700 إرهابي يهاجمون مواقع الجيش العربي السوري على محورين في إدلب
أعلن قائد مركز المصالحة الروسي، اللواء يوري بورينكوف، أن نحو 300 ارهابي حاولوا التقدم باتجاه بلدة سنجار واصطدموا بخطوط دفاع الجيش العربي السوري في محافظة إدلب.
أعلن قائد مركز المصالحة الروسي، اللواء يوري بورينكوف، أن نحو 300 ارهابي حاولوا التقدم باتجاه بلدة سنجار واصطدموا بخطوط دفاع الجيش العربي السوري في محافظة إدلب.
بعد أن استقرّت القوى الفاعلة في الميدان السوري في نقاط تموضعها الجديدة، بعد الهجوم التركي الأخير على الشمال السوري، قفز إلى الواجهة الصراع المحتدم في المنطقة الشرقية على النفط السوري، في وقت تزداد فيه معاناة السوريين في الداخل من أزمات اقتصادية متعددة.
يستمر الجيش العربي السوري في عملياته على طول الحدود الجنوبية الشرقية لريف مدينة إدلب، والتي بدأها أمس بتمهيد مدفعي وجوي، تلاه تقدم لقوات المشات باتجاه قرى وبلدات الريف الجنوبي الشرقي للمدينة.
هذا التقدم خلال ساعات الليل الماضية والذي بدأ من خان شيخون، نتج عنه سيطرة الجيش على قرية أم جلال في الريف الجنوبي الشرقي، بعد اشتباكات عنيفة مع "هيئة تحرير الشام"_ "النصرة" ومسلحي "أجناد القوقاز" الذي يعتبر الفصيل المتحالف مع "النصرة"، ما أسفر عن مقتل حوالي 29 مسلحاً من الفصيلين.
أرسل مجموعة من أعضاء مجلس الشيوخ الأمريكي “الكونغرس” رسالة إلى المبعوث الأمريكي الخاص بالشأن السوري جيمس جيفري، على خلفية الاتهامات الموجهة لتركيا المتعلقة باستخدام الفوسفور الأبيض ضد المدنيين شمالي شرق سورية.
يتواصل تراكم التعقيدات على جبهة إدلب، وسط تصاعد عمليات القصف الجوي، وما يقابلها من تزايد في استهداف أحياء مدينة حلب، انطلاقاً من مناطق سيطرة المجموعات المسلّحة في ريف حلب الغربي. واستُكمل، خلال الأيام الماضية، التحشيد العسكري على طرفي الجبهات المتوقّع اشتعالُها برياً، ليبدو جليّاً أن إطلاق شارة البدء بات رهناً باللحظة السياسية المناسبة.
أكد تقرير نشره”مركز تحليل الإرهاب” أن عشرات العسكريين الفرنسيين الذين كانوا من ضمن قوات النخبة في الجيش الفرنسي، أصبحوا مسلحين في صفوف تنظيم “داعش” وانتقلوا إلى سورية والعراق.
ونقلت قناة “روسيا اليوم” عن تقرير “مركز تحليل الإرهاب” الذي من المفترض أن ينتشر لاحقاً، أن 23 من هؤلاء العسكريين قرروا بغالبيتهم التوجه إلى المنطقة الحدودية بين سورية والعراق، وأيضاً إلى أفغانستان.
استعراض الرئيس بشار الأسد خلال استقباله، وفدا روسيا، برئاسة ديمتري سابلين عضو مجلس الدوما الروسي، أهم التطورات التي شهدتها سوريا والمنطقة في الفترة الأخيرة، وفق مانشرت صفحة الرئاسة على “فيسبوك”.
يعود الحديث حول اللاجئين ليتصدّر المشهد الإقليمي والدولي في ما يتعلّق بالملف السوري. حديث الرئيس التركي، رجب طيب إردوغان، قبل يومين، في «المنتدى العالمي للاجئين» في جنيف، حول خطة أنقرة لـ«توطين» اللاجئين في الشمال السوري، أعاد - إضافة إلى عوامل أخرى - الزخم الدبلوماسي إلى هذه القضية.
في الوقت الذي تراجعت فيه الهجمات الإسرائيلية على الساحة السورية إلى ما يشبه تصفيرها بالكامل في الفترة الأخيرة، بدأ وزير الأمن الإسرائيلي الجديد، نفتالي بينت، يتحدث إلى الإعلام العبري عن «أفكار عملانية» من شأنها تغيير المعادلات، وتحقيق مصلحة إسرائيل الكاملة في وجه إيران وحلفائها: الانتقال من الاحتواء إلى الهجوم، بهدف إجبار إيران على اتخاذ قرار بالانسحاب الكامل.
صادق مجلس الشيوخ الأمريكي “الكونغرس” على قرار يسمح للإدارة الأمريكية باتخاذ إجراءات جديدة ضد داعمي الدولة السورية.
وأقر مجلس الشيوخ، الغرفة العليا للكونغرس الأمريكي، حزمة وثائق وتشريعات تدخل ضمن الميزانية الدفاعية للولايات المتحدة والتي تصل قيمتها إلى 738 مليار دولار، وبينها “قانون قيصر” الذي يزعم أن هدفه بـ “حماية السكان المدنيين في سورية”