أخبار سياسية

صرح الرئيس الأوكراني فلاديمير زيلينسكي، اليوم الثلاثاء، بأنه ناقش تعزيز نظام الدفاع الجوي في أوكرانيا، مع المستشار الألماني أولاف شولتس.

وكتب زيلينسكي على "تويتر": "ناقشنا تنفيذ الاتفاقات التي تم التوصل إليها خلال زيارتي الأخيرة لألمانيا وزيادة تعزيز القدرات الدفاعية لأوكرانيا، ولا سيما دفاعنا الجوي".

وفي الربع الأول من عام 2023، وافقت الحكومة الألمانية على توريد معدات عسكرية لأوكرانيا بمبلغ إجمالي يقارب 497 مليون يورو. وفي 25 يناير، أكد مجلس الوزراء الألماني أنه سيرسل لأوكرانيا 14 دبابة من طراز "ليوبارد – 2"، ويصدر الإذن إلى دول أخرى لإعادة تصدير هذه المركبات.

أدرجت وزارة الداخلية الروسية، القائد العام للقوات الأوكرانية فاليري زالوجني، وقائد القوات البرية الأوكرانية ألكسندر سيرسكي، ضمن قائمة المطلوبين بموجب القانون الجنائي في روسيا.

ووفقا لقاعدة بيانات وزارة الداخلية الروسية: " سيرسكي ألكسندر. قائد القوات البرية الأوكرانية، مطلوب بموجب القانون الجنائي الروسي".

وأظهرت البيانات أيضا: "زالوجني فاليري فيدوروفيتش. القائد العام للقوات المسلحة الأوكرانية مطلوب بموجب مادة القانون الجنائي الروسي".

يعقد مجلس الأمن الدولي جلسة عامة، اليوم الثلاثاء، لاستعراض تقرير الأمين العام حول الأمم المتحدة وجهودها لحل الأزمات في مناطق الصراعات المتأججة في العالم.

وسيصوت المجلس على مشروعي قرارين، الأول يتعلق بتمديد بعثة المساعدة الأممية في العراق، والثاني يتعلق بتمديد العقوبات المفروضة على جنوب السودان.

ويشهد المجلس مساءً جلسة مشاورات مغلقة لمناقشة المخاطر الإنسانية والأمنية، التي يتعرض لها عمال الإغاثة والوكالات الأممية في سوريا، وأوضاع اللاجئين على الأراضي السورية.

أصيب ثمانية فلسطينيين بجروح فجر اليوم واعتقل اثنان آخران خلال اقتحام قوات الاحتلال الإسرائيلي عدة أحياء في مدينة جنين بالضفة الغربية.

وذكرت وكالة وفا فلسطينية أن قوات الاحتلال اقتحمت المدينة من عدة محاور واعتدت على الفلسطينيين بإطلاق الرصاص وقنابل الغاز السام ما أدى إلى إصابة ثمانية فلسطينيين بجروح وصفت جراح أحدهما خطيرة، كما اعتقلت فلسطينيين اثنين.

وأشارت الوكالة إلى أن قوات الاحتلال منعت مركبات الإسعاف من نقل المصابين، وقامت إحدى آلياتها بصدم مركبة إسعاف الحياة وأخرى تابعة لمستشفى الرازي وألحقت بهما أضراراً مادية.

دعا حاكم إقليم دارفور السوداني، مني أركو مناوي، اليوم الأحد، مواطني الإقليم إلى حمل السلاح لحماية ممتلكاتهم في ظل تزايد الاعتداءات عليهم.

وقال مناوي، في تغريدة عبر حسابه على تويتر، "لقد تضاعفت الاعتداءات على المواطنين، وكثيرون لا يرغبون في سلامة وحقوق المواطنين، يتعمّدون تخريب المؤسسات القومية".

وأضاف "أدعو مواطنينا الكرام جميعاً أهل دارفور شيباً وشباباً، نساءً ورجالاً، أدعوهم لحمل السلاح لحماية ممتلكاتهم، ونحن حركات الكفاح سنساندهم في جميع حالات الدفاع".

وصل سلطان عمان هيثم بن طارق آل سعيد، اليوم الأحد، إلى العاصمة الإيرانية طهران في زيارة تستغرق يومين تلبية لدعوة رسمية من الرئيس الإيراني.

وأفادت وكالة "تسنيم" الدولية للأنباء، بأنّ سلطان عمان بدأ اليوم زيارة إلى إيران تلبية لدعوة رسمية من الرئيس إبراهيم رئيسي.

وسيستقبل رئيسي سلطان عمان رسمياً مساء اليوم في مجمع سعد آباد الثقافي التاريخي، ثم يبدأ رئيسي وبن طارق مباحثاتهما الثنائية، وبعد ذلك سيجري وفدا البلدين رفيعي المستوى مباحثات ثنائية.

ويرافق عدد من الوزراء وكبار المسؤولين العمانيين سلطان عمان في هذه الزيارة التي تستغرق يومين.

واصلت وحدات الجيش الروسي، اليوم الأحد، تنفيذ العملية العسكرية في أوكرانيا، وفق وزارة الدفاع الروسية.

وزارة الدفاع قالت إنّ قوات "غرب" الروسية على اتجاه كوبيانسك، تمكّنت من خلال نيران مدفعيتها وطيرانها الحربي من تكبيد العدو خسائر كبيرة في المعدات والأفراد إذ قتل نحو 30 جندياً ومرتزقاً من القوات الأوكرانية في عدّة مناطق من مقاطعتي خاركوف، ولوغانسك، وكذلك جرى  تدمير مستودعات للذخيرة في مقاطعتي خاركوف وتشيرنيعيف.

وكشفت الدفاع الروسية أنّها تصدّت لمحاولات اختراق من جانب مجموعتي استطلاع وتخريب أوكرانيتين في منطقتي ليمان بيرفي وبيريستوف في مقاطعة خاركوف.

انتهى التصويت رسمياً، اليوم الأحد، في الجولة الثانية من الانتخابات الرئاسية في تركيا التي ستحدّد الرئيس الجديد للبلاد.

وأُغلقت صناديق الاقتراع في أنحاء البلاد عند الساعة الخامسة مساء بتوقيت تركيا (1400 بتوقيت غرينتش)، وبدأت عملية فرز الأصوات على الفور، ليتمّ في إثرها الإعلان التدريجي عن النتائج.

وأعلن رئيس الهيئة العليا للانتخابات التركية أنّ عملية التصويت في الانتخابات الرئاسية انتهت من دون أي مشاكل.

تنعقد، اليوم الأحد، الجولة الثانية من الانتخابات الرئاسية التركية من أجل حسم السباق بين كلّ من رجب طيب إردوغان وكمال كيليتشدار أوغلو، وسط توقّعات بارتفاع نسبة المشاركة. وبينما استطاع إردوغان، في الفترة الفاصلة بين الجولتَين، مراكمة نقاط قوّة تضاف إلى الميزات التي خرج بها أصلاً من الدورة الأولى، لم يفقد كيليتشدار أوغلو، على رغم خيبة الرابع عشر من أيار، الأمل تماماً، بل سعى بجهده لتعزيز أوراقه، وإنْ من خلال إعادة تبنّي الخطاب القومي المتشدّد، الذي نأى بنفسه عنه في الجولة السابقة.