توفي شخص قرب مشفى المواساة إثر إطلاق النار عليه من قبل جاره الذي يقطن في منطقة حي الورود بدمشق.
وأوضح مصدر مقرب من عائلة الضحية، أن المغدور يعمل سائقاً في مركز جراحة القلب في مشفى المواساة، وأثناء وصول السرفيس الذي كان بداخله موظفي المشفى، وكان يقوده انتظره الجار لغاية ما أنزل الموظفين وبقي لوحده، فما كان منه إلا أن أرداه قتيلاً، بثلاث طلقات خرجت من مسدسه.
أكدت مصادر أهلية في حي التضامن بدمشق وفاة عائلة مكونة من 4 أشخاص في منزلهم لأسباب ما تزال مجهولة حتى الآن، وقد حضرت الطبابة الشرعية والجهات الأمنية لمعرفة ملابسات الحادثة.
وبحسب المصادر، حصلت حادثة الوفاة قبل 3 أيام دون أن يعلم أحد بذلك، ولكن تنبّه الجوار اليوم إلى رائحة غريبة في المبنى، فتم إبلاغ الشرطة.
مصدر في شرطة دمشق، أكد أن العائلة التي عُثر على أفرادها الأربعة متوفين في حي التضامن، مؤلفة من أب وأم وابنتين قاصرتين والتحقيقات مستمرة لمعرفة أسباب الوفاة.
نتيجة البحث والمتابعة عن مروجي ومتعاطي المواد المخـ.درة تمكن فرع مكافحة المخـ.درات بدمشق من إلقاء القبض على ستة أشخاص بينهم امرأة في محلات ( الديماس ، دوما ، دويلعة ، نهر عيشة ) وضُبط بحوزتهم ( 1,250 ) كيلو ومئتان وخمسون غرام من مادة الحشيش المخـدر و( 250 ) مئتان وخمسون حبة كبتاغون مخدرة، وبالتحقيق معهم اعترفوا بقيامهم بحيازة وترويج وتعاطي المواد المخدرة ضمن مدينة دمشق وريفها بالاشتراك مع أشخاص آخرين متوارين جاري البحث عنهم، وبتدقيق أوضاعهم تبين وجود عدة إذاعات بحث بحقهم بجرائم حيازة وترويج المواد المخدرة.
نظمت مديرية التجارة الداخلية وحماية المستهلك في طرطوس 76 ضبطاً
تموينياً اليوم، بحق فعاليات تجارية مخالفة في المحافظة، شملت مخابز ومعتمدي خبز وسرافيس نقل ومحال متنوعة.
وبين مدير التجارة الداخلية وحماية المستهلك نديم علوش، أن الضبوط طالت أفرانا تموينية بمخالفات إنتاج خبز سيىء الصنع ونقص وزن ربطات الخبز، وعدم التقيد بأوقات العمل، بحيث بلغت قيمة التغريم 15.965 مليون ليرة سورية.
وشملت المخالفات وفقا لعلوش معتمدي خبز لتقاضي سعر زائد والإتجار بمادة الخبز التمويني خارج نظام البطاقة ونقص وزن ربطات، وتم تغريمهم بـ2.86000 مليون ليرة.
أفاد ناشطون أمس الأحد 20 آب/ أغسطس، إن ثلاثة شبان سوريين فارقوا الحياة على الحدود البلغارية أثناء رحلة اللجوء باتجاه دول أوروبا، بظروف غامضة.
وبحسب النشطاء، فإن الشاب “ماجد الحمد” توفي على الحدود البلغارية وهو من أبناء مدينة الخريطة غرب ديرالزور، كما توفي الشاب السوري “محمد عبد الرزاق ” على الحدود البلغارية أثناء رحلة اللجوء إلى أوروبا. كما فارق الحياة الشاب “أحمد مصطفى” الذي ينحدر من حي القصور بمدينة ديرالزور، فيما لم تتضح أسباب وفاتهم.
انتحر أحد السوريين الموجودين في لبنان على خلفية ملاحقته للاشتباه بتحضيره لعمل إرهابي ، وفق ما نقلت وسائل الإعلام اللبنانية.
“الوكالة الوطنية للإعلام قالت في تقرير لها أن معلومات وصلت إلى حز ب الله عن دخول السوري وسام دلا خلسة إلى لبنان من منطقة التل”، وهو المسؤول عن التفجير في منطقة السيدة زينب في دمشق ليلة العاشر من محرم، والذي ذهب ضحيته عدد من الشهداء.
وأشارت الوكالة إلى أنه “بعدما استقر عند أقربائه في منطقة حي السلم في ضواحي بيروت ، اشتُبه في تحضيره للقيام بعمل إرهابي، فتمت ملاحقته”.
أصيب 22 شخصاً بحادث تصادم بولمان ركاب مع سيارة “بيك اب” تنقل عمالاً على طريق معردس شمال مدينة حماة، حيث نقل المصابون إلى مشفى حماة الوطني لتلقي العلاج.
وأوضح رئيس الهيئة العامة للمشفى الدكتور سليم خلوف أنه تم تقديم العلاج اللازم للمصابين، وتخريج 16 شخصاً منهم، حيث كانت إصاباتهم خفيفة، فيما يتلقى حالياً ستة أشخاص آخرين العلاج، مؤكداً عدم وجود أي حالة حرجة بينهم.
سانا
نشب بالأمس في تمام الساعة الرابعة مساءً حريق كبير في منطقة دوار النمل في عين الفيجة بريف دمشق.
وبين رئيس البلدية محمد شبلي أنه بعد أن شاهد ألسنة الدخان تتصاعد في المنطقة، توجه إلى مصدرها حتى وصل إلى مكان اندلاع النيران، وباشر مع عدد من أفراد المجتمع المحلي إخماد الحريق بمجموعة من الأدوات البدائية (كريكك، قزمة وغيرها).
أعلن الجيش الأردني، اليوم السبت، إحباط محاولة تسلل وتهريب كميات كبيرة من المواد المخدرة قادمةً من الأراضي السورية نحو الأردن.
إصابة عدة مهربين
وصرَّح مصدر عسكري في الجيش الأردني، أن "قوات حرس الحدود وبالتنسيق مع إدارة مكافحة المخدرات والأجهزة الأمنية العسكرية، رصدت من خلال المراقبات الأمامية محاولة مجموعة من المهربين اجتياز الحدود بطريقة غير مشروعة من الأراضي السورية إلى الأراضي الأردنية".
وأضاف المصدر: "تم تحريك دوريات رد الفعل السريع وتطبيق قواعد الاشتباك بالرماية المباشرة عليهم، ما أدى إلى إصابة عدد منهم وفرار الآخرين إلى العمق السوري".
شهدت إحدى العيادات الطبية في الأردن حادثة مؤلمة حيث تورطت فتاة من جنسية عربية، كانت تعمل في مجال النظافة، في الاستنزاف في أجواء الطب وتنصيب نفسها كطبيبة مختصة في تجميل الجلد. تبنت هذه الفتاة هوية طبيبة وأجرت العديد من عمليات التجميل في إحدى العيادات الخاصة. هذا الأمر جاء في ظل انتشار الإقبال على العمليات التجميلية بين الشباب والفتيات في المملكة.