انقلاب الآية في إدلب: مسيّرات الجيش تربك المسلحيين
منذ توقيع اتفاقية «خفض التصعيد» بين روسيا وتركيا ضمن مسار «أستانا» الذي تنخرط فيه إيران أيضاً، عام 2017، وملحقاتها من اتفاقيات عام 2020، والتي وفرت بيئة آمنة إلى حد ما للفصائل «الجهادية» المسيطرة على إدلب ومناطق في ريف حلب، بعد تعهّد تركي – لم يُنفّذ – بعزل هذه الفصائل، عاشت الأخيرة حالة من الرخاء الداخلي.