بكين

عبرت وزيرة الخارجية الأمريكية هيلاري كلينتون أمس في واشنطن عن اهتمام الإدارة الأمريكية بالتطورات الجارية على خط كاركاس – موسكو، وما يمكن أن يترتب عليها من تداعيات على أمن أمريكا الجنوبية.

والترتيبات الإسرائيلية لعرقلة المقترحات الإيرانية

الجمل:  في تطور جديد يقوم الزعيم البوذي التبتي والمعارض الصيني البارز الدالاي لاما بزيارة إلى جزيرة تايوان، وأضافت المعلومات أن زيارة لاما إلى تايوان هي الأولى منذ 2001 لزعيم بوذي صيني وأكدت المعلومات أن الغرض من الزيارة

كيف ترقص الأنظمة الشمولية على حبال الدول الكبرى

شهد عام 651 بداية دخول الإسلام في الصين، وذلك عندما بعث ثالث الخلفاء الراشدين عثمان بن عفان رضي الله عنه، مبعوثا إلى مدينة تشانغان، عاصمة الصين آنذاك.

الجمل: تم الإعلان رسمياً بأن زيارة الرئيس أوباما إلى العاصمة الصينية بكين ستتم منتصف تشرين القاني القادم، وهي الزيارة التي ستشهد انعقاد "قمة مجموعة الاثنين" التي ستجمع أوباما مع الرئيس الصيني هو جينتاو.

أكد المبعوث الصيني إلى الشرق الأوسط وو سيكه، اثر لقائه وزير الخارجية وليد المعلم في دمشق، أمس، دعم بكين لسوريا «في جهودها الرامية لاستعادة كامل أراضيها المحتلة في الجولان، ودعم قضية الشعب الفلسطيني»، بالإضافة إلى «تحقيق السلام العادل والشامل في المنطقة».

هل تقع الصين في مصيدة الاستراتيجية الأمريكية وهل تتمكن واشنطن من إضعاف وإعاقة القدرات الصينية

يعدّ طباخو الرؤساء والملوك أنفسهم في مصاف الدبلوماسيين.. على الأرجح هم كذلك فعلاً.. فالتكتم ميزتهم، والترويج لأطباق بلدهم هي مهمتهم، ولأي هفوة يرتكبونها عواقب جسيمة!

ثمة ظاهرة في العالم الإسلامي بدأت في العقدين الأخيرين تثير انتباه علماء الاجتماع الغربيين، خصوصاً أولئك المهتمين بقضايا العالم الإسلامي، أو المهتمين بالظواهر الاجتماعية المختلفة عموماً.