الحدث

سمعت أصوات التي  في مدينة حمص ناجمة عن عدوان ولا معلومات عن وقوع إصابات حتى الآن.

وأضافت: "الدفاعات الجوية تتصدى لأهداف معادية بمحيط مدينة حماة".

وقال قائد فوج إطفاء حمص الرائد إياد محمد: "إصابتان جراء العدوان الذي استهدف قرية أم حارتين غربي المدينة، وقرية الدوير شمالي المدينة، وقد جرى نقل الإصابات إلى أحد مشافي حمص لتلقي العلاج المناسب".

وفي وقت سابق من أمس الخميس، سمع دوي انفجارات في محيط العاصمة دمشق.

وسمعت أصوات الانفجارات التي  في العاصمة عائدة لألعاب نارية في قلعة دمشق.

المصدر: شام إف إم

كشف أستاذ علم المناخ في قسم الجغرافيا بجامعة تشرين د. رياض قرة فلاح أن هناك احترار واضح فوق مياه البحر الأبيض المتوسط يُسجل منذ أربعين عاماً؛ وهناك تحذيرات من ارتفاع غير مسبوق في درجات حرارة مياه البحر.

وقال قرة فلاح: “درجات الحرارة في بعض المناطق سجلت 31 درجة وهذا الرقم يعتبر استثنائي لم يسجل منذ أربعين عاماً وهذه الحرارة استثنائية لأن الحرارة عندما تكون أكثر من 28 درجة تعتبر درجة متطرفة فكيف إذا وصلت إلى حدود 31 درجة فهي تعتبر قمة في التطرف الحراري”، متابعاً: 

أدخل جيش الاحتلال الأمريكي قافلة عسكرية جديدة تتألف من أكثر من 34 شاحنة محملة بالعتاد العسكري والأسلحة والذخائر إلى قاعدة غير شرعية في مطار خراب الجير بريف الرميلان النفطي شمال شرقي محافظة الحسكة.

تعمل القوات الأمريكية في سوريا على تعزيز قواعدها في شرق البلاد، خاصة بعد تعرض إحدى قواعدها لهجوم أدى إلى وقوع إصابات وحرائق، وفقًا لما أعلنه “البنتاغون”.

في هذا السياق، تم إدخال منظومة دفاع جوي جديدة لتعزيز القاعدة.

يشتكي معظم السوريين من ارتفاع أسعار العقارات في دمشق وريفها، لافتين إلى أن الأسعار في بعض المناطق باتت “خيالية” وتتجاوز المليار والمليارين.

وأوضح أحد متعهدي البناء أن ارتفاع أسعار مواد البناء مؤخراً أثّر على أسعار العقارات، كما أنه أثّر سلباً على حركة بيع وشراء العقارات،“فقد سجل سعر طن الحديد 10 مليون و600 ألف، وسعر طن الإسمنت مليوني ليرة؛ وسعر متر الرمل والبحص 225000 ليرة؛ وكل 5 كيلو مسامير بسعر 100000 أي كل كيلو بـ 20 ألف، وبلوك قياس 24 بسعر 7500 ليرة للواحدة وقياس 22 سعرها 7500 ليرة وقياس 20 بسعر 6500 ليرة أما قياس 18 فسعرها 6500 ليرة”.

أعلنت فصائل أنقرة صباح اليوم الأحد افتتاح معبر أبو الزندين بريف حلب الشرقي رسمياً، من دون أن يصدر أي تصريح أو توضيح رسمي من جانب الدولة السورية.

وأفادت مصادر محلية بأن ما يعرف باسم “الشرطة العسكرية” التابعة لـ”الجيش الوطني” دفعت بقوة عسكرية كبيرة إلى معبر أبو الزندين بالتعاون مع القوات التركية بغرض افتتاح المعبر الذي يصل بين مناطق سيطرة دمشق والمناطق التي تسيطر عليها فصائل “الجيش الوطني” التابع لأنقرة.

كشف عضو المكتب التنفيذي للاتحاد الوطني لطلبة سورية رئيس مكتب التعليم الخاص فايز أسطفان عن زيادة عدد المقاعد المخصصة للطلاب السوريين الحاصلين على الشهادة الثانوية السورية في الجامعات الخاصة بنسبة تصل إلى 40 بالمئة عن الأعوام السابقة، مما سيسهم في انخفاض معدلات القبول بنتيجة المفاضلة في هذه الجامعات لهذا العام.

أوضح مدير المركز الوطني للزلازل، الدكتور رائد أحمد، أن الهزة الأرضية التي وقعت ظهر الجمعة كان مركزها على بعد حوالي 23 كم شرق حماة، وبلغت قوتها 4.9 درجة على مقياس ريختر.

وأشار إلى أن هذه الهزة تعتبر ارتدادية للهزة السابقة التي حدثت قبل أيام وبلغت قوتها 5.3 درجة.

وبيّن الدكتور أحمد أنه طالما كانت هذه الهزات أقل شدة، فهي تُعد جزءًا من الهزات الارتدادية ضمن النظام الزلزالي ذاته ونطاق توزيع الهزات الأرضية.

كشف مصدر في الاتصالات عن وجود دراسة لتعديل أجور خدمات الاتصالات والإنترنت في سورية، وذلك بهدف ضمان استمرارية تقديم الخدمة والحفاظ على جودتها.

وبين المصدر أن مشغلي الاتصالات الثابتة والخلوية تعتمد بشكل أساسي لتأمين المكونات اللازمة لاستمرارية عمل الشبكة على سلسلة من التوريدات.

ولفت إلى أن الحصار الاقتصادي المفروض على الشعب السوري يجعل من الصعب استيراد التجهيزات الفنية اللازمة لتشغيل وصيانة هذه التجهيزات.

أفادت مصادر محلية في بلدة الصفصافة بريف طرطوس بأن الطفلة نسرين سليمان شدود، البالغة من العمر 12 عامًا، قد تم اختطافها من قبل مجهولين واقتيادها إلى مكان غير معلوم.

وفقًا لشهادات السكان المحليين، خرجت نسرين من منزلها ظهر السبت، 10 أغسطس 2024، لشراء بعض الحاجيات، ومنذ ذلك الحين، انقطعت أخبارها.

في مساء نفس اليوم، تلقى ذوو نسرين اتصالًا من شخص مجهول أعلن اختطافها وطلب فدية مالية قدرها 500 مليون ليرة سورية لإطلاق سراحها.
يناشد الأهالي السلطات المختصة بالتدخل الفوري لإعادة الطفلة إلى أهلها ومحاسبة الجناة المسؤولين عن هذا العمل الإجرامي.

تلقت السفارة السورية في بيروت  اتصالات من دول غربية وبعثات دولية بشأن ترتيبات محتملة لعمليات إجلاء في حال تصاعدت العمليات العسكرية في المنطقة.

وأوضحت صحيفة الأخبار أن السفارة السورية استقبلت موفدين من عدة بعثات دولية، بما في ذلك سفارات دول من أمريكا اللاتينية وبعض الدول الأوروبية في لبنان.

وتمحورت هذه اللقاءات حول التنسيق مع السلطات السورية فيما يتعلق بإجلاء الرعايا عبر مطار دمشق أو مطار عمان، في حال استدعت الحاجة.

ونقلت الصحيفة عن مصادر في السفارة السورية تأكيدها على استعدادها للتعاون في هذا الشأن، بناءً على تعليمات من دمشق.