيين
الفاشية الأميركية تُطل برؤوس كثيرة مقنّعة. بعضها يأخذ شكل معاداة بناء المساجد في حيّ منهاتان وسط نيويورك، فضلاً عن العديد من المدن والولايات الأخرى. وبعضها الآخر يعادي وجود اللاتينيين والصينيين، بحجة أنّهم يسرقون الوظائف. يكاد هذا الوضع يكون الأكثر تعبيراً عن الشحن الفاشي الذي تحركه شاشات التلفزة الموجّهة، لكنّه ليس معزولاً عن الصورة العامة، حيث الفاشية تتسع لتشمل كلّ الجاليات، وتنذر بنشوب نزاعات بين الأقليات المتنوعة مع تصاعد العداوات جراء سوق الوظائف الضامرة. أما الحلول الرسمية فكرست ظاهرة أخطر، هي الشراكة بين الدولة والشركات العملاقة. وضع شبّهه خبراء كبار بما وقع في أوروبا عند نشوء الفاشية
انفتاح إسرائيل على البلقان يثير قلق أنقرة وسخريتها
42 بليون دولار كلفة التصحر العالمي سنوياً
هل تدير اليونان ظهرها للتاريخ وتوافق على صفقة نتنياهو
«الشعر اليوناني الحديث» والبحث عن الزمن الضائع
أوباما يبتز تركيا لصالح "إسرائيل"
إسرائيل تجهض «الرباعية»: لا شروط مسبقة للتفاوض المباشر
جهنم وبئس المصير
العالم قِدرُ يغلي والبشر ينضجون على نارٍ هادئة. قال تعالى: فإن تحت البحر ناراً وتحت النار بحرا.. الأرض تتطهر من براغيثها وعزرائيل يبحث عن مساعدين إضافيين. الدول تكذب على مواطنيها ومواطنوها يكذبون على أنفسهم. الدين يأخذ شكل القبيلة والمذاهب عشائر متنافرة.."المزيد"..