سوري

23-06-2020

انشقاقات تضرب صفوف إرهابيي «النصرة»

انشقاقات متتالية ضربت صفوف إرهابيي تنظيم «جبهة النصرة» وكان آخرها إعلان قياديين منها وهما «أبو العبد أشداء» وجمال زينية الملقب بـ«أبو مالك التلي»، انشقاقهما عن التنظيم وانضمامهما إلى تنظيم جديد، تحت ما يسمى «فاثبتوا»، في الثاني عشر من حزيران الجاري، الأمر الذي دفع بـ«الجبهة» اليوم الإثنين إلى تحديد شروط الانشقاق عنها ومفارقة صفوفها، حسبما نقلت مواقع إعلامية معارضة.

23-06-2020

سورية تجدد إدانتها لاجراءات قانون قيصر

أكد السفير حسام الدين آلا مندوب سورية الدائم لدى مكتب الأمم المتحدة في جنيف أن قيام الاتحاد الأوروبي بتمديد اجراءاته الاقتصادية الأحادية على سورية في خضم جائحة كورونا على التوازي مع قيام الولايات المتحدة بتطبيق ما يسمى (قانون قيصر) الذي يفرض حصاراً اقتصادياً على الشعب السوري ويمارس الإرهاب الاقتصادي لعرقلة جهود التنمية وإعادة الإعمار في سورية هو سلوك يرقى إلى مستوى الجريمة ضد الإنسانية.

22-06-2020

واشنطن: لا نطالب برحيل الأسد أو انسحاب الروس من سوريا

قال الممثل الأمريكي الخاص المعني بشؤون سوريا جيمس جيفري، إن الولايات المتحدة لا تطالب برحيل الرئيس السوري بشار الأسد، أو انسحاب القوات الروسية من سوريا.

وصرح جيفري في مؤتمر افتراضي نظمه معهد الشرق الأوسط اليوم الاثنين: "ما يميز منهجنا هو أننا لا نطالب بالانتصار المطلق. لا نقول إن على الأسد أن يرحل، نؤكد أن عليه وحكومته تغيير ممارساتهم".

وتابع: "كما لا نقول إن الروس يجب عليهم أن يغادروا... نفضل ألا يكونوا هناك، لكن محاولات تحقيق خروجهم ليست جزءا من سياساتنا".

22-06-2020

قتلى ومصابون بانفجار مستودع ذخيرة لـ”قسد” في ريف القامشلي

انفجر مستودع كبير للذخيرة في بلدة رميلان في ريف القامشلي الشرقي تابع لـ”قوات سوريا الديمقراطية”، مما أدى إلى سقوط قتلى ومصابين في صفوفها.

ووقعت “الانفجارات  في ما يسمى الهنكار الصيني سابقاً ضمن المبنى الإداري لمديرية حقول نفط الحسكة في رميلان التي تسيطر عليها قسد وقوات الاحتلال الأمريكي”.

ودخلت سيارات الإسعاف إلى الموقع بكثافة ما قد يدل على وقوع قتلى وجرحى نتيجة التفجير، مع قيام مسلحي “الأسايش”، وهم الذراع الأمني لـ “قسد”، بتطويق المنطقة ومنع الدخول والخروج منها.

22-06-2020

مدنيون في ريف القامشلي يمنعون رتلاً أمريكياً من دخول قراهم

منع أهالي قرية في ريف القامشلي رتلاً للاحتلال الأمريكي من المرور بقريتهم وأجبروه على العودة بعد رشقه بالحجارة.

وأكدت الوكالة الأنباء السورية “سانا” اليوم الاثنين أن أهالي قرية فارس كبير بناحية القحطانية في ريف القامشلي اعترضوا رتل آليات للاحتلال الأمريكي.

كما نقلت قناة “العالم” عن مصادر أهلية أن سكان قريتي أبو قصايب والرحية السودة في الحسكة قد تَصدَّوْا لرتل مؤلف من خمس آليات أمريكية حاول دخول القريتين، وأجبروه على المغادرة والعودة.

22-06-2020

إصابة طفل جراء إطلاق جنود أتراك كلاب حراستهم عليه

أقدمت مجموعة من الجنود الأتراك بمدينة الباب في ريف حلب الشمالي، على ترويع طفل لا يتجاوز عمره الـ10 سنوات، بإطلاق الرصاص بالهواء وإفلات الكلاب عليه، ما تسبب بإصابته بجروح خطيرة.

ونقلت وكالة “ستيب” المعارضة عن مصادر أهلية أن الطفل كان ماراً من جانب إحدى النقاط التركية بالمنطقة، فقام عناصر النقطة الأتراك بمحاولة تخويف الطفل بإطلاق الرصاص بالهواء، الأمر الذي أصاب الطفل بذعر شديد.

وأضافت المصادر أن الجنود الموجودين في النقطة التركية أفلتوا كلابهم لتقوم بملاحقة الطفل الذي تعالت صرخاته من الخوف وحاول الهرب.

22-06-2020

طبول الحرب تقرع والإصبع على الزناد.. هل سيؤدي قيصر الى حرب أم حل؟

يخطئ الظن من يعتقد أن ” ​قانون قيصر​” سيحقّق الغاية التي من أجلها وضع،ومهما حاولت الإدارة الأميركية تبرير الغاية منه، وتصويره بأنه لا يطاول الشعبين السوري واللبناني، بل ​الرئيس الأسد، ومؤسساته، لدفعه إلى تغيير سلوكه والقبول بالقراءة الغربية للقرار الصادر عن اجتماعات “جنيف” رقم 2245، أو اطاحته، فان انعكاساته على الارض بدأت قبل أن يصبح ساري المفعول. وهذا ما زاد المشهد سوداوية في ظل الأزمة الاقتصادية الخانقة التي يعيشها البلدان، والتي فاقمتها جائحة “​الكورونا​”.

22-06-2020

انفجار عنيف في حقل نفطي يضم قاعدة للجيش الأمريكي بريف الحسكة

أفاد مراسل “سبوتنيك” بمحافظة الحسكة عن وقوع انفجارات قوية ومتتالية في مستودعات للذخيرة والأسلحة تابع لمسلحي تنظيم “قسد” الخاضع للجيش الأمريكي في بلدة رميلان النفطية شمالي شرقي الحسكة.

و وقعت  بأن “الانفجارات في ما يسمى “الهنكار الصيني” سابقاً ضمن المبنى الإداري لمديرية حقول نفط الحسكة برميلان التي تسيطر عليها قوات تنظيم “قسد” و جيش الاحتلال الأمريكي”.

22-06-2020

معركة إدلب المرتقبة: الحدود والأبعاد

بعد معاركه الأخيرة مع الفصائل المسلحة وقوات الجيش التركي، تمكن الجيش السوري من فتح طريق حلب – دمشق (M5) وتأمين محيط حلب، إضافة إلى السيطرة على جزء واسع من طريق (M5) قبل أن تتصاعد الأحداث بشكل كبير وتنتهي باتفاقية أبقت على مناطق من الطريق تحت سيطرة الفصائل المسلحة، على أن تقوم أنقرة بفتح الطريق.