فلسطين

أخيراً وبعد طول تأجيل ومماطلة نشرت الرباعية الدولية بشأن الشرق الأوسط تقريرها.

أعلنت شرطة العدو الإسرائيلي تنفيذ شاب فلسطيني عملية طعن، في مدينة نتانيا، شمالي تل أبيب أدت الى إصابة إسرائيليين. وقالت إذاعة الجيش الإسرائيلي إن مستوطناً «أصيب بجروح خطيرة، فيما أصيبت مواطنة بجروح متوسطة في عملية الطعن».

احتجزت السلطات المصرية الليلة الماضية فلسطينياً ونجله بعد التقاط الوالد صورة «سيلفي» على متن طائرة تابعة لشرطة مصر للطيران كانت متجهة إلى إسطنبول.
وأعلنت سلطات أمن مطار القاهرة الدولي حالة الطوارئ لتفتيش طائرة مصر للطيران المتجهة إلى اسطنبول – رحلة رقم 737، قبل إقلاعها بدقائق بعد رفع راكب -فلسطيني الجنسية- ورقة مدوناً بها اسم محاولاً التقاط صورة سيلفي قبل إقلاع الطائرة.

 يواصل الاحتلال الإسرائيلي مساعيه الهادفة إلى تغيير الوضع القائم في المسجد الأقصى. ولعلّ ما جرى أمس، قد أعاد المقدسيين عامين إلى الوراء، إذ تحولت ساحة المسجد إلى ساحة حرب استخدم فيها الاحتلال الرصاص المطاطي والقنابل الصوتية ضد المصلين المعترضين على اقتحام المستوطنين للمسجد.

كشفت شركة «هرئيل» الإسرائيلية للتأمين، أنها تجري محادثات لشراء حصة في حقل «تمار» للغاز الطبيعي، المقابل لسواحل سورية، ولبنان، وقبرص، وفلسطين، وإسرائيل، ومصر، وذلك في إطار سعيها للسيطرة، مستغلة في ذلك الأحداث في سورية المستمرة منذ أكثر من خمس سنوات.

يؤكد التوصل إلى إتفاق مصالحة بين الطرفين الإسرائيلي والتركي، على حقيقة السقف السياسي الذي كان محور الخلاف بينهما. وأن السجال في عمقه لم يكن له، من الجانب التركي، أي صلة بالموقف من أصل الإحتلال الصهيوني لفلسطين.

كشفت وكالة فرونتيكس لحماية الحدود الخارجية للاتحاد الأوروبي أن آلاف المهجرين القادمين الى أوروبا انتحلوا صفة الجنسية السورية للحصول على حق اللجوء في القارة الأوروبية بشكل سريع.

 نشرت صحيفة "يديعوت أحرنوت" الإسرائيلية الجمعة 25 يونيو/حزيران عن جملة من البنود قالت إنه جرى الاتفاق عليها بين الجانبين الإسرائيلي والتركي في إطار تطبيع العلاقات بين البلدين.

مثل الكثير من دول العالم، وجدت إسرائيل يوم أمس نفسها أمام واقع دولي جديد، يحمل في طياته مخاطر وفرص لم تكن واردة في الحسبان، قبل أن يفاجئ الجمهور البريطاني العالم بقراره الانسحاب من الاتحاد الأوروبي.