ميدعا تُعزز «طوق الغوطة» شرقاً.. ومسلحوها يُستنزفون بهدوء
بصمتٍ واحتجاب، يخوض الجيش السوري عمليات هادئةٍ وخاطفة ونظيفة لجهة الخسائر البشرية في مناطق الغوطة الشرقية للعاصمة.
بصمتٍ واحتجاب، يخوض الجيش السوري عمليات هادئةٍ وخاطفة ونظيفة لجهة الخسائر البشرية في مناطق الغوطة الشرقية للعاصمة.
تقدّم سيرة الأمير السعودي، تركي الفيصل، أدوات من شأنها أن تكون كافية لفهم مسار تطبيع السعودية لعلاقاتها مع إسرائيل.
«لم تُهزم القاعدة، بل أزهرت الفكرة التي غرسها بضعة مجاهدين في أفغانستان قبل نحو أربعين سنة، عشرات آلاف المقاتلين في مختلف بقاع الأرض». بهذه الخلاصة خرج نجل زعيم تنظيم «القاعدة» الراحل، أسامة بن لادن، حمزة، في كلمته الصوتية التي حملت عنوان «كلّنا أسامة»، ونشرتها مؤسسة «السحاب»، الذراع الإعلامية لتنظيم «القاعدة».
تأتي الموجة الإستيطانية الأخيرة التي وافق عليها المجلس الوزراي المصغر (الكابينت)، في الأيام الماضية إمتداداً لسياسة الإستيطان التي قامت عليها دولة إسرائيل. فالإستيطان الذي جاء هذه المرة على شاكلة بناء ٨٠٠ وحدة في مستوطنة «معاليه أدوميم» القريبة من القدس، وفي أحيائها «راموت» و«جيلو» و«هار حوما»، هو هدف إسرائيلي بحد ذاته، وجزء من إستراتيجية أوسع من جهة أخرى.
يولد العربي مثقلاً بالمسألة اليهوديّة. تلاحقه في العالم العربي وتلاحقه أكثر لو اغترب غرباً. وتلاحقه المسألة اليهوديّة أكثر لو قرّر مناصرة الشعب الفلسطيني ومقاومته. وكلّما زادت مناصرة الحقّ الفلسطيني من قبل عربي في الغربة كلّما لاحقته الشكوك في انسانيّة موقفه من المسألة اليهوديّة.
قال رئيس حكومة العدو بنيامين نتنياهو، قبل مغادرته إلى أفريقيا إن زياته تسعى إلى توسيع «رقعة التعاون البيني»، وهي جزء من الجهود المبذولة للعودة إلى أفريقيا على نحو واسع. وبحسب تعبيره أيضاً، فإن«الآلية التي سنبدأها الآن ستتوّسع أكثر خلال السنوات المقبلة».
ردَّت إسرائيل، أمس، على تقرير «الرباعية الدولية» الذي دعا إلى وقف فوري للاستيطان في الأراضي المحتلة، بموافقتها على بناء 560 منزلاً جديداً في مستوطنة «معاليه أدوميم» في الضفة الغربية، وعلى بناء 240 وحدة سكنية في مستوطنات القدس المحتلة، في قرار كان اعتبره رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو عقاباً للفلسطينيين بعد عودة الهبة إلى زخمها وسقوط أربعة شهداء يومي الخميس والجمعة الماضيين بزعم تنفيذ ث
كشفت التماسات مرفوعةٌ إلى المحكمة العليا الإسرائيلية بشأن اتفاقية المصالحة التركية ـ الإسرائيلية واقعَ احتوائها على بنودٍ لم يسبق أن ذكرت، وبينها نقل تركيا أموالاً إلى المصارف العاملة في قطاع غزة. وكذلك ينص الاتفاق صراحةً على أن الـ20 مليون دولار التي تدفعها إسرائيل لمصلحة صندوق خيري هي «تعويض للعائلات التركية الثكلى من سفينة مرمرة».