القدر وحده، وبسخرية واضحة، منح خورخي لويس بورخيس في آن معاً عشق الكتب والعمى. كان عالمه عالماً كتابياً، عالم الكلمات والجمل والحروف التي تتقافز من حوله ككائنات حية ومع هذا فقد كان عاجزاً
هل يقبل الوعي الذي يساوي بين الغرب والحداثة وأوروبا والضلال بالحوار والفضول المعرفي؟ هل يستطيع وعي يرى الحداثة كفراً أن يعي مقولاتها؟ سؤالان يقع عليهما «القارئ» في كتاب:
لم يكن الفنان الفلسطيني ناجي العلي مجرد رسام كاريكاتير،ولم يكن ما اختطه بالأسود فوق سطح اللوحة البيضاء مجرد رسوم كاريكاتيرية ساخرة وحسب، بل كانت لهذه الرسوم (البيانات!!)
لو كان ممدوح عدوان حيا لكان مسرورا بفعل المقاومة اللبنانية ,وهو الذي عاش حياته مقاوما,حتى في لحظات حياته الأخيرة بهذه العبارات قدم د.مازن المبارك للندوة التي أقيمت ضمن فعاليات معرض الكتاب
خرجت الصحف الإسرائيلية، أمس، بعناوين تقريرية خالية تقريباً من المشاعر حول إعلان وقف النار الذي دخل حيز التنفيذ، أمس. فقد عنونت يديعوت أحرونوت صفحتها الأولى بـ وقف إطلاق النار في الاختبار، فيما لم تجد معاريف وسيلة للتعبير
سيارات كثيرة تطلّ منها الوجوه والفرش. الوجوه كثيرة، والفرش أيضاً. لكن، هذه المرة، تزيّن البسمات وجوه الناس، نساء وأطفالا ورجالا وشبابا، على الرغم من صعوبة المسير.
الجمل _صبري عيسى : بعد أيام تبدأ أعمال المؤتمر العام الرابع لاتحاد الصحفيين بعدما انتهت انتخابات الوحدات الصحفية لممثليها إلى المؤتمر، حيث تم اختيار 134 عضواً لعضوية المؤتمر، نصفهم بالانتخاب، ونصفهم الآخر بالتزكية.
«خير ما تكتبه هو ذلك الذي تكتبه، وكأن أحداً لن يقرأك.. ذاك الذي تكتبه باطمئنان، وكأنك تعترف.. كأنك تتعرى.. كأنك تضع نفسك المحملة على طاولة وتشرحها، وأنت مقفل على وحدتك الباب ونوافذ البيت.. بلا خجل.. بلا خوف.. بلا حساب..».
منذ القرن التاسع عشر وربما قبله سعى الكثير من المستشرقين للحديث عن ضرورة تجديد الإسلام لمواكبة الحداثة الغربية والخروج من حال التخلف والرجعية التي تحيا فيها الشعوب الإسلامية وهذا ما أكد عليه أمثال
كتاب هاروكي موراكامي الأخير مجموعة قصصية تلخص مسيرة ربع قرن، وتبرز تأثره الأميركي الشمالي (ريموند كارفر وسالنجر) واللاتيني (بورخس) والأوروبي (كافكا). استغرب نقاد اليابان جاذبيته في الغرب