الفساد لدى أساتذة الجامعات السورية

06-05-2010

الفساد لدى أساتذة الجامعات السورية

53% من طلاب الجامعات يشعرون أنّ أساتذتهم يميّزون بينهم على أساس الجنس، 22% يرون أن أساتذتهم يرتكبون الفساد، 68% الأساتذة يتبعون طرقاً تقليدية في المحاضرات، 46% علاقتنا بالأساتذة عادية و7% يصفونها بأنها سيئة ومتوترة
يؤكد 36% من طلبة الجامعات السورية في دمشق وحلب أنهم لا يرتبطون مع أساتذتهم بأي علاقة ويصف 46% هذه العلاقة بأنها عادية ويقول 5% إنها سيئة، وبيّن استبيان الاقتصادي الشهري أساتذة الجامعات في عيون الطلبة، أن 68% من أفراد العينة التي شملت 2000 طالب جامعي من مختلف الكليات أن أساتذتهم يتبعون طرقاً تقليدية في إلقاء المحاضرات، وأكد 26% أن الأساتذة لا يعتنون بذكاء الطالب في الامتحانات، وأفاد 22% أن الأساتذة يمارسون الفساد في النتائج و60% يقولون: إن تصحيح الأوراق الامتحانية لم يكن دقيقاً. ويشعر53% أن الأساتذة يمايزون بين الطلاب والطالبات في التعامل، وأكد18% أنهم تعرضوا للاستغلال من قبل الأساتذة.

المصدر: مجلة الاقتصادي


 

التعليقات

(الجمل): الأخت "زائرة" نحن وسيلة إعلامية مسؤولة قانونيا وعند اتهام أستاذ جامعي بالفساد يجب أن يكون مقرونا بالدلائل..شكرا لزيارتك.

كل هالحكي بسيط وقت منشوف أستاذ دكتور في قسم الطاقة الكهربائية ما بيعرف شلون بتنجمع الأشعة (المتجهات) يعني ما بيعرف نظرية فيثاغورث , و جاب المسألة ل تالت دورة بأرقامها و سلم التصحيح غلط, و 95 من الطلاب كتب متل السلم ( يعني غلط) و أخدوا العلامة. و راحت عاللي حل صح......

عجزت عن ترفيع مادتي الأنكليزي للسنة الاولى والثانية ولم يكن امامي حل سوى الأتصال بالدكتور املا بدروس خصوصية عنده علما ان رقم هاتفه موجود على احدى النوط اللتي تباع في المكتبة اتصلت به قبل الامتحان بايام قليلة وطلبت مساعدة منه عبر الدروس الخصوصية وبدات المفاوضات حينها وشعرت نفسي عم فاصل بياع بسوق الحميدية او الهال واتفقنا على السعر المطلوب عفوا الاجر ذهبت لعنده حسبه المكان المطلوب وكان لديه ورقة اسئلة جاهزة اعطاني اياها وحل لي ما نسبته 75% من الاسئلة واقول لكم انه من المؤكد لو حاول حلها بريطاني الجنسية ربما لرسب بالمادة فالاسئلة لا تعتمد على مستواك باللغة وانما حزازير فقط والحمد لله او غيره لا يهم نجحت بالمادتين بمعدل عالي جدا و انا الان ادرس على حساب بعثة من الدولة في احدى الدول الغربية

هي آخر نهفات الدكاترة عنا بكليات الهندسة ... يعني الشباب بتدرس الدورات وسلالم التصحيح.. وغالبا ما تجي الأسئلة من الدورات.. بس المشكلة لما بيكون السلم غلط... فبيوقع الطالب الفهمان بين نارين ... أنو يا ترى بيحل صح وليكن ما يكون .. واللا بيحط راسو بين هالروس وبينسخ السلم مع الأخطاء وبيطلع الأول عالدفعة... والمشكلة أنو نظام الإعتراض عنا بالكتير بقارن الأجوبة مع السلم .. بس ياترى مين رح يدقق لما بيكون السلم غلط... هلق من تجربتي الشخصية.. يا شباب المعدل مهم.. ولذلك لو كان السلم عينك عينك أخطاؤه هائلة انسخوا وأمرك لـ الله..... تحياتي..

لتعليم الجامعي في سوريا مستواه العلمي سيء جدا لان الدكاترة اغليهم من خريجي المنظومه الشريقيه وقد نالوا شهاداتهم بالرشوة والغش و الان يمارسوا الرشوة والغش في الجامعات دكتور الجامعة ينال تفرغ و لا يدوام في الجامعة سوى ساعة واحدة و لا يتواجد في مكتبه ابدا و الطالب لا يجده ابدا و يكون ديما الدكتور في حالة من العنجهية تجاه الطلاب متى سيداوم الدكتور في الجامعة و متى يكون اهتمامه فقط رفع المستوى العلمي للطلاب و البحث العلمي؟؟؟؟!!او ان يتم سحب التفرغ العلمي من هولاء لانصاف متعلمين حتى لا اقول نصف ارباع متعلمين . الا بستحق العلم اهنمام الدولة ومراقبة الدكاترة في سلوكهم ودواهم بما انهم**********

التعميم بالعنوان مجحف جداً للأساتذة الشرفاء والذين يبذلون قصارى جهدهم لكي يكونوا على مستوى أحدث ما توصل إليه العلم باختصاصهم وينقلونه لطلابهم... هذا لا يعني بان القلة القليلة جداً من الفاسدين من أعضاء الهيئة التدريسية والتي اساءت للجميع لأنها لم تحاسب على فسادها يجب أن تلوث اساتذة الجامعة برمتهم ونضع الجميع بسلة واحدة.... الفاسد يجب أن يحاسب وأن لا يحميه أحد وخاصة في هذا القطاع الذي يعتبر عماد تطوير المجتمع

من لايعرف تردي مسنوى التعليم العالي في كل جامعاتنا الرشوة - بيع المواد - معاملة البنات الخاصة - التصحيح - الخيار والفقوس مزايا الاساتذة - البيوت - مقاعد اولادهم الفاسقين لقد أصبحت الجامعة سوق البازار

إضافة تعليق جديد

لا يسمح باستخدام الأحرف الانكليزية في اسم المستخدم. استخدم اسم مستخدم بالعربية

محتويات هذا الحقل سرية ولن تظهر للآخرين.

نص عادي

  • لا يسمح بوسوم HTML.
  • تفصل السطور و الفقرات تلقائيا.
  • يتم تحويل عناوين الإنترنت إلى روابط تلقائيا

تخضع التعليقات لإشراف المحرر لحمايتنا وحمايتكم من خطر محاكم الجرائم الإلكترونية. المزيد...