حوادث

نتيجة لتحقيق فرع الأمن الجنائي في اللاذقية حول حادثة العثور على جثتين تعرضتا لإطلاق نار في منطقة الشقوق بإحدى الجروف الصخرية في قرى ناحية “حرف المسيترة” باللاذقية، تم التأكد أن الجثتين تعودان للمغدورين “رحيل. ش” و “فادي. ش”.

وبشكل سريع، تم التعرف على القاتل الذي يُدعى “فراس. ا”، وُلد في عام 1974، من قرية حرف المسيترة.

كان يحمل بنادق حربية وقنابل، وأثناء محاولته الفرار، تمت ملاحقته على طريق قرية البودي في جبلة، حيث قام بإطلاق نار عشوائي ورمي قنابل باتجاه دوريات الشرطة، مما أسفر عن إصابته وإصابة عنصرين آخرين من فرع الأمن الجنائي.

عثرت السلطات الأمنية في محافظة اللاذقية على جثتين ملقيتين في إحدى التضاريس الصخرية بناحية حرف المسيترة، التابعة لمنطقة القرداحة في ريف اللاذقية.

أفادت وزارة الداخلية بأن ناحية حرف المسيترة قد تلقت إخطاراً يفيد بوجود جثتين مجهولتين في منطقة الشقوق بإحدى التلال الصخرية ضمن نطاق الناحية.

فور تلقي الإخطار، انتقلت دورية من الناحية بالتعاون مع فرق الدفاع المدني والإسعاف، وشاركت هيئة الكشف الطبي والقضائي وفرقة الأدلة الجنائية إلى موقع الحادث.

تم الإبلاغ عن حادث حريق كبير في الشارع العريض بمنطقة حوش بلاس الصناعية ، حيث امتدت النيران لتشمل عدة محلات في المكان.

ووفقًا للمعلومات الأولية المتاحة من الشهود، يُعتقد أن سبب الحريق يعود إلى سيجارة تم التخلص منها بجوار وعاء يحتوي على البنزين، مما تسبب في وقوع هذه الكارثة.

تم استدعاء الشرطة وعدة سيارات إطفاء للتعامل مع الحادث ولا تزال التحقيقات جارية وفقاً لصحيفة تشرين المحلية.

عندما تحول الفحم الحجري إلى جمر داخل المدفأة، تأكدت الأم من دفء الأولاد النائمين واطمأنت عليهم تحت الأغطية، ولكن عندما عادت فجراً لتتفقدهم، وجدتهم موتى، حاولت إيقاظهم وهي ترتجف داخل خيمتهم في منطقة أطمة شمالي سوريا، لكن دون جدوى، حيث اخترق الغاز السام الصادر من احتراق الجمر رئتيهم وأودى بحياتهم ببطء.

تلك الحادثة المفجعة حدثت مؤخراً، وكانت ضحيتها ثلاثة أطفال نائمين، هذا الواقع يسلط الضوء على “القاتل الخفي” الذي يحصد أرواح قاطني المخيمات في شمال سوريا، وهو غاز سام يتسرب بصمت وبشكل متكرر.

أكدت الجمعية الفلكية السورية أن ما سيحدث يوم الثلاثاء هو انفجار إحدى البقع الشمسية المقابلة للأرض، وستتولد عنها رياح شمسية محملة بالأيونات أي الشحنات الكهربائية تسمى اصطلاحاً العاصفة المغناطيسية، يتصدى لها الغلاف الجوي الأعلى في طبقة الإينوسفير، تأثيرها سيكون ضعيف جداً لأنها من النوع /G1/، ولن تؤثر على البث الإذاعي والتلفزيوني أو الحياة كما لن تكون ملحوظة، وستحدث عند الساعة 6:00 صباحاً بتوقيت دمشق، لكن رغم ضعف العاصفة إلا أنها تشكل فرصة للعلماء لدراسة تأثير الانفجارات والرياح الشمسية بمختلف المستويات على الأرض.

الجمعية الفلكية السورية 

وردت عدة إدعاءات إلى قسم شرطة الشاغور في دمشق حول قيام أشخاص مجهولين بمغافلتهم وسرقة أجهزتهم الخليوية في الأسواق العامة ووسائل النقل العام في عدة أماكن متفرقة ضمن محلة الشاغور.

نجح فرع الأمن الجنائي في ريف دمشق في إلقاء القبض على شبكة تتألف من ستة أشخاص مختصة في تزوير جوازات السفر، التأشيرات، والإقامات، وارتكاب جرائم الاحتيال على الأفراد الراغبين في السفر للعمل خارج البلاد.

وأوضحت وزارة الداخلية أن الشبكة الإجرامية كانت تعمل ضمن شركة غير مرخصة في منطقة (التل).

تم العثور في مكتبهم على 26 جواز سفر مزور واستمارات تأشيرات عمل وإقامات مزورة، إضافة إلى مبلغ مالي بلغ 73 مليون ليرة سورية.

كما تم ضبط 6 جوازات سفر مزيفة، وتبين بالتحقق منها لدى إدارة الهجرة والجوازات أنها غير مقيدة بأي قيود.

تمكنت شرطة منطقة طرطوس من القبض على سائق باص بعد أن صدم امرأة في منطقة الشيخ سعد، ما أدى إلى وفاتها فوراً.

أعلنت وزارة الداخلية أن المرأة، في العقد الرابع من عمرها، توفيت جراء الحادث الذي وقع ليلاً على الطريق العام في قرية الشيخ سعد، حيث قام السائق بالهروب.

انتقلت دورية إلى موقع الحادث على الفور، وتم نقل الجثة إلى المشفى، حيث تم التعرف عليها باسم (ريم . ع) من مواليد 1969.

خلال التحقيقات، تم تحديد المركبة المتورطة وهي ميكروباص من نوع (هونداي)، وتم اعتقال سائق المركبة الذي يدعى (يزن . ش).

أُدخلت إلى مشفى بصرى الشام الوطني امرأة بالعقد السادس من عمرها مفارقة الحياة خنقاً تدعى (ذيبة . د) من بلدة (معربة) التابعة لمنطقة بصرى الشام.

وعلى الفور تم توجيه دورية من فرع الأمن الجنائي في درعا إلى البلدة لمتابعة ملابسات الجـ.ريمة.

ومن خلال التحري وجمع المعلومات تم الاشتباه بثلاثة أشخاص كانوا مقيمين قرب منزل المغدورة وهم المدعوين (قاسم . ع) و(خالد. ع) و(عيسى. س) وتم إعداد الكـ.مين اللازم لهم وإلقاء القبض عليهم.

وبالتحقيق معهم اعترفوا بإقدامهم على قتل المغدورة ( ذيبة) خنـ.قاً بقصد سرقة مبالغ مالية ومصاغ ذهبي من منزلها كونها مقيمة بالمنزل بمفردها.

يشدد رئيس بلدية ولاية اسطنبول، أكرم إمام أوغلو، من حزب “الشعب الجمهوري”، على أهمية التصدي لمشكلة الزلزال في اسطنبول، مستذكرًا الكارثة التي حدثت في العام الماضي وأسفرت عن وفاة أكثر من 50 ألف شخص.

يؤكد أوغلو على خطورة اقتراب زلزال جديد ويطلب التحضير لمواجهته.
تصريحاته تأتي قبيل الذكرى السنوية للكارثة، ويشير إلى تحديات عائلات الضحايا وضرورة الاستعداد لمواجهة الكوارث المستقبلية.