الحدث

الرئيس الأميركي غير مدرك للنتائج المحتملة لعملياته المغامره في الشرق الأوسط

إذا كانت هناك نوايا أمريكية لقصف مواقع الحكومة السورية والمنشآت العسكرية فإن سلاح الجو الروسي سوف يتعامل معها

"داعش" دليل على فشل نظرية الفوضى الخلاقة والثورات الملونة

عن التعاون الغربي مع المجموعات المقاتله الاسلامية ضد الجيش السوري

الهدف الحقيقي للتدخل الغربي ضرب حكومة الرئيس الأسد لا ملاحقة داعش

أوباما يتحالف مع "جيش الإسلام" ضد "الدولة الإسلامية" !؟

العراب الفعلي لداعش هو السيناتور الأميركي جون ماكين

أوباما سيدخل الحرب ضد الجيش السوري بذريعة ملاحقة داعش

خبراء الشرق الأوسط مدركون لكل مراحل علاقة واشنطن و الرياض بالقاعدة منذ المراحل الأولى

الذريعة الوحيدة وراء تدمير الكيماوي هي سعي الغرب لاسقاط حكومة الأسد و إحلال تابع لها مكانها